|
|
|
 Re: (الشعبية) قيادة عقار تحث على تمثيل الجماعا (Re: زهير عثمان حمد)
|
يجب تمثيل الحركات بسياسيين غير منتمين للحركات رسمياً لكن مواقفهم قريبة منها قبل توقيع إتفاق سلام
لا يمكن أن تمثل الحركات في حكومة ليس لها سلطة على قوات تلك الحركات
من المهم إستصحاب رؤية حركة تحرير السودان - جناح عبد الواحد ، و الحركة الشعبية - جناح عبد العزيز الحلو بصورة أساسية ، لواقع تمثيلهما لجمهور أكبر
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: (الشعبية) قيادة عقار تحث على تمثيل الجماعا (Re: زهير عثمان حمد)
|
معليش أخ أمين صديق بس ما فهمت الجزئية دي :
( يجب تمثيل الحركات بسياسيين غير منتمين للحركات رسمياً لكن مواقفهم قريبة منها قبل توقيع إتفاق سلام
لا يمكن أن تمثل الحركات في حكومة ليس لها سلطة على قوات تلك الحركات ).
كيف تمثل الحركات بسياسيين غير منتمين ليها ؟ ولماذا ؟
وإتفاق سلام مع منو ؟
وفي الفترة الانتقالية مش ممكن برضه يتم إجراء بضم هذه القوات تلقائيا بعد ضم قياداتها ضمن القوى التي ستحكم في الفترة الانتقالية ؟
أعني كل الحركات المسلحة بما فيها حركة عبد الواحد والحركة الشعبية جناح الحلو .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: (الشعبية) قيادة عقار تحث على تمثيل الجماعا (Re: زهير عثمان حمد)
|
كتب ع العزيز سام تحت عنوان ..
مَشاغِل وإهتِمَامات الفترة الإنتِقَالية، ا
الواضِح ما فَاضِح
بقلم: عبد العزيز عثمان سام- 7 مارس 2019م
. أن تقريرَ مهام الفترة الإنتقالية، ومعايير تكوين حكومتها، وشروط ومؤهلات من يشغِلُونها، هذه المسائل لا يختصُّ بها شخصٌ واحد أو جِهة واحِدة أو مجموعة، أو (تجمُّع)، دون الآخرين. لذلك يجبُ اتِّفاق الجميع على آلية شامِلة لوضعِ قواعدِها، والتوافق والتراضى عليها.
. و"تجمُّع المِهنيِّين" الذى يدير التظاهر والإنتفاضة من خلفِ سِتار ونتفهَّم إختفاءه فى الوقتِ الراهن لدواعِيه، ولكن لن يستمر فى الإختفاء للنهاية مجهولاً غير معلوم، والمجهولُ لن يكون أهْلاً لتحمُّلِ المهام والتكاليف والمسؤوليات.
. وفى القانون، تصرفات تجمُّعِ المِهنيين الحالية رُغم أهمِّيتها وعظمتها تظلُّ تصرفات "فضُولِى" وتقعُ موقُوفة على إجازَةِ "الأصيل" لتكون نافِذة. والأصيلُ هو الشعبُ السودانى بجميعِ فصائِله وقطاعاته وأقاليمه، وينوبُ عنهم فى ممارسةِ العمل السياسى الأحزاب والتنظيمات السياسية، هذه من طبيعةِ الأشياء.
. لأنَّ تجمُّعَ المِهنيين الذى يدِيرُ الإنتفاضة الشعبية السلمية بنجاحٍ منقطع النظير لا يعلم الناسُ كيف تكوَّن، ومن منحَه التفويض؟ ثُمَّ أنه جسمٌ مِهنِى غير سياسى، لذلك إرتضاه الجميع لقيادةِ الثورة حتَّى إسقاط النظام. وينتهِى دورَه بسقوطِ النظام، وحينها سوف يرفعُ التجمع القِناع عن وجهِه فيعرفه الناس، وتنتهى شرعِيَّتِه الراهنِة التى إكتسبَها بحُكمِ الأمرِ الواقع De Facto Recognition لغيابِ الأحزاب السياسية ونكوصِها عن لعبِ هذا الدور الذى هو من صمِيمِ مَهَامِها.
. وإذا أراد تجمُّع المِهنيين أن يُمَارِسَ السياسة بعد انتصار الثورة وسقوط النظام، والمُشاركة فى الحكومة الإنتقالية وما بعدها فعليه أن يتحوَّلَ لحزبٍ سياسى، أو أن ينضمَّ أعضاءه للأحزابِ القائِمة لأنَّ المهنيين ينتظمُون فى نقابات واتحادات مِهنية مطلبية، لكنَّهم لا يُمارِسُون السياسة من خلالِ اتحاداتِهم ونقاباتِهم ورَوابِطهم. ومعلوم أنَّ الاتحادات المهنية هى مجموعات ضغط (Lobbies) لتحقيق مصالح من يمثلون، لكنها ليست أوعية سياسية بأىِّ حال.
. ولو كان تجمَّع المهنيين هذا تجمُّعاً للاحزابِ السياسية لسقط النظام منذُ ديسمبر 2018م، لأنَّ المجتمع الدولى كان سيتدَخَّل سياسياً لمخاطبة تجمُّع الأحزاب وإسنادِه، والضغط على البشير لتسليم البلد لمُمثِّلى الشعب السودانى، ولكنه حتمَاً لن يُخاطِب تجمُّع مهنيين لأنه ليس ممثلاً للشعبِ السودانى ولكن لقطاعات مِهنِيَّة.
. وستظلُّ الثورة الشعبية محتاجة لركنٍ أساس، لجسم سياسى يمثل الشعب، ولكن لا يجوز أن تستمِرَّ هذه الحالة السَائِلة. وهذا الوضع سببه الأحزاب السياسية السودانية الغائبة من الساحة لأنّها فاشِلة ومُتشَاكِسة ومتنافسة ومنكفئة على نفسها ولا تقْوَى على التضامُنِ والإندماج فى جسمٍ واحِد ليخرج للعَلَنِ مُمثِّلاً الشعبِ السودانى المُنتفض لثلاثةِ أشهر، ويتقدَّم بثبات إلى القصر الجمهورى مُطالِباً الرئيس بتسليمِ السُلطة والدولة للشعبِ.
