ما هي "الدولة العميقة"؟؟؟

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 11:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-28-2019, 03:42 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20535

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ (Re: osama elkhawad)

    فتحي الضو:

    النهب والفساد والاستبداد ووجوه الدولة العميقة المتعدِّدة: أحمد وحاج أحمد

    في الحوار التالي يتحدث الصحفي فتحي الضو عن مفهومه للدولة العميقة وتجلّيها السوداني مع بعض القضايا المرتبطة بالمفهوم:

    Quote:
    فتحي الضو يفكك مفهوم الدولة العميقة

    شبكة عاين – ١٠ يونيو ٢٠١٧

    في ملعب السياسية تكثر المفاهيم، فتُشغل الرأي العام سلباً وإيجابا، تسبق هذه المفاهيم مصطلحات تُرسخ لها الآلة الإعلامية المنتشرة، وهناك ثمة عبارات ودلالات شكلت حضوراً بارزاً على ملعب السياسة السودانية، أهمها وأبرزها مفهوم الدولة العميقة، وتوطين المفاهيم الايدولِوجية والسياسية لتكون رابط جَمعي التف حوله أنصار الحركة الاسلامية، بينما إنتَقده معارضوا منهاج الإسلام السياسي كحاكم للبلاد. وبما أن هنالك العديد من الكتاب، وقفوا على حقبة حكم الإسلاميين في السودان، بطرق مختلفة عبر التطرق لِخلاياهم وكشف المستور عن مُخططاتهم التي وصفوها بـ (الشائكة المرابط)، كان على شبكة (عاين) السعي لتفكيك مفهوم الدولة العميقة، بإضاءة الفذلكة التاريخية للمفهوم، وشرح ثناياه للرأي العام، باستضافة أحد الموثقين لحقبة حكم الإسلام السياسي، الا وهو الكاتب والصحفي، فتحي الضو في سرد متأني للمفهوم، تاريخه ووسائله، ثم علاقة الحركة الإسلامية بمفهوم الدولة العميقة.

    حُكم وفساد

    يقدم فتحي الضو لـ (عاين) مفهوماً للدولة العميقة بالقول إن الدولة العميقة هي التي تُكرس حكم الفساد والإستبداد بحيث يترأى للبعض صعوبة إقتلاعها، وبالطبع تديرها طغمة فاسدة ترى مصالحها من خلال بقاء النظام، وتستميت في الحفاظ على البنية التي يستمد منها النظام وجوده، والدولة العميقة يكون للأمن فيها اليد الطولى، أي تصبح الدولة الأمنية بإنفراد.
    وبالطبع – والحديث للضو – إن مظاهر الدولة العميقة تتجلى في الفشل المزمن على جميع الأصعدة المرتبطة بحياة المواطن، ويقول (أنا شخصياً لا أتفق مع من يقر بصعوبة إقتلاع الدولة العميقة، فهي على العكس تماماً يسهل إزالتها من سدة السلطة، لأنها تحمل بذور فنائها في داخلها، وهذا شيء حتمي حتى لو تطاولت سنوات وجودها، فهي في نهاية الأمر آيلة للإنهيار، ولكنه انهيار مكلف للوطن والمواطن).

    سياج أمني

    ويشير الضو إلى أن مصطلح الدولة العميقة نشأ في أعقاب موجة ما سمي بالربيع العربي في العام ٢٠١١، والذي نتج عنه تغيير سياسي في كل من تونس، ليبيا ، مصر واليمن، و تعثرت خطواته في بلدان أخرى كانت مرشحة مثل سوريا، البحرين والسودان، ويضيف: (إن نشوء المصطلح ناتج أصلاً من عدم حدوث التغيير الراديكالي، في بعض البلدان التي حدث فيها تغيير سياسي، وذلك نتيجة توغلها في الحكم الشمولي الديكتاتوري، بإستثناء تونس، لأن تيار الإستنارة فيها أكثر سطوعاً ومقاومة للإستبداد).

