1-ولد بالشمالية بمحلية مروي قرية الكرفاب من اسرة متواضعة جداً وله صلة قرابة مع علي عثمان محمد طه . 2- درس بمروي الثانوية والتحق بجامعة الخرطوم 1974 بكلية التربية وفي السنة فصل منها مع مجموعة أخري من الطلاب لاشتراكهم في كشف امتحان إحدي المواد وقد تم الفصل بواسطة مجلس الجامعة. 3- ترك الجامعة بعد الفصل وهاجر للسعودية وعمل في احدي فنادق مدينة جدة كموظف استقبال ثم انتقل لاحقا للعمل بالمدينة المنورة كمترجم في شركة الكهرباء. 4-نشط وسط السودانيين وخاصة جماعة حزبه بالمدينة المنورة 5- في اوائل التسعينات كون هو ومجموعة أخري من السودانيين في المدينة المنورة شراكة لاستيراد ماكينات لعصر الزيوت من الهند وتم ادخال هذه المعاصر للسودان وقام ربيع ببيع جميع المعاصر وحول قيمتها لصالحه وعندما طلب منه شركاؤه نصيبهم قال لهم أعطيكم نصيبكم بالسوداني بسعر الدولار في زمن جمع الأموال حيث سعر الدولار أقل وقد قاموا بتقديم شكوى ضده وسلمت لصلاح كرار عضو مجلس ثورة الإنقاذ ورئيس القطاع الاقتصادي وقد ذكر صلاح كرار ذلك في احدي المقابلات الصحفية التي أجريت معه لاحقاً في إحدى الصحف السودانية. 6-يقول ربيع أنه في المدينة المنورة أكمل دراسته الجامعية في القانون بالمراسلة في جامعة بيروت بالا سكندرية في اخر الثمانينات 7- رجع للسودان في 1992 بعد طرده مع اعداد كبيره من جماعتهم بعد موقف النظام في حرب الخليج 8-يقول ربيع أنه اكمل درجة الماجستير في جامعة بيروت بالإسكندرية والدكتوراة في جامعة أفريقيا العالمية لاحقاً 9- أول وظيفة التحق بها في السودان هي مدير إدارة المصنفات الفنية بوزارة الثقافة والإعلام مثله مثل ألاف الكوادر من جماعته التي الحقت بمؤسسات الدولة في ظل التمكين برواتب اكبر من موظفي تلك المؤسسات. 10- انتقل بعد ذلك الي مدير إدارة الترويج بالهيئة العامة للاستثمار والتي كان يرأسها آنذاك د. علي الحاج وفي هذه الهيئة بدأ ربيع يعرف طريقه للفساد من قبض الرشاوى من المستثمرين المحليين والأجانب ومن الترويج والبيع لأراضي الدولة التجارية وقبض العمولات وخاصة وسط المغتربين في مدن جدة والمدينة التي كان يسافر لها . 11-كانت محطته الثالثة في الوظائف هي مدير كلية علوم الاتصال والسكان والتي كانت تتلقي الدعم المادي والفني من الخارج وهنا وجد ربيع ضالته في سرقة المال العام حيث لا رقيب ولا حسيب. 12-المحطة الرابعة هي مدير لوكالة سونا للإنباء في بداية الألفية الثانية وفيها. - قام بتركيب صحن استقبال (قبل إنشاء شركات الاتصالات الحالية) في الطابق الرابع بوكالة السودان لاستقبال المحادثات القادمة من خارج السودان من أمريكا وبعض الدول الأوروبية مع شركاء أفراد في تلك الدول ويقوم ريبع باستلام نصيبه من دخل تلك الحادثات في حساب بالعملة الصعبة وتراوح ذلك النصيب بما يعادل حوالي 20 ألف دولار يومي إلي إن تم إيقاف صحن الاستقبال ذلك بعد إنشاء شركات الاتصالات لاحقاً. - حصلت وكالة السودان للأنباء في 2004 الي 2005 علي حوالي 500 قطعة سكنية من الدولة قال ربيع إنها للعاملين بالوكالة( الأحياء منهم والأموات والموجودين علي رأس العمل والذين تركوا العمل). قام ربيع بتوزيع بعض القطع عي بعض العاملين وهؤلاء اشتري من بعضهم قطعهم واخذ قطع الأموات والذين تركوا العمل وباعها في السوق بأحد مساعديه في مجال السمسرة. - صيانة مبني الوكالة(شركة الصيانة تتبع لأحد اقربائه)بصورة دورية بأكثر من 100 مليون (في ذلك الوقت 2003-2004) في عهده وقبض العمولة بحوالي 20% قبل أن تبدأ الصيانة .