. ومن أسبابِ إنعدامِ الثِقة بين السودانيين الظواهر الإجتماعية السالبة التى تثاقفوا عليها وصارت لغة الشارع، ظواهِر تكرِّسُ للعُنصرية وتميِّزِ بين المواطنين حسب ألوَانهم وأقاليمهم وقبائلهم.. إلخ. ومنها كلمات (جلَّابة/ جلَّابى) التى يطلقٌها أهلُ الهامِش على أهلِ المركز عندما يزْدَرُونهم بكلمةِ (عَبْد/ عَبْ) التى يوسِمُ بها الجلَّابة أهل الهامش تحقِيرَاً وظُلمَاً ليأكلُوا حقوقهم. وهذه المُقاربة فى التعامل والتعاطى اليومى للسودانيِّين كرَّست التباعُد والنفور بين المواطنين، وسبَّبت كل المظالم الحروب فى أطرافِ السودان التى أوصلتنا إلى ما نحنُ فيه اليوم.
. والمدن التى خرجت فى (ثورة الجِيَاع) فى ديسمبر 2018م ليست أوَّل من ثارت وناهضت هذه الحكومة، وقد سبقتها ثورات الهامش المسلحة والسِلمية، وهذه المدن ليست أوَّل من خرج لمُناهضَةِ هذه الدولة العنصرية الظالمة. ولكنها خرجت نتيجة لمُمَارساتِ حكومة المركز فى حربِ أهلِ الهامش ثلاثين سنة حروب إبادة عنصرية مُستخدِمة 80% من موارد السودان فجفَّت المصارف الأخرى ونضُبَ معاشُ النَّاس فجَاعوا وخرجوا فى ثورة ديسمبر 2018م المُستمِرَّة.
. ولمَّا عرف الثوار سبب جوعهم صعَّدُوا شِعاراتِهم وأهدافِهم إلى إسقاطِ النظام، "تسْقُط بَسْ". هذا هو مُلخَّص المشهد حتى الآن. فلا يجوزُ دفن الرؤوس فى الرِمالِ وتصويرِ الأمر وكأنَّ الثورة على النظام قد بدأت فى 18 ديسمبر 2018م. أبداً، الثورة ضد النظام بدأت منذ إنقلابه على الحُكمِ الشرعى المُنتخب فى 30 يونيو 1989م. نقولُ هذا للتذكيرِ، وحتَّى نكونُ جميعاً فى مركبٍ وآحد لا يقفزُ منه أحد ويقولُ ساوِى إلى الجبلِ يعصمُنِى.
. أعلمُ أنَّ هناكَ من يقول: ماذا أرادَ الكاتبُ بهذا مثلاً؟ والثورة مُشتَعِلة وقد وحَّدَت النَّاسُ؟. وأجيبُ كلَّا، الثورة لمْ توحِّد النَّاس طالمَا العُنصرية التى فرَّقت النَّاس موجودة ورَاسِخة فى ثقافَةِ الشعبِ وشاخصةٌ فى أجهزة الدولة ونَابِعة من وِجْدَانِه. والعنصُرية التى أشعلت الحروب فى أطرافِ السودان وأبادت أهلها العُزَّل هى قناعة ثقافية فى عقلِ إنسان المركز بأنَّ إنسانَ الهَامِش السودانى بالخِيار: أمَّا أن يَخضعَ ويسْتسلِم لخدمةِ المركز كما يفعلُ خدم المنازل، أو أن يُقتلَ ويُبَاد.
. هذا، وجيش المركز ظلَّ يقتلُ أهل الهامش السودانى سبعة عقود، وأهلُ المركز لم ينبِسُوا ببِنتِ شَفَّة. ووسط السودان لم يثور ولم ينتفض لقتلِ الجنوبيِّين ولا لإنفصالِ الجنوب. وشعبُ الوسط لم ينتفض ولم يثور لأنَّ الحكومة أبادت نصف مليون مواطن فى دارفور. وشعب الوسط المُنتفِض الآن لم يقف فى وجهِ جيشه الذى يأكلُ كل عام 80% من ميزانية السودان فى حروبِ إبادة عنصرية فى أطرافِ السودان، بل كان يؤيده ويتغنى له "يا الحَارِس مَالَنا ودَمّنا، يا جيشنا جيش الهَنَا". ولكن لمَّا وإنقلبَ نفس الجيش غُولاً يأكلُ أهله فى المركز عَرفوا خطره، وتأكَّدوا أنَّ النارَ تأكلُ بعضها إن لم تجِدْ ما تاكُله.
. الفرز العنصرى وتقسيم السودانين إلى جلَّابة وعبيد وأدروب ونوبين، وتأسيس قواعد اللعب ورَسمِ سياسات الحُكم عليه هو أسُّ الداء فى حُكمِ السودان. وأنَّ الثورة القائمة الآن فى المركز يجب أن تُؤكِّدَ أنَّ هدَفَها القضاء نهائياً على العنصرية التى حكمَت السودان حتَّى الآن 63 سنة، منها 53 سنة حُكم عسكرى مارسه جيش المركز نيابة عنه.
. لذلك، يطالِب أهلُ الهامش بتأكيدات موثَّقة من أهلِ المركز الذين يقودُونَ الثورة الحالية بأنَّ هذه الثورة إمتداد لثورَة مُستمِرَّة قادَها قبلهم غيرهم، ويؤكِّدُوا أنها ستُحدِثُ تغييراً حقيقياً فى البِنية الثقافية للمركزِ الذى ظلَّ ينكر للآخرين أشياءِهم، ويفرِضُ كيف ومن يَحْكِم السودان.
. نعم، شِعار الثورة: الشعب يريدُ إسقاط النظام، وتَسْقُط بَسْ. ولكن إسقاط النظام ليس غاية بل وَسِيلة لتأسِيسِ دولة سودانية على قاعدَةِ المواطنة المُتسَاوية لجميعِ السودانيين. والمواطنة المتساوية هى الضمانة الوحيدة للسلامِ والعدالة، والثورة رفعت هذه الشعارات لأنَّها أسَّ الدَاء فى الدولةِ السودانية. وهذه الشعارات رفعها شبابُ الثورة السلمية وقوامهم شبابٌ يُفَّع أعمارهم بين العاشرة والثلاثين سنة، انتفضوا لمَّا رأوا البلد يتسَرَّبُ من بين أيدِى الكبار المتشَاكِسين حكومة ومعارضة وحركات مسلحة. ونحنُ نحرِّضُ شباب الثورة أن يحصِّنُوها بالأمْصَالِ ولا يسمحُوا بأدوَاءِ الماضى التى أوصلتنا إلى هُنَا، وذلك بالآتى:
. إقرار وتبنِّى مبدأ المواطنة المُتساوية لجميع السودانيين: ويقتضى ذلك رفض وإدانة وتجريم العُنصرية والتمييز بين المواطنين السودانيين لأىِّ سبب.
. حلَّ المؤسسة العسكرية فور إسقاط النظام وبناء جيش وطنى بمهام وطنية مُحدَّدة لا يتعدَّونها أبداً وإخراجهم من المدن، وتفادى كل العيوب العنصرية والوظيفية والعقيدة القتالِية للجيشِ الحالى، جيش كلُّ ضباطه من جِهةٍ واحِدة، وعِرق واحِد، فى بلدٍ مُتعدِّد الجِهات والأعرَاقِ والأديَان.
. لا يوجَدُ تعريف دقيق وضابط لما ينادى به أهلُ المركز الآن من أنَّ الفترةَ الإنتقالية سيتولَّاها "حكومة كفاءات"!، ماذا تعنى حكومة كفَاءات هذه؟ كفاءات فى ماذا؟ فى المِهنَة والوظيفة التى يشغِلُها الشخصُ مثلاً؟ وما علاقة ذلك بمن يكلف بالوزارة وهو شأن سياسى؟. ما هو مِعيار الكفاءة؟ ومن يحدِّدُها؟ ومن يجيز حكومة الكفاءات تلك؟ ومن أين له الحقُّ فى ذلك؟.
. كلَّ هذا الغموض لا يؤمَنُ جانبه، فالسودان بلغ درجةً من العنصريَّةِ والجِهوِيَّة حَدَّاً لا يأمَنُ فيها أحدٌ أحداً، فلا بُدَّ من آلياتٍ مُجمع عليها، تكون شاملة لكلِّ السودانيين ممثَلينَ فيها. وأىِّ معيار هُلَامى بقصدِ الإستهبال سيعودُ بالسودان لقدِيمِه المعهود دولة العنصرية والإقصاء والظلم والفساد، دولةُ المُواطَنة المُتدَرِّجة التى هى قائمة الآن، وبالأمسِ منذُ النشُوء.
العبارة المعرُوضة الآن لتسوِيقِها للفترةِ الإنتقالية هى"حكومة كفاءات" ومرفوضة جملة واحدة. والحقُّ والعدلُ هُما الأساس: والحَقُّ يُتَّبَع، والعدلُ أسَاسُ الحُكم.
لذلك، ولكى نضع اللَبِنَة الأولى لدولة السودان القادم، يجب من الجميعِ إلتزام الحقِّ والعدل، ومُقتضَى ذلك:
. أن تُقومَ حكومة الفترة الإنتقالية على القواعدِ الآتية لتنفيذِ المهَامِ الإنتقالية:
1. الشمول،
2. العدالة،
3. التمييز.
. أمَّا الشمُول والعدالة: أن تشملَ حكومة الانتقال كلَّ السودانيين بقطاعاتهم وأقاليمهم المختلفة وفق معيار عدد السُكَّان كجحر زاوية. عدد سُكَّان كل إقليم من مجموع سُكَّان السودان وإلَّا إختلَّ مبدأ المواطنة المُتساوية. ثُمَّ بعد إقرار معيار نسبة السُكان أن يكون المرشَّحَ مستوفياً لشروطِ الكفاءة والعطاء والبلاء: الكفاءة العلمية فى المجال المعين، والعطاء بمعنى الخبرة العملية (خدمة طويلة مُمتَازة).
. والتمييز يعنى أن تُمنَحَ الفرصة لأبناءِ الأقاليم التى حُرمت تاريخياً من نيلِ السُلطة والثروة فى الحكومات السابقة وجهاز الدولة، لينالُوا حقَّهم لخدمة بلدهم السودان.
. لذلك، إطلاق عِبارة (حكومة كفاءات) هكذا! بدون تعريف وتحديد معايير حاكِمَة تضبطُها يُعتبرُ فخٌّ لن يقع فيه أحد، والمؤمن لا يُلدغُ من جُحرٍ مرَّتين.
. الحكومة الانتقالية بعد سقوط النظام يجب أن تتكوَّن من جميع السودانيين، بنفسِ معايير الحكومة المُنتخبة بعد فترة الإنتقال على أساسِ عددِ الدوائر الإنتخابية لكُلِّ إقليم بصرفِ النظر عن أىِّ الأحزاب والتنظيمات السياسية ستفوزُ بها.
. أكونُ أكثر دِقَّة: قُلْ أنَّ الإقليم (أ) عدد سكَّانه 30% من مجموع سكَّان السودان، فإنَّ ذلك الإقليم يجبُ تمثيله فى الحكومة الإنتقالية القومية فى كافَّةِ مستوياتها بتلك النسبة. ويجب أن نتَّفقَ على هذه القاعدة أوَّلاً، لأنَّها الأساس الذى عليه يُبنى بقية التفرِيعات.
. متى يأتى شرطُ الكفاءة؟: يأتِ شرطُ الكفاءة بعد تحديد نِسب وأنْصِبَة كل إقليم فى الحكومة المركزية فى أجهزتِها الثلاثِة(التشريعية والتنفيذية والقضائية)، وفى جهازِ الدولة (الوظيفة العامة)، فعلى الأقاليم أن يُرشِّحَ ذوى الكفاءة لنيلِ تلك المناصبِ العامَّة فى الدولة.
(نواصل فى كتابةِ مَهَامِ الفترة الإنتقالية)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: (الشعبية) قيادة عقار تحث على تمثيل الجماعا (Re: AMNA MUKHTAR)
|
سلامات للجميع
إعلان الحرية والتغيير تم فتحه في 6 مارس 2019
للتطوير بقى زي ال Google Document
وقع على الإعلان وتعال وعدل في الإعلان والخطوة دي حددت ثلاث قضايا
مركزية الناس تشتغل عليها :1- ترتيبات الفترة الإنتقالية. 2-الدستور الإنتقالي.
3-برامج إسعافية والتحضير لمؤتمرات سياسات بديلة
(في ديمقراطية أكثر من كدا) ناس تجمع المهنيين ما قالوا نسقط النظام اول
وبعدين نشوف قصة الحكم والقانون والدستور (كان ممكن يقولوا التحرير قبل التعمير)
وهم حريصين علي تقفيل أبواب الصراع والإختلاف، والباب مفتوح للإسهام والبناء
اي زول بشوف قضيته غير مضمنة في إعلان الحرية
والتغيير يمشي يختها جوة في الإعلان.. مافي إحتكار
ولا في إسقاط ولا في مجال لي دغمسة زمان..
بمشاركة الجميع إعلان الحرية والتغيير حيبقي أهم وثيقة
تنقل البلاد إلى دولة البديل الديمقراطي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: (الشعبية) قيادة عقار تحث على تمثيل الجماعا (Re: عبدالعظيم عثمان)
|
Quote: إعلان الحرية والتغيير تم فتحه للتطوير في 6 مارس 2019 وبقى زي ال Google Document
وقع على الإعلان، وتعال وعدل في الإعلان، والخطوة دي حددت ثلاث قضايا مركزية الناس تشتغل عليها:-
1- ترتيبات الفترة الإنتقالية.
2- الدستور الإنتقالي.
3- برامج إسعافية والتحضير لمؤتمرات سياسات بديلة.
(في ديمقراطية أكثر من كدا؟)
ناس تجمع المهنيين ما قالوا نسقط النظام اول وبعدين نشوف قصة الحكم والقانون والدستور.
(كان ممكن يقولوا التحرير قبل التعمير)
وهم حريصين علي تقفيل أبواب الصراع والإختلاف، والباب مفتوح للإسهام والبناء.
اي زول بشوف قضيته غير مضمنة في إعلان الحرية والتغيير يمشي يختها جوة في الإعلان..
مافي إحتكار ولا في إسقاط ولا في مجال لي دغمسة زمان..
بمشاركة الجميع إعلان الحرية والتغيير حيبقي أهم وثيقة
تنقل البلاد إلى دولة البديل الديمقراطي.. كتبه عبدالعظيم عثمان بأعلاه |
أولا، شكرا يا عبد العظيم على تسطير وإثبات ما في المقتبس أعلاه.
ثانيا، شكرا آمنة مختار على أحضار مقال عبد العزيز سام، ليقرأ في سياق تصريحات قادة الحركة الشعبية.. التساوق حاصل!
لأنني وقد قرأت مقال ع. العزيز سام أول أمس، وعلقت عليه حيث قرأته في الفيسبوك، وسأعود إليه هنا وهناك لمزيد تعليق.
ثم قرأت بوست زهير هذا لأول ما نزل في المنبر، فقد أحسست مباشرة وكأنها حملة سياسية منسقة أو متساوقة،
للضغط على تجمع المهنيين بالذات، نحو تبني مواقف بعينها.. (ولولا إنها السياسة، لقلت حملة ابتزاز)!!
وسوء الظن هذا؛ فلأن صدور هذه الأقوال علنا وفي هذا التوقيت الحرج بينما كان من الممكن مناقشتها بخصوصية
في الأطر التي يشرحها مكتوب عبدالعظيم أعلاه ويعرفونها جيدا.. لأمر غريب ومريب فعلا.. فهكذا، ضرره أكبر من نفعه!!
أخف الأضرار هو أن ينشغل الناس بالاختلاف حول هذه الأمور علنا، بينما المطلوب هو التركيز على المتفق عليه.
إن مهمات التعبئة الثورية التي يضطلع بها تجمع المهنيين، فأساسا تستوجب توفير الاحساس بوحدة قوى التغيير
وبالإتفاق الوطني العام على مستقبل هذا التغيير.
إن قول اسمعيل جلاب التالي:{"ودعا الى أن يتضمن التطوير المرتقب لإعلان الحرية والتغيير
"مشاركة وتمثيل المعارضة المسلحة بقياداتها وأجندتها في الترتيبات الانتقالية".
وأوضح ان تلك الخطوة ستضمن وحدة قوى التغيير من وسط وهامش السودان
وستضع المعالجات الجذرية لقضية الحرب والسلام وربطهما بالتحول الديمقراطي في البلاد."}
أولا: الذي يقرأ هذا سيستغرب!
وكأننا لا نقرأ مقالات ثورية سلمية تنشر يوميا لياسر عرمان أو كأننا لا نعرف من يكون م. ي.أ المصطفى مثلا!!
ثم قال: قياداتها وأجندتها!! وهذا خطير!!
إذ يمكن أن يقرأ كاشتراط مسبق لأي تعاون ممكن ومطلوب.. وإلا فلسنا معكم!!
يا سيدنا جلاب، لو أن كل أجندات السودانيين "السلمية وغيرها" اتفقت مع أجندتكم،
فلم إذن لم يتفقوا معكم قبلا على أساليبكم تلك في المقاومة، بل لم بدأ جناحكم في التمهيد لتغيير أساليبكم تلك؟
التواضع مهم وضروري.. ولهذا فإشارة أمين لحركة عبد الواحد وجناح الحلو، مهمة وفي محلّها!!
ثم جلاب يقول كل هذا، بينما أدنى استحقاقات التأييد المعلن للثورة "السلمية"، مما يلي الحركات، فهي لم تستوفى بعد!!
أقلها طمأنة المخاوف (الحقيقية) عند كثير من الناس، بوعد كوعد عبدالواحد مثلا، على ما بعد انتصار الثورة!!
وووو.. هناك كلام كثير من الأفضل تجاوزه وتفاديه الآن.. فقط يكفي القول: ليس هكذا تصدر وتورد الأمور.
عموما، إن لم تكن المضرة بالثورة مقصودة بمثل هذا الكلام، فتدعيمها لن ولا يكون بمثل هذه الاشتراطات العلنية!
والتي أجزم أنه قد قرأتها وستقرأها أكثر من جهة معادية للثورة، وستروج عنها بما يناسبها لإضعاف الزخم الثوري!
وكإشارة فقط؛ مشاركة قيادات الحركات يعني حضور جيوشها، ومثل هذا الأمر، بغير ما تفاوض مسبق،
فواقعيا، يلزم أن يكون نتاجا أو يتأتى عبر هزيمة جيش الدولة.. هل نحتاج لشرحه!!
وحتى عبدالعزيز سام من ناحيته، إذ يطالب بحل الجيش!
أتمنى أن يشرح لنا كيف ستنتصر هذه الثورة "السلمية" التي تطالب بحل الجيش وليس بإصلاح أمره؟
هذا بينما المعروف بدهيا من الثورة السلمية؛ أن يكون همها الأساس هو:
كيف ستجعل هذا الجيش ينحاز إليها، أو بالقليلة محايدا بينها وبين النظام!!
أما قول آمنة: "بضم هذه القوات تلقائيا بعد ضم قياداتها ضمن القوى التي ستحكم في الفترة الانتقالية"!!
فهو في اعتقادي تفاؤل سياسي ليس محله حيث تحل الجيوش في الدولة، أو تعلن النوايا عن حل جيش الدولة.
الجيوش عموما، حتى الجيوش ثورية النوايا، ستحتاج لترتيبات أمنية وسياسية وغيرها، والترتيبات تحتاج لمفاوضات،
والمفاوضات تحتاج لاعلان عن النوايا، وغالب النوايا فحتى الآن علمها عند الله!!
لو أن السيد اسماعيل جلاب كان جادا في إيمانه بالثورة السلمية وبمصائرها وأراد أن يكون واقعيا،
فليكتب لنا هو أو ياسر عرمان أو مالك عقار، إعلانا واضحا بالنوايا فيما يخص الأوضاع العسكرية للحركات!
أو، الأفضل ألا يكتبوا لنا، بل يذهبوا بذلك إلى الأطر المناسبة للثورة حيث يعرفونها، فيمكن نقاشها بلا ضرر ولا مضرة.
مقترح أمين صديق لا يزال يبدو عقلانيا وواقعيا وعمليا، وفيه من الثقة بجيوش الحركات وبنوايا قادتها، ما يكفي.
كما أنه يوفر مخرجا من الحرج، لعبد العزيز سام ومن يفكر مثله، أن يسمع ردودا عليه من شاكلة:
"إن تمثيل الحركات لم ولا ولن يعني تمثيل كل الأقاليم والجهات."!!
وأما الطريق الصحيح لكل شيء فهو الذي رسمته كلمات عبدالعظيم أعلاه..
وإلا،، نتلاقى في ثورة أخرى!!
أخيرا؛
عبدالعزيز سام، مع شكري له أن أثار قضايا مهمة تستوجب الإهتمام والنقاش الموسع، بل إنني اتخذت من مقاله هذا شاهدا مضادا،
لمن يخشى الثورة أن تؤثر على مصالحه التي في الضد من مصالح عبدالعزيز سام،،، ومع الشكر فلكن، ههنا شيء من حتى؛
بينما يتحدث سام عن كل شيء يتصوره حول حكومة الفترة الإنتقالية، وعن كيف تكون مستوفية لشروطه و (بتعريفاته) هو؛
في (الشمول، العدالة، التمييز والكفاءة).. فهو يقول كل ذلك بدون أن يتطرق للآلية التي يمكن أن يتوصل بها، مع الآخرين،
للإتفاق حول المقاصد والتعبيرات الدستورية والقانونية لهذه الأمور.. ولا أظنه حين كتب إلا وقد كتب بعقل المفاوض في أبوجا..
وتلك المفاوضات، قد علمنا، فلم تؤدي إلى غير تلك المحاصصة الفاشلة بين الإنقاذ وتلك الحركة المسلحة الدارفورية التي كان يمثلها، وفقط..
أما الحصة الآن فوطن كامل، وطن أوسع من الإنقاذ ومن الحركات وفيه أقاليم عددا ومصالح لها شتى، حتى وإن لم يحمل أهلها السلاح ولم يفاوضوا!!
ثم أن سام قد ذكر الإنتخابات فلم يستطرد.. هل سنحتاج لانتخابات ما في مرحلة ما من الفترة الإنتقالية، وبأي نظم الإنتخابات؟؟
وستتذكر يا أستاذ عبد العزيز.. "إن الحركات المسلحة، فأبدا لم ولا ولن تمثل كل أقاليم نشاطها أو جهاتها أو كل الناس الذين فيها."!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: (الشعبية) قيادة عقار تحث على تمثيل الجماعا (Re: هاشم الحسن)
|
قبل الثورة كانت العديد من الأراء والتخمينات تتحدث بصوت مسموع عن الخوف من وقوع السودان في مستنقعات الصوملة وبرك الدماء ..
راهنت ومازلت اراهن على وعى الشعب المعلم والشباب المتحمس في القيادة الماهرة لتفادى الوقوع في هذا المستنقع..
عندما كنت ادعو الله ان يجنب هذه الثورة الشبابية الحلاقيم الكبيرة للـ"مثقفاتية " المنظراتية كنت احس ان الهواء واللبشة بتجي من ناحيتهم
من تنظيراتهم الجوفاء.. من تدافعهم ومن شهوة ذواتهم .. من حسدهم وبغضائهم وغيرتهم ..
االأبواب مشرعة ... ومازالت الثقة متوفرة في الشعب المعلم والشباب الواعي.. لتفادي هذه المطبات..
وسيخيب مسعى المتآمرين ..
تسقط بس #
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: (الشعبية) قيادة عقار تحث على تمثيل الجماعا (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
الأخت امنة مختار
أضيف لما تفضل به الأخ هاشم الحسن :
موضوع دمج قوات الحركات المسلحة في الجيش ما حاجة ممكن تتم في لا شهر و يمكن ولا حتى سنة. الموضوع مش بيتطلب إتفاق سياسي كامل، بيتطلب حتى إتفاق على أدق التفاصيل العسكرية.
إزالة النظام ده يا حتتم بهزيمة عسكرية، يا بتغيير سياسي، ما في حاجة في النص
البيحصل حالياً ده بالأساس محاولة تغيير سياسي، و دي عندها لغتها المختلفة. نجاح التغيير السياسي بيكون بأن الجيش يزيح الحكومة، لو ما تحت قيادته الموحدة بإنقلاب عسكري. في الحالتين قيادة الجيش الرسمية أو الإنقلابية عندها نفس السلطة المركزية على جميع القوات المسلحة.
أنا رائي الوضحته في بوست سابق إن إنحياز الجيش مفروض يفرض عليه بالضغط الشعبي و تعطيل الحكومة، ما بالإستجداء. و أضيف أنه قيادة الجيش ما حتكون حريصة على تغيير جذري، و شكل التغيير الحيحصل بيعتمد على قوة كل طرف و تماسك جبهته الداخلية و تأثيره السياسي على الشارع.
أنا شايف أهم حاجة عند الأنتقال الضغط على الجيش لتكوين سلطة عليا للحكومة الإنتقالية تكون مدنية، و معبرة عن طيف سياسي واسع، و أنه قيادة الجيش العسكرية تكون خاضعة للسلطة دي. هم رد فعلهم الطبيعية لي مطالب زي دي حتكون الرفض و ما حيوافقوا عليها إلا إذا إتضح ليهم قوة و وحدة المعارضة المدنية و إستعدادها للإستمرار في المقاومة و رفض أنصاف الحلول. في رأئي هذا ممكن رغم أن بيتطلب من القوى السياسية الإنتباه للنواحي دي و وضوح و تفاصيل أكثر في البرنامج السياسي و إتفاق على أسماء لقيادة السلطة الإنتقالية. صعب لكن ممكن.
بالمقابل، في مفاوضات صعبة زي دي مع الجيش ، تجي المعارضة المدنية تطلب ضم قوات الحركات للجيش كده و بكل بساطة !
ما أظن حتى القيادات السياسية المدنية تقبل بي وضع يكون فيه قادة الحركات المسلحة ممثلين معها في مجلس سيادي ، و في النفس الوقت المجلس السيادي ده ما عنده أي سلطة على قوات الحركات !! و حين يسخن التفاوض مع قيادات الجيش فالأهم بالنسبة لها، بل ما ينبغي عليها ، هو ضمان أن تكون السلطة الإنتقالية مدنية من نسف العملية بأسرها بالإصرار على مسألة دمج قوات الحركات في الجيش دون ترتيبات
عشان التعميم هنا ضرره أكبر يجب بوضوح أن أقول أن الكتابات التي صدرت من بعض المنتمين لبعض الحركات في الفترة الأخيرة تتعامل و كأنها هزمت النظام عسكرياً و دخلت الخرطوم فاتحة.
فهناك أزمة ثقة ، و من المتفهم ألا تترك الحركات المسلحة سلاحها أو حتى توافق على الدمج ما لم تطمئن أن النظام الجديد سيحل قضايا المناطق المهمشة.
الحل الوسط هو أن يتم توقيع وقف إطلاق نار رسمي بعد سقوط النظام، على أن يكون للسلطة الجديدة سلطة إدارة الشؤون المدنية في المناطق التي تسيطر عليها الحركات ، بالإتفاق معها. تمثيل وجهات نظر الحركات المسلحة بأشخاص غير منتمين لها يتم إختيارهم بموافقة الحركات ، حتى الأحزاب السياسية يجب أن هناك إتفاق على الأشخاص الذين سيمثلوها و أن تكون شخصيات مقبولة و ليس بالضرورة قادة تلك الأحزاب.
تمثيل قيادة الحركات في سلطة إنتقالية – إن رأت الحركات أن له ضرورة – يجب أن يتم بعد إتفاق سلام شامل، يعالج أشياء من ضمنها وضع القوات.