    وإستدرك الضوء قائلاً :(ليس مهماً عدد السنوات في خلق الدولة العميقة، فهي قد تطول وقد تقصر، ولكن العامل المهم هو تجذير الفساد والإستبداد الذي يتمحور حول الحاكم وحاشيته، فهما يعتبران المركز في دوران الدولة العميقة، وكل ذلك يحاط بسياج أمني تُخصص له النسبة الأكبر من ميزانية الدولة)، ويرى الضو ضرورة عدم إغفال العوامل الخارجية، حيث تتشابك المصالح مع الشركات الرأسمالية العابرة للقارات، والتي تعمل على إمتصاص موارد البلدان المعنية، ويهمها بقاء الأنظمة الفاسدة.

    إقرار وحقوق

    وحول الركائز المفاهيمية للدولة العميقة لا يرى الضو إن للدولة العميقة أيديولوجية محددة الأطر، مستطرداً (أعتقد أن عصر الأيديولوجيا نفسه قد إنحسر بعد تفكك دولة الإتحاد السوفيتي، وإنتهاء عصر القطبية الثنائية)، وقال إن فرانسيس فوكوياما كان قد قرر بإنتصار الديمقراطية الليبرالية، ويضيف (أقول كمتابع للأوضاع داخل الولايات المتحدة الأمريكية إن البون ما زال شاسعاً، بينها وبين القيم التي ذكرها فوكوياما، هذا على الرغم من الإقرار بمساحة الديمقراطية وحقوق الإنسان وسيادة دولة القانون، وهي القيم التي يعيش في كنفها المواطن الأمريكي. مؤيداً إن الديمقراطية ليست انتخابات فقط) ، ويشير إلى إن الديمقراطية هي إحساس المواطن بكرامته، والتفاعل الراشد والإيجابي مع الحرية، العدالة الاجتماعية والمساواة، بغض النظر عن العرق أو الدين أو اللون، وتوفير فرص التعليم والصحة والوظيفة والأمن، ويضيف:(حينما يحدث ذلك يمكن القول بأن هذا البلد أو ذاك يعيش ديمقراطية بشكل كامل) .

    عبور ترانزيت

    في محور الإرتباطات الجيوسياسية ، والعلاقات الخارجية ينظر الضو في تحليله حول مفهومية المعرفة العامة للعالم الذي نعيش في جزء منه، ويقول إن العالم عبارة عن كتلة واحدة وإن كانت غير متجانسة، لكن من المهم إدراك أن البلدان التي تشكل هذا العالم ليست جزر معزولة عن بعضها البعض، ويوضح إن ما يحدث في أي بقعة يؤثر بالضرورة على الآخرين، وإن التكنولوجيا المتمددة جعلت بالفعل من هذا العالم وحدة واحدة.

    ويعتقد فتحي الضو إن تعبير العولمة ليس إعتباطاً، فهي قد مست كل جوانب الحياة، موضحاً إن ما يحزنه في هذا الإطار سواء في السودان اوالدول الأخرى المنكوبة مثله، هو إن كثير من المواطنين يولدون ويموتون دون أن يستمتعوا بالحياة فيما بين الموت والميلاد، ويقول (وكأنهم عبروا الحياة “ترانزيت” ولم يتمتعوا بحقوقهم الطبيعية التي يفترض أن توفرها لهم حكوماتهم) ، ويضيف: (من هذا المنطلق يمكن إدراك الإرتباطات الجيوسياسية، والعلاقات الباطنية بين الدول العميقة ودول أخرى، وأفراد في العالم يهمهم إستمرارية تلك الدول العميقة).

    لا معني للقيم

    ويتعمق أكثر فيما يختص بإدارة شبكات الدولة العميقة المتصلة بالجهاز البيروقراطي تحرياً بالقول إن العلاقة بين الشبكات المتصلة مع جهاز الدولة البيروقراطي أشبه بعلاقات الماسونية من حيث السرية والغموض وعدم وجود الشفافية، ويضيف: (في الدولة العميقة لا معنى لقيم الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان، بل هناك حقوق واحدة فقط هي الحقوق التي يتمتع بها الحاكم وحاشيته، وهؤلاء هم من ينحصر جل تفكيرهم في كيفية ضمان إستمراريتها، وهو الدور الذي ترعاه الأجهزة الأمنية)، ويرى أن جهاز الدولة البيروقراطي يترهل في مثل هذه الأوضاع وتصبح عبارة عن مَنسأة سيدنا سليمان التي تنتظر زماناً معيناً للسقوط.

    لا توجد دولة قومية حولنا

    ويمضي الضو في تحليله بالقول إن عصر الأيديولوجيا قد إنحسر، وتبعاً لذلك تلاشى مفهوم الدولة القومية، مثلاً في إطار العالم الذي نعيش في جزء منه وهو العالم العربي، فإن دخول صدام حسين لدولة الكويت في الغزو الذي حدث في العام ١٩٩٠ كان بمثابة المسمار الذي دق في نعش القومية العربية، ويضيف:(ليس هناك نموذجاً للدولة القومية في أي من العالمين الذين يَتنصفأننا جغرافياً وديمغرافياً حتى تكون الدولة العميقة بديلا لها)، ويردف بالقول: (إن جاز لي الإجتهاد أمضي فيما مضى فيه فوكوياما من قبل وهو إنتصار الديمقراطية الليبرالية وسيادتها، مع التأكيد أنها ما زالت طفلاً يَحبو في كثير من دول العالم التي تتصف بأنها ديمقراطية. فالمشوار ما زال بعيداً، لكن أن تأتي متأخراً خير من ألا تأتي مطلقاً).

    ظاهرة عابرة

    في حالة السودان يفند فتحي الضو المصطلحات (الإسلامويةُ) التي ظل نظام الحكم في السودان يرددها كمصطلحاتالتمكين والتوالي، غير أنه لا يعتبر النظام السوداني نموذجاً للدولة العميقة، لأن ظاهرة الإسلام السياسي نفسها ظاهرة عابرة بشكل عام وفي السودان بشكل خاص، نتيجة لعوامل يطول فيها الحديث، مستشهداً في ذلك بواقعية الحال التي تغني عن السؤال في سودان اليوم، وأضاف أن النظام السوداني الذي هلل وكبر له أهل الإسلام السياسي بإعتباره أول نظام إسلامي سني يصل لسدة الحكم، لم يستطيع هذا النظام طيلة ما يربو على الثلاثة عقود زمنية أن يقول إنه طبق المنهج الذي يزعمون، بالرغم من علل المنهج التي نراها نحن.

    الدولة المنهوبة

    ووصف الضو نظام الحاكم في السودان بالذي نقض غزله بيده، موضحاً ذلك بالقول : (على الرغم من عدم وجود نموذج أصلاً للدولة الإسلامية، من بعد يوم السقيفة حتى يُتبع، ناهيك عن ما أصاب الخلافة بعد القرن الرابع الهجري)، وأضاف (أن قمة التراجيكوميديا تكمن في أن النظام الحاكم في الخرطوم ليست له أي هوية يمكن أن تُصبغها عليه، سوى إنه نظام عصابة جمعت بينها مصالح معينة)، وقال إن الدولة القائمة في السودان الآن هي (الدولة المنهوبة) وهي الدولة الغنيمة التي إستباحت العصبة الحاكمة مواردها وإمكاناتها لترسيخ الفساد والإستبداد.

    وأشار الضو إلى أن هناك مسألة مهمة جداً تؤرق القائمين على أمر النظام وهي مسألة الشرعية الدستورية، ويقول إن هذا النظام هو في الأصل نظام إنقلابي لا شرعية له حتى ولو تطاولت سنوات عمره، وبالتالي هم يحاولون الإلتفاف على ذلك بطرق متحايلة، بدأوا بها منذ عام وصولهم إلى السلطة بما يسمى بمؤتمرات الحوار، ثم إبتداع طرق التمكين، و مصطلح التوالي السياسي، ثم الإنتخابات المزورة، ثم الترويج حالياً لبضاعة كاسدة من قبل الشعبيين وهي ما سمي بالنظام الخالف، والتي لم تجد أذناً صاغية من جماعة المؤتمر الوطني وهكذا، هي محض طرق ووسائل للتحايل على الشرعية الدستورية ليس إلا.

    الذاكرة الغربالية

    لإحقائق القول، أوجد فتحي الضو ذاته في الإهتمام الشديد بمسألة التوثيق، فقال (لو نظرت لكل مؤلفاتي تجد إن محورها هذا النمط التوثيقي من الكتابة)، وإستدرك (فعلت ذلك لأنني أعتقد أننا رزئنا بما أسميه “الذاكرة الغربالية” حيث تتسرب من بينها الأحداث الكبيرة ونميل للشَفاهة حتى في أمهات القضايا فهذا هو السبب الرئيس الذي جعلنا نعيد إنتاج أزماتنا، بأمل أن نلتفت لهذا القضية الهامة، موضحاً أن عدد السياسيين الذين كتبوا مذكراتهم منذ الاستقلال وحتى الآن لم يتجاوز العشرين شخصاً، تسأل هل هناك محنة أكثر من هذا).

    ويرى الضو أن كثير من الناس بمن فيهم المراقبين والمتابعين لمجريات الواقع السوداني يعلمون أن النظام الحاكم ظل يخصص على مدى سنواته في السلطة 70% من ميزانية الدولة للأمن والدفاع، سواء كانت الدولة فقيرة أو غنية بعد تصدير النفط قبيل إنفصال جنوب السودان؟ ، ويضيف (هل يدرك الناس معنى أن تهدر 70 مليار دولار في سنوات النفط وذلك وفق إحصائية صادرة عن البنك الدولي! لهذا يمكنني القول من هذه الزاوية عملت على الاهتمام بالأجهزة الأمنية التي تعتبر ركائز الدولة المنهوبة) ، وتابع (أنا سعيد بأن كتابي الأخير ساهم في حل جهاز الأمن الشعبي وفق ما رشح ونشر مؤخراً في الصحافة السودانية، والحقيقة ذلك ما تنبأت به سلفاً وقد حدث).
    سفه سياسي

    وفي قراءة متأنية لإعلان الحكومة الجديدة التي تشكلت بعد ما يعرف بالحوار الوطني وعلاقتها بامتداد تجذير الدولة العميقة، يقول الضو لـ(عاين) إن هنالك ثمة مثل في ثقافتنا السودانية الدارجة يختصر مثل هذه المسائل في أنه (لا فرق بين أحمد وحاج أحمد) ، ويضيف (الحقيقة أنا أستغرب من نظام ابتذل حتى الديكتاتورية، وهو الآن يضرب رقماً فريداً يمكن أن يُدرج في موسوعة جينيس للأرقام القياسية، باعتباره النظام الوحيد في العالم الذي لديه جيش من الوزراء ولدي شكوك إن كانوا يعرفون بعضهم البعض) ، ويصف الوضع بأنه “سفه سياسي” ، وتساءل (هل يعلم الناس أيضاً أن مخصصات القصر الجمهوري تبلغ مليون دولار شهرياً،هذا يحدث في دولة لا يجد فيها ٢٤٥ ألف طفل وجبة الإفطار) ، وقال إن الحقيقة التي يجب أن يعرفها اولئك الذين يظنون أن الأزمة في السودان أزمة سياسية،أن يغيروا وجهات نظرهم بعد أن أصبحت أزمة أخلاقية بإمتياز.

    https://3ayin.com/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D9%87%D9%88%D8%A8%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%8A%D9%82/https://3ayin.com/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D9%8...9%D9%85%D9%8A%D9%82/









                  

العنوان الكاتب Date
ما هي "الدولة العميقة"؟؟؟ osama elkhawad04-11-19, 06:08 PM
  Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad04-11-19, 08:53 PM
    Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad04-11-19, 10:13 PM
      Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad04-11-19, 11:58 PM
        Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad04-12-19, 05:39 AM
          Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad04-12-19, 05:56 PM
            Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad04-13-19, 09:32 PM
              Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ Asim Ali04-14-19, 07:18 PM
                Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad04-15-19, 01:15 AM
                  Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad04-15-19, 02:58 AM
                    Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ بكرى ابوبكر04-15-19, 03:39 AM
                      Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad04-15-19, 05:37 PM
                        Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad04-17-19, 10:56 PM
                          Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad04-19-19, 00:23 AM
                            Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad04-20-19, 01:25 AM
                              Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad04-20-19, 09:31 PM
                                Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad04-20-19, 10:37 PM
                                  Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad05-08-19, 03:04 AM
                                    Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad05-08-19, 05:12 PM
                                      Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad05-17-19, 03:57 PM
                                        Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad06-03-19, 03:09 AM
                                          Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad08-01-19, 02:08 AM
                                            Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad08-23-19, 04:56 PM
                                              Re: ما هي andquot;الدولة العميقةandquot;؟؟؟ osama elkhawad08-28-19, 03:42 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de