|
Re: المجرم محمد حامد تبيدي لا يزال في الخدمة و (Re: Asim Ali)
|
كانت مهمته الأساسية اقفال الصحف ومصادرتها بعد الطبع وعمل الرقابة القبلية لكل ما سوف ينشر والسنسرة ، كان احدى اقذر أسلحة الامن ضد حرية الصحافة والاعلام ، ومراقبة الصحفيين واعتقالهم واستوابهم وفتح البلاغات ضدهم وعمل الشكاوى ضدهم في اللجان والنيابات المتعدد ة ، نيابة امن الدولة ، نيابة الصحافة والمطبوعات ، نيابة الامن الالكترونى ، النيابة الجنائية ، محاصرة الصحفيين بالرقايبة الخارجية والذاتية ، ومحاصرة الصحف ، اقفلوا الميدان لعدة شهور ، وجريدة التيار ، وصحيفة الجريدة ، وشرد الصحفيين بدون مورد ، وحاربوا الصحف بمنع الإعلانات عنها ، حاصرته الصحفية درة قمبو في تونس عندما جاءها متخفيا باسم ومنصب مختلف عن منصبه الامنى ، وكتب عنه الصحفى الرياضى المرحوم مما اضطر جهاز الامن ان يدين مسلكه ، تبيدى دمل فقذر في وجه السودان يجب ان يزال
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|