الموضوع سياسية و يجب أن نسمي الأشياء بمسمياتها بقدر أقل من العموميات: حركة عبد الواحد يمكن بتحالفات قليلة أن تكسب انتخابات إقليمية في دارفور و يكون لها جزءاً مقدر من المقاعد في برلمان منتخب، نفس الشيئ ينطبق على حركة عبد العزيز الحلو بالنسبة لجنوب كردفان. هل صدفة إن خطاب الحركتين الإتنين ديل في الفترة الأخرة كان أقل إهتماماً بمحاصصات الفترة الإنتقالية ؟
عودة لموضوع دمج الحركات في الجيش : في أي منطقة عسكرية و أي فرقة سيوزعون ؟ و من سيكون قائد- رئيس أركان هذا الجيش الموحد ؟ و هل سيكون له سلطة عسكرية على لواء مشاة مكون من قوات حركة بنفس الدرجة الذي سيكون له السلطة على لواء مشاة في جبل أولياء ؟
ماذا إذا إختلف قائد حركة مع السلطة الإنتقالية ؟ هل سنشهد أحداث شبيهة بإشتباك قوات مناوي مع شرطة المرور في الخرطوم بعد إتفاق أبوجا ؟
جميع الأطراف عندها تخوفات موضوعية و ما ممكن تبسيط الموضوع ده
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: (الشعبية) قيادة عقار تحث على تمثيل الجماعا (Re: زهير عثمان حمد)
|
الأخوان هاشم الحسن
وأمين صديق
ألف شكر على التوضيح الضافي.
ولكني شخصيا أتفهم مخاوف جماعة الحركات ديل ، هذا رغم خلافاتي العديدة معهم في السنوات الأخيرة.
ورغم رأيي الواضح في الحركة الشعبية جناح عقار.
وكذلك حركة تحرير السودان/مناوي
وحركة العدل والمساواة .
الأخ عبد العظيم نفسه بقى حار مما قامت هذه الثورة المجيدة والظافرة بعون الله.
أتفهم شعورك جيدا يا عبد العظيم.. وهو نفس الحماس والأمل الذي انتابنا في بداية هذه الهبة الجماهيرية ، وأيقظت أملا عزيزا كنا نظنه قد مات.. فانتشلتنا من براثن اليأس وظلماته إلى عتبات الأمل في الحرية.
ولكن ما كتبته هنا هل أنت متأكد منه مية في المية :
( سلامات للجميع
إعلان الحرية والتغيير تم فتحه في 6 مارس 2019
للتطوير بقى زي ال Google Document
وقع على الإعلان وتعال وعدل في الإعلان والخطوة دي حددت ثلاث قضايا
مركزية الناس تشتغل عليها :1- ترتيبات الفترة الإنتقالية. 2-الدستور الإنتقالي.
3-برامج إسعافية والتحضير لمؤتمرات سياسات بديلة
(في ديمقراطية أكثر من كدا) ناس تجمع المهنيين ما قالوا نسقط النظام اول
وبعدين نشوف قصة الحكم والقانون والدستور (كان ممكن يقولوا التحرير قبل التعمير)
وهم حريصين علي تقفيل أبواب الصراع والإختلاف، والباب مفتوح للإسهام والبناء ) .
؟؟؟؟
فصدقني مافي أي أبواب مفتوحة للتطوير أو التعليق على وثيقة إعلان الحرية والتغيير.
حاولنا.. وحاول غيرنا عبر محاولة التواصل بالطرق المتاحة والإيميل المبذول .
ولكن لا حياة لمن تنادي..
فكأننا كنا نخاطب صنما.. أو كأننا أجانب وغير سودانيين وهذه الثورة لا تخصنا!!
حاولنا عبر حزب الخضر السوداني ..
وحاولنا عبر حملة سودان المستقبل..
وحاولنا عبر كتلة شرق السودان..
وحاولنا عبر النشطاء المهتمون بقضية الميناء..
ولكن لم يرد علينا أحد !!
وحتى الآن لم نجد ولم نتوصل لقناة مفتوحة للتحاور والتفاكر حول ميثاق الحرية والتغيير.
وهذا الأمر خطير جدا في نظري.. وربا تكون له عواقبه في التنسيق للثورة..
وغالبا هذا الأمر أثر سلبا على حراك المدن الذي صار خافتا مقارنة ببداياته.
فأنا أتناقش يوميا مع نشطاء من الشرق وغيرهم.. أصابهم الإحباط الشديد لهذا التهميش غير المفهوم وغير المبرر.
رغم أن الناس أدت ما عليها من استحقاقات ثورية وفجرت ثورة المدن.. وكونت لجان مقاومتها.. ولا زالوا في الشارع فعليا وليس إفتراضيا..
ثم سلموها طازجة للتجمع.
فحقيقي بقينا نتساءل.. وهذا من حقنا طبعا.. من هم المواطنين أو التنظيمات التي يجد تجمع المهنيين أن لها الحق في مخاطبته والرد عليها ؟!!
وهنالك أمر آخر : تشوق الناس لنجاح مقاصد الثورة.. والفرحة الغامرة والنشوة بتذوق طعم الحرية التي ترافق الثورات عادة ..تجعل الناس متحفزين ضد كل ما يظنونه نقدا..بحجة أنه لا يخدم الحراك الآن.. أو سيشق الصف..
حتى لو كان الغرض سليما وبقصد التصويب فقط.
مثلا تعامل تجمع المهنيين مع قضية تأجير الميناء الجنوبي ونضال العمال هناك.. كان معدوما تقريبا.
هذا رغم إنه الموضوع دا وقع ليهم بااارد وفي عبهم وكان ممكن يستغلوا أحسن إستغلال في شحن الشارع وضغط النظام.
ولكنهم تجاهلوه تقريبا..
الأمر الذي جعل هذه القضية المطلبية ظاهرا ..والسيادية حقيقة..
لا تلقى التركيز المطلوب من قبل الشعب الذي صار معظمه يتوجه بتوجيهات تجمع المهنيين.
وقد كان هذا الأمر محبط للغاية ..
فموكب واحد لقضية الميناء ربما كان سيحسم هذا الموضوع نهائيا.
لذلك أتفهم مواقف الجماعة ناس الحركات ديل.
وأعتبر مخاوفهم موضوعية جدا..
فهم إذا كانوا لا يمثلون مناطقهم كلها.. وهذه حقيقة..
ولكنهم لا يزالوا كيانات سياسية حركية تمثل شريحة معتبرة من السودانيين
بالضبط كما يمثل عمال الموانئ.
فالحكمة تقول أن لا تهمل قيادات هذا الحراك من سلموها قيادهم ووثقوا فيها.
وإلا.. فالثورة ستكون مستمرة..
كما أشار عبد العظيم.
تحياتي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: (الشعبية) قيادة عقار تحث على تمثيل الجماعا (Re: AMNA MUKHTAR)
|
سلامات آمنة مختار
ستنتصر ثورة الشعب السوداني قريبا
تجمع المهنيين (ضابط إداري) ويقوم بدوره بكفاءة عالية في وضع
ضوابط الحراك علي الشارع والاستمرار في هذا الدور القيادي
هو واحد من عوامل دفع الثورة والثوار
القوي السياسية والناشطين المجال مفتوح امام الجميع
في الشارع لزيادة زخم الثورة وتوسيع دائرة الغضب والمواجهة
إذا في حزب او مجموعة شغالة في الشارع وكوادرها في المعتقل
او تتظاهر في الشارع مافي حاجة تمنع واذا تجمع المهنيين والقوي
الموقعة علي إعلان الحرية والتغيير مارسوا عليهم الإقصاء بيكونوا
زيهم وزي الشموليين، والثورة قايمة عشان تكنس الشمولية
في نفس الوقت في غواصات وفي مجموعات مصنوعة صناعة من النظام
وفي ناشطين مشبوهين، مفهوم ان يكون تجمع المهنيين حذر في التعاطي
والتفاعل مع كل الجماعات والأحزاب والكيانات بصورة مطلقه (الكلام دا اي
تجمع معارضة بيعملوا) ومؤكد ان كل تقديراته لن تكون صحيحة ولكنه يحمي
خطه ومشروعه وبسعي لتحقيق أهدافه،
من وجهة نظري الحل في الشارع وليس علي صفحات الإنترنت
اي حزب يستطيع بسهولة ان يكون جزء من هذا الحراك في الشارع
والثورة تحتاج الجميع..
توضيح مهم :
موضوع فتح إعلان الحرية والتغيير بيان التجمع
كان واضح وحدد المحاور وأعلن إستعداده لإستلام مساهمات الجميع عبر الايميل
[email protected]
وقال حيعرض المساهمات بعد إنجازها علي الشعب السوداني
الكلام دا يا أمنة أعلن قبل 10 ايام يعني من المبكر جدا الحكم علي القصة دي
في نقطة اخيرة ومهمة تجمع المهنيين ما صنم جديد ولا بقرة مقدسة
الثورة من الصعب يقودها صنم، إذا حاد عن طريقها ستتجاوزه وسيصنع الشارع
قياداته ، طالما التجمع طارح إعلان الحرية والتغيير وقايم بس دوره في القيادة
ولي تركيز شديد، مافي اي سبب يخلي الناس تقول عليه صنم.. واذا تحول لي
صنم او بعض السياسين حولوه لي صنم الشارع دا حيأكله..
قوموا الي ثورتكم
باقي شوية ويسقط النظام
والحساب بعدين
هسي تسقط بس
وبكرة الموكب
وموكب بكرة دا مهم جدا
17 مارس 2019 موكب الخريجين والعاطلين
والمتأثرين والمتضررين من سياسة التمكين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: (الشعبية) قيادة عقار تحث على تمثيل الجماعا (Re: زهير عثمان حمد)
|
كيفك عبد العظيم.
موكب بكرة موكب دا ما ياهو موكب نحنا ذاااتنا.. وموكب أمي وأبوي الضايقوهم وشردوهم من شغلهم لغاية ما أمي ماتت من المغسة.
....
كتبت :
( والقوي
الموقعة علي إعلان الحرية والتغيير مارسوا عليهم الإقصاء بيكونوا
زيهم وزي الشموليين، والثورة قايمة عشان تكنس الشمولية
في نفس الوقت في غواصات وفي مجموعات مصنوعة صناعة من النظام
وفي ناشطين مشبوهين).
أها أنا برضه من الحاجات المحيراني هي حكاية (القوى الموقعة على إعلان الحرية والتغيير) دي!!
تصدق دي برضها فيها خيار وفقوس ؟
أها أنا مثلا عضوة في أربعة من قوى وقعت على إعلان الحرية والتغيير.
وثلاثة من القوى دي من ناحية وجود في الشارع وفي لجان المقاومة وغيرها ولااا ساعلين حتى في تجمع المهنيين وللا تجمع البيزنطيين. لأنه تاريخهم في الشارع سالت فيهو دماء منذ عقود من الزمان ولا يزال مستمرا.
ورغم ذلك ، أنقر ؟
تنظيم واحد من القوى الموقعة دي لا يظهر في بيانات تجمع المهنيين !!
فلماذا يستصحب التجمع معه في بياناته أربعة تنظيمات فقط ..
ولا يستصحب كللل سيل التنظيمات الموقعة ؟!!
فكأنما البعض وقع بقلم حبر أزرق..والبعض الآخر وقع بالحبر السري!!
....
أما من ناحية الخوف من الغواصات والكيانات المصنوعة من قبل النظام.
فهسه عليك النبي منو المفروض يتخوف من منو ..
كدا لو جينا نتكلم فرانكلي ؟
نحنا العارفين نفسنا ورسمنا.. وعارفننا الناس وش وضهر.. وما عندنا حاجة نخفيها..
ولكن ما عارفين ذاته وقعنا ورا منو.. فالشعب بس قال أبصموا قمنا بصمنا.. بأمر الشعب.
فبصراحة شديدة لا يوجد كيان ممكن يثير الشكوك.. سوى تجمع المهنيين هذا نفسه ههههههه
تحياتي .
وعذرا على التشويش على الموكب .
وعارفة الشرعية الثورية ممكن توديني المحكمة عديل بعد إنجاز التغيير لكن غلبني أكتمها والله هههههه
| |
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
| |
زهير عثمان حمد
amin siddig
عبدالعظيم عثمان
هاشم الحسن
HAIDER ALZAIN
علي عبدالوهاب عثمان
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست