|
Re: عضو بالمجلس العسكري متورط في التستر على (7) (Re: محمد أبوجودة)
|
سلام دكتور ياسر
التحايا لضيوفك الكرام د.اخلاص و استاذ أبو جودة
المقتبس التالي من بوست لهشام هباني العام 2013
Quote: الأخ هشام أو العمده كما يطلقون عليك تحياتي ما أو أ أكتبه هنا و أتمنى أن تنشره لكل العالم هو بخصوص الشخص المسئول عن تزويد السودان بالأسلحه و و المعدات العسكريه من روسيا و أوكرانيا و روسيا البيضاء كما كان له دور مهم تزويد مجمع اليرموك و جياد بالمعدات و الماكينات التي قامن عليها الأله العسكريه للعصابه شخص غير معروف داخل الجيش و بعضهم يعرفه بالدكنور لأنه لا ينتمي للمؤسسه العسكريه و حتى الجامعه لم يدرسها في السودان لذلك هو غير معروف و لم تكتب عنه أي معلومه في الصحافه أو في الإعلام إسمه عبد الرحمن علي الحاج (لا علاثة له بعلي الحاج بتاع الترابي) فقط تشابه أسماء ولد و تربى في بحري و تحديدا بين الأملاك و المزاد بالقرب من حديقة عبود شايقي الأصل, طويل أسمر قمحي ( عشان مافي واحد يغالطك) صعب الحصول على صوره له و لكن ليس مستحيل أحد إخوته الكبار يدعى خطاب و كان يمتلك أو يدير مطعم الأندلس في بحرى جوار السينما الوطنيه, درس و تخرج من كلية الطب من أكرانيا مدينة سمفروبل, قد تكون قد سمعت بصفقة الأسلحه الفاسده و الدبابات التي بسببها تم إقالة كبار ضباط الجيش و لعل أشهرهم اللواء الطيب المصباح, و نم نقل الملحق العسكري في موسكو العميد مهندس دفع الله خميس علي الذي إعترض على حجم السوء و الفساد الذي صاحب الصفقه و ليس على مبدأ السرقه. و نم تعيين لواء إسمه عيسى بديلا عنه, و أعيد دفع الله لهيئة التصنيع الحربي و من ثم إبتعاثه للأكاديميه العسكريه حتى يبعد عن العمل الفني تمهيدا لإقالته التي أصبحت وشيكه كما يبدو. الجميع يتحدثون عن العلاقه الغريبه التي تربط دكتور عبد الرحمن بقادة الدوله, و كل الناس في هيئة التصنيع الحربي و الجيش يستغربون من السبب الذي يجعله يتمادي في كل هذه الصفقات التي تزكم الأنوف برائحة الفساد المستشري داخل هذه المؤسسه.ة في السابق كانت كل مشترياتالجيش تتم عن طريق إدارة المشتريات بفرع الإمداد,أما في فترة هذه العصبه تتم المشتريات العسكريه عن طريق هيئة التصنيع. تتردد أقوال كثيره عن أن من يقف وراء عبد الرحمن هو علي عثمان حسب الإنتماء القبلي. أو الفريق محمد الحسن عبد الله مدير هيئة التصنيع الحربي (شقيق أسامه عبد الله وزير الكهرباء), لكن الأقرب للواقع أن علاقته بالبشير و عبد الرحيم مباشرة و هم من يقوم معهم بسرقة أموال البلد و الجيش, خاصة أن معلومات مؤكدهأم وداد زوجة السفاح, تنزل في فيلا يملكها عبد الرحمن في دبي عند زياراتها المتعدده إلى هناك, زيارة نافع الأخيره لموسكو تمت بإعداد من عبد الرحمن و كانت تركز حول شراء ذخائر و قطع غيار للدبابات الفاسده التي قام عبد الرحمن و شركاءه بتوريدها للسودان, بالإضافه إلى محاولة إدخال الروس إلى البحر الأحمر و عمل قاعده عسكريه بديلا عن قاعدتم التي في سوريا و هذه فكرة الطيب مصطفى التي وجدت إستحسان البشير[Quote/]
| |
|
|
|
|
|