كما كان يجدد أثاث الوكالة كل فترة ويقبض ثمن الأثاث القديم وعمولة الأثاث الجديد. 13- بعد وكالة السودان للأنباء عمل كمستشار لوزير الإعلام – ( بدرجة وزير دولة خبير وطني)-وهو مسمي ابتدعته الإنقاذ في إطار التمكين لتشغيل كوادرها في درجات اعلي . 14- في خلال فترة ربيع كمستثار في وزارة الثقافة والإعلام وجد نفسه في مكان ليس فيه سرقة تحت يده فذهب رئيساً لمجلس شعبي مدينة الصحافة بالخرطوم وهنالك ارتبط بسماسرة الأراضي في منطقة جبره والشهيد طه الماحي وهنالك برع في بيع القطع الاستثمارية والمواقع المميزة وبذلك امتلك عشرات القطع التي تقدر قيمتها بمليارات الجنيهات وألان يعمل علي جمعها لتشييد برج به محلات تجارية وفندق بمدينة الشهيد طه الماحي يجري العمل فيه الان بالقرب من نقطة شرطة جبرة. 15- الان ربيع يعمل في شقته التي خصصها كمكتب له بجوار حديقة القرشي لكي يوهم الناس بأن لديه مركز للمعلومات ودار للأنباء ولكن الحقيقة أن المكتب مؤجر بواسطة جهاز الأمن الذي يعمل فيه ربيع كمستشار إعلامي حيث يقوم الجهاز بدفع ايجار المكتب والسكرتارية الموجودة فيه كما يقوم الجهاز بدفع مقابل مالي لكل طلعات ربيع علي القنوات الفضائية للدفاع بحق وبغير حق عن دولة التمكين. كما يقوم من خلال شقته هذه باستيراد المواد الغذائية التي قاربت صلاحيتها علي الانتهاء والسيارات من دول الخليج وبيعها في السوق السوداني من خلال شريكه –شخص يسمي الشيخ ساعده الأيمن . 16-يقوم ربيع بنشاط في مجال غسيل الأموال مستخدما الشيوخ والسحر في دبي ويقال أن محلات عصام نصر للأدوات الكهرائية هي ملك له وفي مجال السحر هذا سبق ان قام بفتح بلاغ ضد احد السحرة لنصبه له في مبلغ 70 مليون قبل فترة وقد أوردت الصحف ذلك في حينه. 17- يقول سدنة ربيع من امثال الهندي عزالدين بان ربيع جاء بامواله هذه من الغربة وكيف يكون ذلك والناس تعرف والمغتربون يعرفون حال أي مغترب حتي لو مكث في الغربة 40 عاما ناهيك عن ربيع الذي اغترب لمدة تفوق العشرة سنين بقليل. 18- ربيع ألان يمتلك عدد 2 فيلا لزوجاته الاثنين وشقة أخري خاصة في الرياض وثروة مالية سائلة تقدر ب عشرين مليون دولار وعدد من قطع الأراضي و6 سيارات خاصة منها 3 ماركة اودي. 19- ربيع ليس قياديا بالمؤتمر الوطني بمعني أنه ليس عضواً بالمكتب القيادي مثلا أو رئيس قطاع وانما هو فقط عضو بالقطاع السياسي ومستشار اعلامي بجهاز الامن ولكنه يظهر نفسه كقيادي بالحزب حباً في الظهور والتملق في دولة التمكين. 20- الرجل لم نوفيه حقه فهو فاسد ولص ومنافق ولم نذهب لحياته الخاصة احتراما للخصوصية ولكن الرجل استبد بإطلالاته وأكاذيبه من خلال القنوات الفضائية يكذب فيها علي أهل السودان مدافعا عن دولة القهر و التمكين والفساد. ،رجو من الثوار وأهل القانون التثبت من كل ماجاء أعلاه لتقديمه للمحاكمة لقضايا الفساد من أجل إسترداد أموال الشعب
منقول
العنوان
الكاتب
Date
من هو ربيع عبدالعاطي المسمي نفسه الخبير الوطني في الإعلام والمسمي نفسه قيادي في المؤتمر الوطني
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
عاطف حقة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست