يكون خطأً فادحاً للغاية لو الغت قوى إعلان الحرية التفاوض مع المجلس العسكري

(عدل بواسطة محمد علي البصير on 05-21-2019, 07:21 AM)

Quote: في أول تعليق على فشل التفاوض، لوح محمد ناجي الأصم القيادي بقوى الحرية والتغيير، بالتدرج في الخطوات الجماهيرية التي ذكر أنها ستمر بمرحلة الإضراب السياسي، وستصل عند الضرورة لمرحلة العصيان المدني الشامل. وأكد الأصم في تصريح خاص لـ"العربي الجديد" تمسك "الحرية والتغيير" بموقفها بالحصول على الأغلبية في مجلس السيادة وبمنصب رئيس المجلس، منوهاً إلى أن الحرية والتغيير أعلنت سلفاً عدم توقف نشاطها الجماهيري ومتمسكة باستمرار الاعتصام في الخرطوم وبقية الولايات، كما أنها أعلنت جدول للحراك الثوري بما فيه من مواكب وإضرابات، وأن تلك الخطوات في حال عدم حدوث تقدم في المفاوضات مع المجلس العسكري ستصل مرحلتي الإضراب السياسي والعصيان المدني.

Quote: سلام يا عزيزي محمد علي البصير الحمد لله أن قوى إعلان الحرية والتغيير لا ينوون قطع المفاوضات فهم واعون تماما إلى ذلك سوف يُحسب عليهم. المهم أن المقاومة السلمية مستمرة حتى العصيان المدني فقد جاء:

Quote: مقاطعة المفوضات والعصيان المدني هو الطريق الوحيد لاسقاط العسكر مافي غيرو

Quote: لعنة الله وامهات الشهداء على المجلس العسكري الذي وضع مصالح دول اخرى ومصالحة فوق مصلحة السودان لا أمل في الوصول إلى حل مع هؤلاء المرتزقة ،العصيان الشامل في كل المدن هو الحل

Quote: المفاوضات لا طائل من وراها ولا ثمرات كون المجلس الكيزاني لا يملك قراره ومرجعيته الدولة العميقة قوش ومن قشا قشه؛ عليه التفاوض من الاول كان مع الجهة الخطا فهؤلاء العسكر الكيزاني لا يمثلون الثورة ولا ينبغي لهم وذلك بحكم خلفيتهم كيزان او في احسن الاحتمالات يخدمون خط الدولة العميقة وذلك لاسباب كثيرة من ضمنها كونهم جزء من النظام الباقي وربما يصلهم راس السوط ذات محاكمة لفاسد جهلول او حرامي عاوز يهدم المعبد فوق راس العابدين الحاكمين الان نعم لاستكمال مهام الثورة ومطالبها وذلك يتاتى بالتصعيد العميق لشعب الثورة تعضيد الاعتصامات اول خيط النور ويتباهى حتى يصل تتريس الجو كمااعلن موظفي وعمال الطيران المدني العصيان المدني الخطوة النهائية والحاسمة لسقوط المعبد الذهبي فوق المجرمين الحرامية ........

Quote: العكس تماما! مفروض يوقفو مايسمي مفاوضات زورا لانهم ارتكبو خطئية بي قبولم مجرد التخاطب مع نظام علي راسو حرامي حمير، مجرم حرب! هؤلاء لايمكن يستمرو ممتطين ظهر دحشة الثورة اذا التجمع رجع للشارع او واصل المقاومة، لانو المجتمع الدولي الان اصطف خلف التجمع واعترف بيهو علنا! انضمام اذلام النظام السابق لي نظامم اللاحق، علي العكس، خير محض! نعم كده بترصو في كوم واحد، او علي كده راسمالم طلقة واحدة مش عدة جبهات!