تابعت القصة المثيرة و التي تشي بالحزن بسبب فراق الأهل و الوطن إلى الأبد.. و أنا أكاد أحس معاناة و توجس معاناة شابات في مقتبل العمر ينقلن خطاهن في جحيم الغربة و المجهول.قفزة في الظلام إلى مجتمع غريب يختلف عنك في كل تفاصيله..و رغم ذلك نجحت بعض الزيجات.. حدث ذلك في زمن لم يكن فيه جوالات و لا انترنت..كيف خرجن من تربين في مجتمعات مغلقة و شديدة التمسك بتقاليدها إلى المجهول؟إنها قصص تحكي مقاربة بين مجتمع مغلق و مجتمع منفتح..تنقل القصة إحدى بنات هؤلاء النساء(الآن في الثمانينات من العمر)...بنات يستمعن لأول مرة لمعاناة أمهاتهن الصلبات القويات...كنداكات بالترجمة السودانية..
العنوان: عام
20:00 28 يوليو, 2018 غمروهن بالقنابل ثم بالحب! قصص اليابانيات المتزوجات جنود أمريكان بعد 1945
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة