|
|
 شهادات خبير إسرائيلي من داخل الاعتصام!!!#
|
08:16 AM June, 01 2019 سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر
المقال تمت ترجمته إلى العربية
▪على غير العادة استقبلتني الخرطوم بصفتي الرسمية خبيراً في مجال التفاوض والتحول الديمقراطي، إذ كنت في مرتين سابقتين زائراً للسودان تحت ستار، ففي العام 2006م زرت مدينة الطينة غربي البلاد قادماً إليها من دولة مجاوزة على متن سيارة رباعية الدفع تتبع لمنظمة طوعية تم طردها ضمن ثلاثة عشر منظمة في وقتٍ سابق ، ومكثت في الطينة متجولاً على محليات ولاية شمال دارفور زهاء الثمانية أشهُر وقليل.. وأذكر أن المهمة كانت في غاية السرية والخطورة لكنها أنجزت قدراً من أهدافها المُخطط لها وهي تحقيق التواصل بين قيادات الحركات الدارفورية بحيث تستطيع مجتمعة التحرك بسلاسة بين السودان ودولة جنوب السودان وتشاد وليبيا بما يطيل أمد الصراع في هذه البلدات ، وأذكر أن الزيارة الثانية كانت بعد انفصال دولة جنوب السودان وحططت رحالي حينها في منطقة أبيي المتنازع عليها ، وفيها لعبنا ـ تحت غطاء الوجود الأممي ـ دور المُساند لضم المنطقة الغنية بالنفط إلى دولة جنوب السودان بإجراء استفتاءٍ أُحادي.
▪زيارتي للخرطوم جاءت بصفتي الرسمية وعبر مطارها الدولي حيث كان في انتظاري ثلاث من قادة الحراك أحدهم مسئول لجنة التفاوض في قوى إعلان الحرية والتغيير والذي كنت قد التقيته في باريس منتصف يناير الماضي ووعدته بزيارة السودان بعد نجاح الثورة لمساعدتهم في خوض تجربة التحول الديمقراطي الذي طال انتظارها قبل أن تصبح واقعاً معاش.
▪أخذت من فوري إلى سيارة كانت تنتظر عند سلم الطائرة وكانت مفاجأة بالنسبة لي، وأيقنت أن شرخاً أمنياً لازم هذه الثورة وربما تحتاج إلى وقت طويل لتتعافى وتستعيد توازنها المطلوب وجال بخاطري كيف كانت المعناة عند زياراتي السابقة ودخولي المحفوف بالخطر رغماً عما كان من ترتيب جيِّد وغطاء مُحكم . وفي الطريق إلى الفندق الذي كان يفصله عن المطار بضع كيلومترات لفت نظري ارتالاً من سيارات الدفع الرباعي عالية التسليح عرفت لاحقاً انها تتبع لقائد الجنجويد السابق ونائب رئيس المجلس العسكري الانتقالي السيد حميدتي، وكانت لي في ليالي الخرطوم جولات قبل أن أمكث بعض أيام في باحة الاعتصام أمام قيادة الجيش.
▪الخرطوم كانت تتنفس حرارة في الصباح وتلفحك أشعة شمسها حتى قُبيل المساء ورغم ما يفعله هذا الطقس بالجباه إلا أن حيويةً غير عادية كانت تبعثها وجوه الباعة المتجولين ورغم ما تحسه من ضيق لدى اصحاب المركبات إلا أن أبواق السيارات كانت في حالة صمت رهيب ، وربما أطلق بعضهم أبواقاً في مرات نادرات إذا تعذرت حركة السير، ثم إن ما لفت انتباهي كذلك مظاهر الثورة حيث كانت عبارة (موكب 6 أبريل) على كافة الجدران وفي كل الاتجاهات ، ثم إن مظاهر الثورة بدت في أثار إشعال الإطارات على الاسفلت ولاحت بعضها في حجارة مُتراكمة على جوانب الطرقات علمت أنها تستخدم لإغلاقها فيما عرف لدى الثوار بـ (المتاريس) .
▪عند مدخل الناحية الشرقية المؤدية إلى ساحة الاعتصام والمخصصة لما يُطلق عليهم ثوار منطقة بري ومناطق أخرى طلب مرافقي أن أرفع كلتا يداي مُردِّداً الشعار المعرف (أرفع إييدك فوق التفتيش بالذوق) حيث خضعت لعمليات تفتيش صورية من مدنيين قالوا أنهم لجان الحماية والتأمين وحدثوني في هذه الأثناء أن هذا الإجراء يهدف لضبط ساحة الاعتصام وحماية المعتصمين من أي محاولة تضر بسلميتهم ، ورغم أهمية هذه الخطوة إلا أن ما لاحظته أن من يتولون مهام التفتيش متعصبين وتثير هذه العصبية كثير من الثوار ولاحظت في كل مرة أدلف فيها إلى باحة الاعتصام أن اشكالات تقع بين لجان الحماية وبعض الثوار إلا أن الشعار الذي يرددونه باستمرار كان يساهم في إزالة هذا الاحتقان.
▪ساحة الاعتصام أمام القيادة العامة للجيش تبعث في النفس عِدة تساؤلات ، من بينها : لماذا تسمح القوات العسكرية السودانية بانتهاك قدسيتها بهذه الصورة ولا تظهر انزعاجها للتجمعات المدنية في مُحيطها وعُمقها الخاص ؟ هذا الوضع لا يستقيم مع الأُسس والقواعد العسكرية وما يزيد الأمر حيرة بالطبع الانتشار الواسع لعناصر الحركات المسلحة بخيامهم ومنصاتهم المنصوبة وهي التي ظلت في عراك مع الجيش السوداني طوال فترة الحُكم البائد ، ومن واقع خبرتي في مجال العراك وميادينه كنت أنظر بعين الريبة للحواجز (المتاريس) التي امتلأ بها المكان ، وظني أن من هندس هذه الحواجز ضليع وربما تتعدى نواياه الأغراض الظاهرة وهي حماية ساحة الاعتصام .
▪لدواعي التثقيف والتدريب على بناء القدرات التي تدعم التحول الديمقراطي وتساهم في اتخاذ القرار أعدت اللجنة المعنية سلسلة من اللقاءات بساحة الاعتصام جمعتني بقيادات أمثال السيد عمر الدقير الذي التقيته من قبل في إحدى العواصم برفقته الخبير في برنامج كلنا للتنمية محمد اسحاق إدريس وكان مطلبهما آنذاك الوقوف على تجربة التغيير التي أشرفت على تنفيذها وكالة (DFID) البريطانية ، وعلمت من خلال لقائي به في ساحة الاعتصام أن ذات الوكالة انتهزت فُرصة الحوار الوطني والمجتمعي الذي انتظم السودان منذ العام 2014م وعمدت إلى تنفيذ برامجها بكلفة عالية جداً يساعدها في ذلك برنامج كلنا للتنمية (KLP) .
▪المهم في اللقاء مع الدقير أن الرجل يستند على منطق مُتأرجح ويبدو أنه يجد نوعاً من الضغط تمارسه بعض القيادات الشابة في حزبه المعروف بالمؤتمر السوداني ذات التوجهات المُتشددة والمتمثلة في عدم التهدئة مع المجلس العسكري .
▪من الذين التقيتهم أيضاً الدكتورة مريم ابنة زعيم حزب الأمة الصادق المهدي ويبدو أن المذكورة تواجه هي الأخرى ضغوطاً من مكونات قوى الحرية والتغيير وقد اعربت عن ذلك حين قدَّمت إحاطة عن الثقل الجماهيري لمكونات الحرية والتغيير ، وكانت قد ألمحت بأن التحالف يمارس نوعاً من الضغط على حزبها ويحرِّض المعتصمين لمنع الصادق من مخاطبتهم في ساحة الاعتصام حتى لا يخطف الأضواء .
▪أما الأصم صاحب الخطاب المتعالي ، يبدو أنه يتحرك بحماس الشباب ورغم أنه يجيد الحديث عن الثورة والثوار إلا أن بعضاً من عباراته تحمل نوعاً من الإقصاء ، ظهر ذلك حين تردَّدت أحاديث عن إقصاء بعض الناشطين أمثال ذو النون وعند سؤاله عن ذلك وعن دور الشباب في قيادة الحراك الجماهيري أنكر أي دور يمكن أن يلعبه ذو النون على اعتبار أنه من أذيال نظام الرئيس المخلوع .
▪كثير من القيادات الذين التقيتهم لا تسمح المساحة بالإشارة لهم لكن لا يفوتني أن أشير لطريقة تفكير السودانيين الذين عادوا لبلادهم بعد الاطاحة برأس النظام السابق وقد مكثوا ردحاً من الزمان في الخارج ويحمل بعضم جنسيات البلدان التي أتوا منها ، ومن هؤلاء الناطق باسم تجمع المهنيين السيد الرشيد سعيد ، حيث تدور اعتراضات جمة في المجتمع السوداني لخطاب المذكور المتحامل على الإسلام . حين التقيت الرشيد وجدته متمرداً بشكلٍ ظاهر على عادات المجتمع السوداني الذي أعلم عنه أنه أكثر من مُحافظ ، وبالنظر إلى ساحة الاعتصام كنت ألتمس صداً لأفكار الرشيد وما وجدته أشبه بمحيط مُتحرِّر تمثله ساحة الاعتصام فقط ، وسط دولة محافظة بالكامل .
▪هذا يقودني بالطبع لتسليط الضوء على محيط الاعتصام الذي تكثر فيه الخيام والباعة المتجولين ومظاهر الالتفاف حول بائعات الشاي في بيئة مُتحرِّرة بشكلٍ لافت ، وتفوح منها روائح يبدو أنها ناتجة عن أبخرة التبول في العراء حين تلسعها أشعة الشمس الحارقة ، ومما لا يمكن تجاهله الاحتفاء غير العادي بالأجنبي لدرجة التمجيد ، وهذه أيضاً عادة لم أكن أتصور أن تصدر عن أناس عُرفوا بالاعتداد بالنفس ، حيث تجاوز الاحتفاء ما عرفته في المجتمع نحو الشخصية الأجنبية .
جملة ما يمكن الخروج به من اللقاءات المُتكرِّرة بقادة الحراك في ميدان الاعتصام يمكن تلخيصها في كلمتين ، هناك قاسم مشترك هو غياب الرؤية والبرامج المشترك مع بروز حالة من الحقد غير المُبرَّرة في الخطاب والنبرة فمهما كانت مآسي الماضي لا بد للقائد من خطاب جديد متجاوز ومتعالي على المرارات .
▪لماذا أكتب كل هذا ؟ وكان من اللائق الاحتفاظ به أو إرجاء الخوض فيه إلى حين يُصبح الحديث أفضل من السكوت ، أكتب هذا تكملة لمشروع دعم التحول الديمقراطي في السودان ، فما يشهده السودان هو تغيير بالفعل لكنه ليس بالضرورة أن يكون نحو الأفضل وفي ظل تصاعد وتيرة التوترات في قمة هرم النخبة التي كنت قد التقيتها وأدرت معها حوارات مطولة في ساحة الاعتصام وما لمسته من فشلٍ لازم جهات خارجية عديدة كانت توفر الدعم لتشبيك الولاءات ، وما وجدته أيضاً من قواعد عريضة بدأت تنفضَّ عن ساحة الاعتصام وترتسم على وجوهها علامات الخيبة ، رأيت أن أثير هذه الجلبة بالتواصل مع المستوى الأدنى بعيداً عن منصات القيادات التي بدأت تنسرب منها القبضة وينفرط عنها عقد نظرية التغيير بعد انتقالها من مرحلة المثابرة إلى مرحلة الانكماش .
النسخة الأصلية باللغة الانجليزية
Testimonies of Israeli Expert from inside Sit-In
Unusually, Khartoum has received me according to my official position as an expert in the field of negotiation and democratic transformation. I have visited Sudan two times under covers, in 2006 I have visited Tina town-western side of the country coming from neighboring country on 4*4 vehicle, which owned by a voluntary organization, that was expelled among other 13 organizations later on. In Tina, I visited localities of north Darfur state for 8 months, I still remember the mission was top secret and risky, but it succeeded to achieve its planned objectives represented in linking Darfur movements leaders, in order to be able to move smoothly between Sudan, South Sudan, Chad and Libya to prolong conflict in these towns. I remember my second visit, which was after secession of South Sudan, I stayed in conflicting area- Abyi, where under UN cover we played a role aimed at including this area, which enrich of oil to South Sudan through one side- referendum.
My visit to Khartoum is under my official position and via its international airport, where I received by three leaders of mobility, one of them is in charge of negotiation in freedom and change forces, who I met him in Paris on mid of last Jan, where I promised him to visit Sudan after success of revolution to assist them in launching democratic transformation experiment.
I surprised when I found a vehicle waiting me under the flight ladder, then I sure confident that there is security gap has happened following this revolution, which it may take long period of time to recover its required balance. Then, I remembered to what extend I suffered during my last visit and my risky flight in spite of all well arrangements and proper cover. In my way to the hotel, I saw so many 4*4 vehicles well-equipped with arms, later on I knew it belongs to ex. leader of Janjweed and deputy chairman of transitional military council Mr. Hemati. I carried out tours at night in Khartoum before staying some days in sit-in in front of army leadership.
Khartoum was breathes heat in the morning and ray of sun is very hard until evening, in spite of this weather, but there is unusual vitality in faces of peddlers. Cars drivers are not comfortable, but they never used cars horns to express their anger. When you look everywhere you find the expression (6/April procession) on all walls. On roads you will find ashes of burnt tires on the asphalt road and on the stones besides roads, which were used to close roads.
On the eastern entrance of sit-in, this area is for the so-called Buri revolutionists. My escorted person asked me to raises my both hands repeating known slogan (raise your hand up and you will be searched politely), they said to me this search aiming at protecting revolutionists, but I observed that those who are carrying out the search are nervous, a matter which some time causes problems between protection committee and revolutionists, but their continually repeated slogan mitigating such situation.
Sit-in in front of army leadership arises so many questions, why Sudanese military forces allow to violate their sanctity and not show their frustration from this civil gathering, this situation is totally violated the military rules and principles. I so confused as result of great spread of elements of armed Movements, which remained in clashes with Sudanese army during the era of extinct regime. From my experience in the field of clashes, I looked suspiciously to barriers built in the location, and I think who established these barriers is skillful and his intention may not only for protecting sit-in area.
Higher committee arranged number of meetings in sit-in area for educational purpose and training on capacity building aiming at democratic transformation and decision making. I met number of leaders in sit-in area such as Omer Aldigeir who I met him in a capital escorted by the expert in KLP which supervised by DFID. During our meeting I came up with fact that DFID took the opportunity of national dialogue in Sudan 2014 and implemented its very costly program assisted by KLP. The most important aspect of my meeting with Aldigier is that he depends on unstable logic, he may under pressures carried out by youth leaders in his party Sudanese Congress represented not to calm down with the military council.
I met also Dr. Merriam daughter of Umma party leader Al-Sadiq Al-Mahadi, its seem she also subjecting to pressures of freedom and change forces. She expressed that the alliance putted pressures on her party and instigating revolutionists to prevent Al-Sadiq Al-Mahadi not to address sit-in.
Alasam who has bumptious speech, he moves with youth enthusiasm, but his speech contains expressions of exclusion. This so clear as in case of Zo-Alnon. When he was asked about this and role of youth in leading popular mobility, he denied any role played by Zo-Alnon considering that he belonged to regime of ex. President.
I met so Sudanese leaders and time not sufficient to talk about all of it, but I would like to indicate for ideology of Sudanese thinking, who came from abroad following overthrew of ex regime such as Al-Rasheed Saaed, whose ideology is represent prejudiced on Islam. I met him and I found him is insurgent against Sudanese community customs. I found Al-Rasheed ideology in the area of sit-in.
I would like to shed light on sit-in area, where tents, peddlers and phenomenon of sitting around tea seller in completely liberated environment. I observed another thing is glorification of foreigners, I did not expect to see it among people who known of self-esteem.
The summary of my meetings with leaders in sit-in is two words there is no any vision and common program, besides unjustifiable hatred.
Why I wrote all these things and it suppose to keep it and waiting. I wrote it to complete democratic transformation in Sudan. Sudan is witnessing real change, but it's not necessary to be towards the better, within the escalation of tensions among leaders who I met them, talked with them and I came up with the failure of foreign bodies tried to link loyalties. There so huge grassroots started to leave sit-in area disappointedly. I sees to make this fanfare through communicating with law level and not leaders who lost their control on change after entering in stage of shrinkage.
منقول
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
 Re: شهادات خبير إسرائيلي من داخل الاعتصام!!!# (Re: زهير عثمان حمد)
|
كالعادة اخونا زهير عاوز يمسك الناس ضنب ككو.. مسكوه ليه من الواتس.. نجر من الواتس.
يا زهير انا لو فى زول ضيع وقتى بقراية تقارير ملفقة أخذ حقى و ما امشى ساكت.
طبعا ما اشتغلت بالترجمة العربية و نزلت للتقرير (الاصلى) بالانجليزية.. و هناك ظهرت أخطاء قاتلة كشفت ان الزول الماسورة يفكر بالعربى و يكتب بالانجليزي.. الإيديوم عربى و اللغة تبعا لذلك ركيكة
الى جانب الكثير..
سيلك من حكاية ما فى ذكر لأى مصدر سوى (منقول) .. هل يمكن لصحفى محترف او غير محترف ان ينقل تقرير بدون ذكر المصدر؟
مصداقيتك فى الطوة يا حاج.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: شهادات خبير إسرائيلي من داخل الاعتصام!!!# (Re: Gafar Bashir)
|
نحتسب بس يا جعفر.. و نحن فى رمضان.
دا كله من الانقاذ لأنها دمرت التعليم .. يعنى صحافيين السرور ديل إللى نقل عنهم زهير لا يفقهون الإنجليزية عشان يكضبوا كويس. و ما عندهم أخلاق الصحفى المحترف ليمنعوا نفسهم من التزوير.
و مع الاسف أخونا زهير ما عنده معايير لغوية و منطقية بيها يقدر يقوم ما يقع تحت يده قبل إعادة نشرة.
بس زى ناس قريعتى راحت.. مرر الكورة و شووت طوالى المنبر.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: شهادات خبير إسرائيلي من داخل الاعتصام!!!# (Re: Abureesh)
|
شكر أخ ابور الريش وما أمتع أن تكون دوما ممسك بالفراغ لا شيء مقلق هذا خياري
وليتك كنت ناصح راقي ففي هذا الشهر الفضيل تسمو أخلاق المؤمنين
أعلم أني لا أحفل كثيرباللغة الخشبية التي تكتب هنا وكذلك توبيخ قاطني العالم البارد
وفي بعض ما يرد هنا قياس للراي العام وليس علما أو ثقافة رافيعة
| |
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
| |
زهير عثمان حمد
نعمات عماد
Abureesh
عثمان حسن عثمان
عبدالعظيم عثمان
Hani Arabi Mohamed
nour tawir
Arif Nashed
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست