|
|
|
 Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
اختيار الوزراء الجدد تم بعناية لخلق التوازن في الصراع الجديد،
بحيث لا يتخلى الرئيس عن ارثه التنظيمي والإسلامي كاملا
ولا يبعد المؤتمر الوطني كحزب حاكم دفعة واحدة:
-الجيش القديم على رأس التشكيل الجديد
وممثله العجوز كمال عبد المعروف الذي يجلس مع البشير
في نفس مركب الجنائية والابادة والبطش والأدلجة السالبة
لن يجد البشير افضل منه خلفا، وأوفي تبعا اذا غادر مكرها
- ايلا الرجل القوى في الوقت الضعيف الخطأ، ممثلا لقوى الهامش
والحياة المدنية اذا دعت ظروف التنحي للعسكر،
وهو خير من يخلف البشير وفق تصريحاته السابقة
في خطابه الشهير في ولاية الجزيرة.
- حامد ممتاز وفيصل ودرديري وبقايا بغاث التيم القديم
سيكملون المشهد الديكور كممثلين في مسرحية الشباب والارث القديم ليس إلا.
- الجنرال قوش، وما ادراك ما مملكة الأمن، سيبرز كجناح خطير في المواجهة
وسيقود أحداثا قد تنتهي به وبهم الي سجون العسكر والأحكام العسكرية
وكذلك نضع في الحسبان مفاصلة وشيكة مع الدعم السريع.
المؤتمر الشعبي والاسلاميين واحزاب الحوار اضحوا في خط المواجهة الاول
ومنهم ستختار القطط والتماسيح وكباش الفداء.
المزايدة والترضيات ستكون كثيفة تجاه الثوار،
وسيكونون عنصر استقطاب حاد بين هذه الأطراف.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
سلامات يا ود البشرى،
ده توجه جديد يستصحب الأحداث الجديدة
قد يرتكز على بعض المواد ولكنه يختلف عن البوست داك كليا،
الجديد في الحكومة الان هي عودة الجيش وصدمة ايلا
اتوقع لايلا بعض النجاح في المجال الاقتصادي والضبط الاداري
وربما يكون أحد أسلحة الثورة في مكافحة الفساد اذا وجد الوقت والابقاء
وهناك تسريبات عن فكرته في البدء بقرار تغيير العملة القديمة،
وهي بلا شك الخطوة الصحيحة لاستعدال كثير من الأمور الخاطئة في أولويات الاقتصاد السوداني.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
والأمن الشعبي؟
مكاتب الأمن الشعبي لم تعد القوة الضاربة التي تؤمن تنظيم الحركة الإسلامية منذ مفاصلة الإسلاميين المعروفة، بعد هذه المفاصلة تم افراغ هذا الذراع من قوته الفكرية بإقالة شيخهم الصافي نور الدين واستيعاب كل الكوادر العقدية في الأمن والجيش والتصنيع الحربي ، وتم الإبقاء علي الامن الشعبي كذراع أمني يديره جهاز الامن داخل المجتمع الشعبي ، مثله مثل الأمن الطلابي الذي تمت تبعيته فنيا لجهاز الأمن واداريا لقطاع الطلاب ولم يبق من عناصر هذين الجهازين سوى بعض العطالى وكوادر العنف ، وحتى مؤتمرات واجتماعات المكتب القيادي والقطاعات المركزية والحركة الإسلامية أصبحت تؤمن مباشرة من قبل جهاز الأمن القومي.
إذن فدور هذا الجهاز -وكل كتائب الظل- لن يكون واضحا في الفترة القادمة إلا من خلال العمليات التي ينفذها جهاز الأمن ، وخاصة الموجهة ضد الدولة أو الثورة.
أما قوات الشرطة فهي أقرب أن تكون أداة طيعة في يد الجيش لينفذ من خلالها قانون الرجل الواحد.
والبرلمان؟
البرلمان وكل الدستوريين أصبحوا فائضا للعمالة السياسية وعطالة مقنعة في ظل قانون الطوارئ، سيكونون مجرد أدوات مخزنة للصرف والانفاق إلى وقت حاجة مؤقتة تمرر من خلالهم بعض التغيرات المحورية المفصلية. .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
الجيش بوضعه الراهن يجب الا لا يراهن عليه احد
ولكن مرحلته لن تكون اكثر قسوة ولا أشد استهدافا للمواطنين من سابقتها
بل العكس تتوقعه، فالتعامل مع جموع المتظاهرين سيكون فيها بعض اللطف والحذر رغم أنف الطوارى،
وقد لا تشهد المواكب الكبيرة عنفا مفرطا اطلاقا لان الجيش نادرا ما يستخدم سلاحه داخل المدن.
وإذا حدث شئ من هذا القبيل فتوقعوه من العناصر الاخرى التي تحاول زرع الفتنة بين الجيش والشعب.
بعض الإجراءات الروتينية كالتمركز في الكباري ونقاط التفتيش،
وكذا إجراءات مشددة من التفتيش والمداهمات والاعتقالات
من قبل الجيش ستكون حاضرة ولكنها لن تكون بأقوى مما حدث سابقا.
لذا فإن الحذر من استفزاز الجيش وتغمد الخشونة معه سيكون مضرا،
والتعامل من شاكلة ما ورد أدناه من صفحة الزميل أنور دفع الله مطلوب:
Quote: كيفيه التظاهر في ظل الجيش
_استخدام عبارات جاذبه
جيشا واحد شعب واحد
الجيش جيشنا نحن اهلو بنستاهلوا
اخوي جياشي
الجيش معانا وما همانا
التوقف عن هتاف رص العساكر رص
2_عدم الاقتراب من القوه
المتركزه وعدم استخدام العبارات الجارحه
٣_عدم رشقهم بالحجارة نهااااي والصمود أمام البنان بالقدر الكافي
مافي جيش في العالم بكون ضد الشعب كل المطلوب الوعي
#مدن_السودان_تنتفض
#تسقط_بس
#موكب24فبراير
#الشارع_بس |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
لا لا يا تاج, قصدي ما تقدر تقاوم الظهور بمظهر العارف خبايا الأشياء و الملم بتفاصيل التفاصيل و بتجيب من جوّة وكدا بل وأحيانا عايز تبدو محركا للأحداث لا قارئا و محللا
زي قولك ان ما يجري الآن هو الخطة ب التي تحدّثت عنها ههههه
المهم...
ما عليك مني واصل في التحليل أنا زاتي ما بقدر اقاوم مناقرتك لامن تجي مدردق كدا :)
و للأمانة التحليل في رقبه لا غبار عليه و كثيرا ما يصيب عين الحقيقية
اخيرا .. اظنك تعني اب عوف لا عبد المعروف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
| Quote: زي قولك ان ما يجري الآن هو الخطة ب التي تحدّثت عنها |
الخطة ب نبهت لها اكثر من مرة في هذا المنبر وغيره.
وقلت انها مرحلة تدخل الجيش لحفظ الأمن، يتبعها انفراج فحظر تجوال
اما الخطة ج فهي مرحلة تدخل الأمن من جديد وبرؤية مختلفة
هذه المرحلة ستعقب فترة تشتعل فيها الشوارع و يختل فيها التوازن لصالح الثوار
يعود بعدها البشير للاسلاميين، بعد مفاصلة حقيقية بدأت الان
الخطة ج لها محوران، تغيير قيادي يعقبه عنف مفرط
بعدها تتشكل ملامح الدولة بعد الثورة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
الأحداث تتسارع ..
#أوامر_طؤاري_
اصدر السيد رئيس الجمهورية المشير عمر حسن احمد البشير اليوم أربعة أوامر طوايء تتعلق بتفويض سلطات ومنح حصانات ، وحظر التجمهر والتجمع والمواكب والاضراب وتعطيل المرافق العامة ، وتنظيم التعامل بالنقد الأجنبي وتحديد ضوابط خروج النقد والذهب عبر الموانيء والمعابر ، وحظر توزيع وتخزين وبيع ونقل المحروقات والسلع المدعومة خارج القنوات الرسمية .
ويبدأ العمل بهذه الأوامر من تاريخ التوقيع عليها وتنتهي بانتهاء المدة المحددة بالطواريء ، وهذه الأوامر كالآتي :
أمر طواريء رقم (1) لسنة 2019 م بتفويض سلطات ومنح حصانات :
فوض هذا الأمر القوات النظامية ، السلطات الآتية :
أ- دخول أي مباني أو تفتيشها أو تفتيش الأشخاص.
ب- فرض الرقابة على أي ممتلكات أو منشآت .
ج- الحجز على الأموال والمحال والسلع والأشياء التي يشتبه بأنها موضوع مخالفة للقانون وذلك حتى يتم التحري أو المحاكمة .
د- حظر أو تنظيم حركة الاشخاص أو نشاطهم أو حركة الأشياء أو وسائل النقل والاتصال في أي منطقة أو زمان .
هـ- اعتقال الأشخاص الذين يشتبه في اشتراكهم في جريمة تتصل بالطواريء.
و- أي سلطات أخرى يراها رئيس الجمهورية ضرورية .
وأعطى الأمر النائب العام سلطة التقرير بشأن رفع الحصانة عن أي شخص متهم بارتكاب جريمة معاقب عليها بموجب قانون الطواريء وحماية السلامة العامة لسنة 1997م أو اللوائح أو الأوامر الصادرة بموجبه .
ونص الأمر على ان ينشيء النائب العام نيابات الطواريء ويصدار القواعد التي تنظم اجراءات التحري والتحقيق والاستئناف ، كما ينشيء رئيس القضاء محاكم الطواريء ويصدر القواعد التي تنظم المحاكمة والاستئناف .
أمر طوارئ رقم (2) لسنة 2019م
ونص هذا الأمر على الآتي :
يحظر التجمهر والتجمع والمواكب غير المرخص بها.
يحظر قفل الطرق العامة وإعاقة حركة سير المواطنين ووسائل النقل.
يحظر التقليل من هيبة الدولة وأي رمز من رموز سيادتها أو أي من أجهزتها أو العاملين بها بأي وسيلة أو فعل.
تحظر الاضرابات والتوقف عن العمل أو الخدمة أو تعطيل المرافق العامة.
يحظر التعدي علي الممتلكات العامة والخاصة والتخريب وترويع المواطنين والاخلال بالأمن والسلامة العامة.
يحظر إقامة الندوات والتجمعات والفعاليات المختلفة والانشطة إلا بإذن من السلطة المختصة.
يحظر إعداد أو نشر أو تداول الأخبار التي تضر بالدولة أو المواطنين أو تدعو الي تقويض النظام الدستوري القائم أو بث روح الكراهية أو العنصرية أو التفرقة بأي وسيلة من وسائل النشر المرئي أو المسموع أو المقروء أو أي وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي.
يحظر إعداد أو نشر المعلومات والصور والوثائق والمستندات الشخصية الخاصة بأي شخص يشغل وظيفة عامة أو أسرته.
يحظر مقاومة السلطات المختصة أو رفض الانصياع لما تصدره من أوامر أو توجيهات .
يحظر التجوال في المواعيد المحددة للحظر بواسطة السلطة المختصة.
يحظر نشر المعلومات أو التعليقات المتعلقة بالتحريات أو التحقيقات في الدعاوي الجنائية دون إذن النيابة العامة.
وكل من يخالف أحكام هذا الامر عن طريق إرتكاب الفعل أو التحريض أو المقاومة أو التداول يعاقب بالاضافة لأي عقوبة منصوص عليها في أي قانون آخر ، بالاتي :
السجن مدة لا تزيد عن عشر سنوات والغرامة.
مصادرة الوسيلة أو المال المستخدم في إرتكاب أي فعل محظور بموجب هذا الامر.
أمر طواريء رقم (3) لسنة 2019 م بتنظيم التعامل بالنقد الأجنبي وتحديد ضوابط خروج النقد والذهب عبر الموانيء والمعابر .
ويحظر هذا الأـمر :
1- التعامل بالنقد الأجنبي بيعاً أو شراءً خارج القنوات الرسمية .
2- يحظر حمل اكثر من (3000) دولار ( ثلاثة ألف دولار ) أو ما يعادلها من العملات الأجنبية الأخرى لأي شخص مسافر عبر أي ميناء جوي أو بحري أو أي معبر بري .
3- يحظر حمل وحيازة ما يزيد عن 150 جرام ذهب مشغول لأي مسافر خارج السودان عبر أي ميناء جوي أو بحري أو بري.
4- يحظر حمل أو حيازة أو تخزين أي كمية من الذهب الخام ايّا كان شكله من غير المرخص لهم بالتصنيع أو التصدير .
5- يجب على كل من يحمل أو يحوز أي ذهب خام أيّا كان شكله ان يلتزم بالضوابط الصادرة من السلطات المختصة والتي تحدد ضوابط نقل الذهب من منطقة الى أخرى أو التعامل فيه .
ونص الأمر على ان كل من يرتكب أو يشارك أو يعاون أو يسهّل او يسمح بارتكاب أيّا من الأفعال المحظورة بموجب هذا الأمر يعاقب بالاضافة لأي عقوبات منصوص عليها في أي قانون آخر ، بالآتي :
(أ) السجن مدة لا تزيد عن عشر سنوات والغرامة .
(ب) مصادرة العملة سواء كانت سودانية أو اجنبية والذهب الخام والمشغول الذي تم ضبطه بالمخالفة لهذا الأمر .
(ج) تصادر أي وسيلة تم استخدامها في ارتكاب الفعل المحظور .
أمر طوارئ رقم (4) لسنة 2019م بحظر توزيع وتخزين وبيع ونقل المحروقات والسلع المدعومة خارج القنوات الرسمية ويحظر هذا الامر .
حظر التعامل في المحروقات:
أ- يحظر علي أي شخص تخزين أو بيع أو نقل أي محروقات بترولية (جازولين – بنزين – غاز- فيرنس) إلا بموجب تصديق من السلطات المختصة.
ب- يحظر نقل المحروقات (جازولين – بنزين– غاز- فيرنس) خارج الحدود السودانية.
ج- يحظر علي أي جهة تعمل في نقل المحروقات (جازولين – بنزين– غاز- فيرنس) تفريغ أي شحنة أو جزء منها في أي موقع يخالف ما هو محدد في استمارة الشحن والتخصيص الصادرة من المؤسسة العامة للنفط .
د- يحظر على أي محطة خدمة بترولية ان تقوم ببيع أإو تعبئة أي محروقات (جازولين – بنزين– غاز- فيرنس) بالمخالفة للضوابط التي تصدرها السلطة المختصة .
هـ يحظر على أي محطة خدمة بترولية ان تقوم ببيع أو تعبئة أي محروقات (جازولين – بنزين– غاز- فيرنس) الا داخل الوعاء المصمم لذلك داخل كل عربة ( التنك) .
و- يحظر بيع الجازولين – البنزين– الغاز- الفيرنس خارج محطات الوقود أو المستودعات .
حظر التعامل في الدقيق :
يحظر التعامل في الدقيق المدعوم من الدولة بالبيع أو الشراء أو النقل أو التخزين أو الحيازة أو الاستخدام في غير الغرض المخصص له بالمخالفة للضوابط المحددة من السلطة المختصة .
تهربيب السلع والبضائع:
يحظر نقل أي سلع أو بضائع الى خارج حدود السودان الا بموجب تصديق من السلطات المختصة .
العقوبات :
بالاضافة الى أي عقوبة منصوص عليها في أي قانون آخر ، كل من يخالف احكام هذا الأمر يعاقب بالآتي :
السجن مدة لا تزيد عن عشر سنوات والغرامة التي لاتقل عن (50000 ) جنيه ، خمسون ألف جنيه .
مصادرة الكميات التي تم ضبطها بالمخالفة لهذا الأمر .
(ج) مصادرة وسيلة النقل .
(د) ايقاف أو سحب الترخيص أو التوكيل
*رئاسة الجمهورية*
*الإدارة العامة للشؤون الإعلامية*
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
نذر المواجهة بدأت باردة قوية
والتنظيم ستبدأ حرب القطط السمان وعمل الية الطوارئ
والحرب الاقتصادية هي الاشد والانكي
ومن قبل جربها البشير في أخوة التنظيم قبل الانشقاق
ويحكي عن التجربة كادرهم الجميعابي،
فعندما حدثت المفاصلة كنت معتمد لمحلية امدرمان
وكان معروفا بميوله للترابي لدرجة انه جدد بيعته له بعد الرابع من رمضان
قام البشير باستدعائه ضمن اخرين وخيرهم بين الاستقالة أو التخلي عن الترابي:
فكر الرجل في وضعه كوزير يأمر وينهي وتخلي له الطرقات بسيارات النجدة
وعلم يرفرفر على سارينة سيارة فارهة يشق بها الشوارع في حرسه وحشمه
وبين وضعه كطبيب متواضع في ركن عيادة قصي في أطراف الخرطوم لا يزورها الا الاشقياء
فاختار الاولي،
تبعه في تفكيره كثير من القيادات وخاصة الشباب، وعادوا لحضن النظام تاركين التنظيم
وفي هذا الطريق سيسعي الرئيس في حربه الجديده
مع فارق بسيط، إنه سيختار فقط من يريدهم ان يكملوا مسيرة الإخلاص له
وسيكون الدخول في حلفه من العسكريين وبقايا المدنيين بيده عمرو، لا بيد التنظيم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
لا صراع ولابطيخ
كل ما هنالك
أن على عثمان وصحبه رأوا أن يقوم موظفيهم بقيادة ساعدهم الأيمن
عمر البشير أن يقوموا بعملية استباقية للعودة للجيش وإشراكه
في الحكم ووضعه في الواجهة لسد أي منافذ للجيش وتقريبه للمشهد
حتى لا يتمكن الجيش من ٧الإنحياز للثورة الشعبية
يعني كل ما هنالك من خطوات وسناريو هو لحماية
حكم وسلامة ما يسمون جورا وظلما وإفكا يالإسلاميين
وهم في الحقيقة أخوان الشياطين وإن شئت
هم الأخوان المسمين
أعاذنا الله من سمومهم ومكرهم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: منتصر عبد الباسط)
|
Quote: وهناك تسريبات عن فكرته في البدء بقرار تغيير العملة القديمة،
وهي بلا شك الخطوة الصحيحة لاستعدال كثير من الأمور الخاطئة في أولويات الاقتصاد السوداني. |
دي صدقت فيها تب!!!
بكون مشكلة الإقتصاد سببها الألوان البايخة بتاعة العملة والعناصر التشكيلية للعملة الغير مناسبة
فلو غيروا تصميم العملة من ناحية اللون وخلوها لونها وردي أو برتقالي
فاقع يعني مالو للألوان الحارة بتحرر سوق عملتنا وبرفعها في العلالي
ومفروض يعملو في العملة ورود وزهور عشان تنعش العملة شوية.
إت يا عمر التاج بصحك ول بتهظر
ههههه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: Hafiz Bashir)
|
Quote: دي صدقت فيها تب!!!
بكون مشكلة الإقتصاد سببها الألوان البايخة بتاعة العملة والعناصر التشكيلية للعملة الغير مناسبة |
نحن قلنا تغيير العملة ياشيخ منتصر وليس تغيير شكلها والوانها
تغيير العملة جزء من سياسة نقدية محورية واحدة من أهدافها ضبط السيولة
وده المقصود بالمقتبس فوق، وهو موضوع عابر للبوست وليس أصيل،
لذا نكتفي بهذه الاشارة مع خالص الود.
..
..
الأخ حافظ، تحياتي
حلوة سيرة بلة الغائب دي
بس البوست ده ( بلاه) حاضر
وستبدي لك الأيام ماكنت غافلا،
وياتيك بالاخبار ما قرأته هنا.
..
انبه للتبدل اللفظي الحصل في المداخلة الأخيرة لي بين لفظي النظام والتنظيم، وبعض الأخطاء الإملائية في البوست واحسب انها لم تفت على فطنة القارى.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
Quote: تغيير العملة جزء من سياسة نقدية محورية واحدة من أهدافها ضبط السيولة
وده المقصود بالمقتبس فوق |
هذا أيضا ليس حلا
إجبار الناس لإيداع أموالهم في البنوك ليس حلا
بل هو ظلم وتحكم وتسلط في أموال الناس
وطلبك فيه التحريض على مزيد من الظلم والتعسف
والجور .
عجبا لك !
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: منتصر عبد الباسط)
|
الحل هو سياسة تقشف وأزالة الترهل
تعيين الحكومة والسلطة الفاسدة للناس في وظائف زائدة عن الحاجة
بمرتبات ومخصصات كبيرة من مال الشعب جورا وعدوانا
ثم لما تعجز الدولة من توفير مال كافي لجهازها المترهل المنتن
وتخشى التضخم بطباعة مزيد من العملة فتقوم باحتجاز مال الناس
ومدخراتهم في البنوك لتحل مشكلتها بمال الشعب الخاص للأفراد بعد
نفاد مال الشعب العام دون أن يكفي لمرتبات موظفي الدولة في جهازها
المترهل!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: منتصر عبد الباسط)
|
بعيدا عن الثورة وتقاعس الدولة عن واجباتها
ومن ناحية تنظيمية فان الدولة هي من تحدد كمية النقد السائل الذي يجب تداوله في السوق
هذه واحدة من المهام الأساسية للبنك المركزي يا أخ منتصر
لذا فان تكدس النقد في أيادي المواطنين وتخزينه في شكل أوراق نقدية في مخازن التجار خطأ كبير وتخريب للاقتصاد
والصحيح أن يتم تداول هذه الأوراق وليس تكديسها وحرمان بقية الشعب منها
الدولة إذا صادرت هذه الكميات الكبرة من التجار فلا يعني ذلك أنها أخذت حقوقهم ، لأنها تمنحها لهم أرصدة في البنوك
وعندها ستتساوى القيمة الحقيقية للجنيه الكاش والجنيه المصرفي وتتزن المعادلة وتحل مشكلة الكاش
إلا إذا كانت الكتلة النقدية تقل عن قيمة الإنتاج الحقيقي فان الطباعة تصبح حلا بأقل الخسائر
لا ننكر دور الدولة والرئيس ممثلا في لجنته الأمنية التي شكلها باسم الاقتصاد ، في خلق هذه المشكلة
ولكن تبقى الحقيقة أن هذه المشكلة لا تحل إلا عبر آلية الدولة ، واستبدال العملة أحد أهم الحلول في الوقت الحالي.
نعود للمعركة ، ونشير إلى أن الأمر يسير في اتجاه التهدئة التي أشرنا أنها ستؤدي لخلق توازن نوعي في مهعادلة الشوارع
وسيكون للثورة صوتا وصيتا أعلى على حساب الجيش واتجاه الأجهزة الأمنية للتعامل الناعم ،
وبعدها فان السنياريو الأقرب ما اشرنا اليه عليه.
| Quote: النائب الأول للرئيس السوداني : حالة الطواري التى فرضت تعنى السوق و الإقتصاد ومحاربة التهريب . |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
Quote:
الحل هو سياسة تقشف وأزالة الترهل |
هذه آليات جيدة للاقتصاد الكلي ولكنها لاتصلح في كل الاحوال
كما انها آليات لتخفيف الضغط على الموازنة (العجز) وليس السيولة
التقشف على العموم يعني خفض رفاهية الشعب من خلال خفض الإنفاق الحكومي
والانفاق الحكومي اذا كان عادلا فانه يعود على الشعب.
الشعب السوداني يعيش في أدنى مستويات الرفاهية وليس ذلك بسبب الموارد أو ضعف الإنفاق الحكومي،
ولكن بسبب الفساد اولا، والذي ادي لتكدس الثروة والكاش في أيدي قلة منتفعة
وبسبب سوء الإدارة والتي تؤدي إلى تعطل الموارد والإنتاج.
مشكلة الكاش ممكن تنحل في الوضع الحالي اذا توفرت الثقة في البنوك
وإذا انعدمت لأسباب سياسية يبقى تدخل البنك المركزي واجبا وحلا أخيرا.
مشكلة الفساد و الترهل الاداري وعدم كفاءة الخدمة العامة وسوء إعداد وتنفيذ بنود الموازنة
يعتبر مشكلة نظام كامل، وليست مشكلة طارئة تحل بالسياسات المالية والنقدية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
مستجدات الساحة الان:
١- كسر قيود أوامر الطوارئ و قانونها من قبل الثوار، وهذا أمرا كان متوقعا في ظل المد الثوري والانهيار المتوالي في خدمات الدولة، كما أن خبرات الجيش تتركز في حرب الأطراف (الغابة والصحراء) وليس لديه الآليات والحنكة السياسية التي تجعلها يدير حملة منظمة من التظاهر في المدن.
٢- خطاب الجيش (النائب الأول لرئيس الجمهورية) والذي أكد فيه أن الطوارئ إنما فرضت لضبط الوضع الاقتصادي وليس مقصود به المتظاهرين، وهذه حالة بينة لعدم رغبة الجيش في مصادمة الشعب والتصعيد ضدهم.
٣- التنوير الأمني المكشوف لمدير الجهاز والذي ارسل فيه رسالة بينة ان التوجه القادم للجهاز سيكون في اتجاه تأمين المواطن والحفاظ على حقوقه المكتسبة واستحقاقاته المطلبية، وهذ الخطاب بمثابة إعلان فترة اعتدال ظاهري اما ما خفي فهو بالتأكيد أعظم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
Quote: الشعب السوداني يعيش في أدنى مستويات الرفاهية
وليس ذلك بسبب الموارد أو ضعف الإنفاق الحكومي،
ولكن بسبب الفساد اولا، والذي ادي لتكدس الثروة والكاش
في أيدي قلة منتفعة |
المقصود بالتقشف هو تقليل عدد الوزراء
الموظفين التابعين وتقليل المخصصات لكل وزير
وتقليل عدد الولايات والمحافظات وحل البرلمانات في المركز والولايات
واسترداد العربات المخصصة لهم وتسريح البرلمانيين دون صرف شيء لهم
بعدين شنو حكاية تكيدس مال وفساد وكلام فارغ إت قايل الناس ما فاهمة
وما شايفة ذر الرماد في العيون الأت بتحاول تمارسو دا!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: منتصر عبد الباسط)
|
Quote: لذا فان تكدس النقد في أيادي المواطنين وتخزينه في شكل أوراق
نقدية في مخازن التجار خطأ كبير وتخريب للاقتصاد
والصحيح أن يتم تداول هذه الأوراق وليس تكديسها وحرمان بقية الشعب منها |
الحرمان يسببه جماعتك الفاسدين وليس التجار يعني عايزين تقبلوا على التجار
وتسطوا على أموالهم بالباطل؟!
هذا الكلام ستجده أمامك في قبرك وقبل الحساب وفي الحساب يوم القيامة
المال والنفس من أشد المحرمات في دين الله الذي جعلتموه سلعة تتجارون بها
نفاقا.
لا يحق لحكومة أن تتسلط على مال الناس وتجبرهم لإيداع أموالهم في البنوك
ثم تتحكم المصارف التي تتعرض الأن للإفلاس بسبب هذه السياسات
وما تطالب به هو جريمة يا عمر التاج
دعوتك لتغيير العملة فقط عشان يجبر الناس للمجىء للمصارف فيتم حجز أموالهم قسرا؟!
يعني نظام شرك وكدا!
ويجبر أصحاب المال قهرا على إيداع أموالهم في البنوك .
هذه جريمة الناس أحرار في أموالهم التي اكتسبوها بالحلال!
ومن كسب بالحرام من جماعتك مؤمن هو وماله الحرام
وهذه السياسات الإجرامية بتاعة اللصوص الذين تبشر بإجرامهم
في طريقها لتدمير المصارف ولإفلاسها
هذه السياسات هي التي نفرت الناس من البنوك.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: منتصر عبد الباسط)
|
Quote: المقصود بالتقشف هو تقليل عدد الوزراء
الموظفين التابعين وتقليل المخصصات لكل وزير
وتقليل عدد الولايات والمحافظات وحل البرلمانات في المركز والولايات
واسترداد العربات المخصصة لهم وتسريح البرلمانيين دون صرف شيء لهم
بعدين شنو حكاية تكيدس مال وفساد وكلام فارغ
إت قايل الناس ما فاهمة وما شايفة ذر الرماد في العيون الأت بتحاول تمارسو دا!
|
أوافقك على أهمية تقليل الوزراء والوحدات الإدارية وتبعاتها ، بس ده ما اسمه تقشف
في أمريكا واليابان عدد وزراء اقل بكثير من وزرائنا رغم ان سياساتهم توسعية وليست تقشفية
وأيضا كلامك باللون الأحمر غير مقبول بالنسبة لي لأنك أطلقت فيها تلميحات وكلام على عواهنه.
ناقش كما شئت واختر الأسلوب الذي يلائمك ثم حدد الرماد والكتاحة التي تعنيها
من كلامي في بحر هذا البوست حتى يكون النقاش موضوعيا ولا ينجر لأمور شخصية
أما اذا كنت تقصد بذر الرماد حديثك أدناه فلك العتبى والاجابة الكريمة
Quote: لا يحق لحكومة أن تتسلط على مال الناس وتجبرهم لإيداع أموالهم في البنوك
ثم تتحكم المصارف التي تتعرض الأن للإفلاس بسبب هذه السياسات
وما تطالب به هو جريمة يا عمر التاج
دعوتك لتغيير العملة فقط عشان يجبر الناس للمجىء للمصارف فيتم حجز أموالهم قسرا؟!
يعني نظام شرك وكدا!
ويجبر أصحاب المال قهرا على إيداع أموالهم في البنوك .
هذه جريمة الناس أحرار في أموالهم التي اكتسبوها بالحلال!
ومن كسب بالحرام من جماعتك مؤمن هو وماله الحرام
|
أريد أن أوضح شيئا يجب أن ننظر إليه على العموم وليست مقترنا بالحكومة وسياساتها
عملية استبدال العملة هي آلية اقتصادية معروفة وليست فكرة محرمة أو جريمة تطبقها الإنقاذ أو حكومة ما بعد الإنقاذ
هي أداة من أدوات الاقتصاد واحد من أهدافها ضبط السيولة ، وهي أسرع وأفضل أداة -من وجهة نظري-
لحل مشكلة الكاش في السودان ،سواء في عهد هذه الحكومة أو الحكومة الديمقراطية التي تاتي بعد الإنقاذ
لذلك فان الحديث من شاكلة حكومتك وحكومتي لامعنى لها في هذا البوست،
والتوصية هنا لأي حكومة تواجه بمشكلة كمشكلة السيولة عندنا في السودان (نقد مكدس عند التجار وأسواق خالية )
وهؤلاء التجار لم أحدد هوياتهم يا منتصر حتى يكونوا ثوار أو معارضة أو كيزان ، أنا قلت كلمة (تجار ) مجردة
والمعروف ان اغلب كبار تجار السوق وشركاته كيزان ، بمعنى أنهم يفترض يكونوا أول ضحايا هذه العملية
وأزيدك من الشعر بيتا أن معتز أول من فكر في عملية استبدال العملة ، ولكن مورست عليه ضغوطا كثيرا من نافذين يكدسون النقد
فتحول لسياسة الطباعة رب رب والتي بدأ ضررها واضحا في السوق قبل اكتمال تنفيذها.
نعود لحديثك عن الجريمة الظلم والحرام يا أخ منتصر،
ولنفرق أولا بين المال كحق خاص لمالكه ، والأوراق النقدية (الكاش) التي هي ملك للدولة وأداة من أدوات إدارتها للاقتصاد
وبهذا المفهوم فلا توجد أي جريمة أو فعل حرام إذا أخذت الحكومة (أي حكومة) من كل الناس أواراقها النقدية
وأعطتهم مقابلها أي نوع من أنواع المال (ذهب ، أرصدة .. الخ)
هذه مجرد سياسات نقدية لضبط السوق وحل مشكلات الاقتصاد الكلي ولا علاقة لها بالحرام والحلال
ولعلك تعلم تمام العلم أن الاتجاه السائد في كل العالم يسير في اتجاه الترويج للعملات الالكترونية وليس الكاش
وأن هناك بعض المجتمعات المتحضرة التي لا تتعامل بأي نوع من الكاش بفعل تحضر مجتمعها وحسن أدارة حكومتها
أما أن يكون هناك مجتمعا في العصر الرقمي ، ما زال (حوالي 10% من أفراده) أو قل كبار التجار فيه
يعملون على تخزين العملات المحلية فيه في المخازن كما يخزنون السكر والأسمنت
ويتعاملون في الكاش شراء وبيعا وصرفا وكسرا ويحققون من وراء ذلك أرباح قد تصل 20%
وأن يكون هناك من المثقفين من يدعم ويدعم خطهم ويجرم محاولة هدم هذا الصنم المضر
فاعلم عزيزي -القارئ المندهش- أنك في السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
| Quote: أريد أن أوضح شيئا يجب أن ننظر إليه على العموم |
عبارة (على العموم) دي تقال في محاضرات أكاديمية
نحن هنا أمام واقع مرتبط بحكومة وسلطة محدتين فلابد هنا أن يكون الكلام مرتبط بالواقع لا ينفصل عنه
ثم أنه حتى لو كان هذه سياسة معمول بها في كل العالم فالأن هنا غير مناسبة في الوضع الحالي
طالما هناك خلل وفساد وسوء ادارة لحركة الاقتصاد وتحكم في ارصدة الناس
هذه سياسة تناسب بلدان ليست مصابة ما سبق وصفه
الأن المصارف بدأ الناس لا يطمئنون للإيداع بها بسبب سياسات فوقية للنظام
ومهددة بالإفلاس بسبب هذه السياسات وحتىهذه الأرصدة ربما أن البنوك لا تجد حقها في
تمريرها على عجلة الاستثمار لديها وتذهب دغري لبنك السودان
ولو حدث هذا ستنهار البنوك والمصارف
فلابد كلامك يكون مقترن بالواقع ولا يكون كلام معزول عن الواقع.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: منتصر عبد الباسط)
|
| Quote: وأعطتهم مقابلها أي نوع من أنواع المال (ذهب ،أرصدة .. الخ) |
دهب ماشي
فضة ماشي
نحاس ماشي
أي حاجة ذات قيمة مافي مشكلة
أما أرصدة لا يجوز إلزاما وقسرا
أن يضع إنسان ماله في البنك أو لا يضعه هذا يعتبر حرية شخصية
لا يحق لجهة ما إجباره على ذلك .
ثم حتى لو هذا كلام اقتصاديين فهذا لا يعطيه قدسية
هسع الاسمو عبد الرحيم حمدي دا ما بيعتبر نفسو فيلسوف في الاقتصاد
في العهد الأغبر دا أو على حد مروجيه عبر قنوات النظام
فهل هناك بلاء أعظم مما سببته سياسات حمدي هذا الجائرة ؟
والتي مكنت للظلم اركانه .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: منتصر عبد الباسط)
|
يعني أنت مشكلتك مع هذه الحكومة وليست مع الالية نفسها
وتقبل بأن تتبع الحكومة القادمة عملية استبدال العملة لضبط النقد
في حين تعتبر تنفيذها في الوضع الحالي جريمة ضد المواطن؟
إذا كان ذلك كذلك فعلى البوست السلام ،
وحقو نفتح بوست تاني نتناقش فيه باستفاضة
Quote: أنا عايزم يطبقوا السياسات الجائرة البتطالب بيها دي
كتغيير العملة ونحوها عشان يتأكد الجميع أن هذا النظام
يستحيل العيش تحت ظل سلطته
وينضم للثورة من لم ينضم لها |
الكلام ده حصل زمان يا شيخ منتصر
والحكومة دي عملت في الناس مالم تعمله حكومة في الدنيا في شعبها
يعني حا تبقى على عملية تغيير العملة البسيطة دي ؟
ولا انت فاكر الثورة دي شطارة ثوار وحكمة معارضة وتجمع مهنيين
أبدا .. الثورة دي عبارة عن بالونة مواطن عادي
اتنفخ فيها كميات زائدة من غبائن الشعب وظلم ناس وغباء السياسات لمدة 30 سنة
ولما ضعفت متاريس الحكومة أمام فيضانها عمت المدن والضواحي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
| Quote: وتقبل بأن تتبع الحكومة القادمة عملية استبدال العملة لضبط النقد. |
أنا ضد الفكرة من أساسها سواء طبقها هذا النظام أو النظام الذي يأتي بعده
أنا فقط أرد على حجتك لابين بطلانها وهي أن الفكرة أصلا ليست مثالية لأن المثالي أن يلجأ الناس للمصارف
باختيارهم عبر سياسات كثيرة أنت لم تتطرق لها هي التي تجعل الإقتصاد متعافىء بشكل يجعل العملة
قيمتها ثابتة مما لا يجعل هناك مبررا للسوق السوداء وتجارة العملة
وفي هذه الحالة سيلجأ الناس بشكل طبيعي للمصارف في تحويلاتهم ويصبح الدولار ليس عملة صعبة
وكذا غيره من العملات .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: عمر التاج)
|
البشير الآن أمام خيارين :
إما يصدق قناة الجزيرة ومن ورائها من المصادر التي أعلنت لقاء قوش مع الموساد
أو يصدق بيان جهاز الأمن أدناه ..
البشير وان تظاهر بالاقتناع ببيان الامن
إلا أنه يعلم ان قوش يحاول أن يلدغه مرتين.
Quote:
*بيان من جهاز الأمن و المخابرات الوطني*
* بثت قناة الجزيرة الإخبارية بتاريخ 2019/3/1 م خبرا عن لقاء للسيد المدير العام لجهاز الأمن و المخابرات الوطني برئيس الموساد الإسرائيلي علي هامش مؤتمر ميونيخ للأمن الذي إنعقد الشهر الماضي .
* يؤكد الجهاز أن الخبر عار من الصحة تماما و يفتقد للمهنية و الموضوعية و لا يخدم القيم الصحفية التي تدعيها القناة و تدعي إلتزامها بها و أنها تعمل لأجلها .
* كان بإمكان القناة أن تتحري و أن تستوثق قبل أن تبث و هي تعلم و يعلم غيرها الموقف الراسخ للسودان حكومة و شعبا من الكيان الصهيوني المغتصب و إلتزام السودان المبدئي بموقف ثابت تجاه القضية الفلسطينية التي تعتبر القضية الأولي للأمة العربية و الإسلامية .
* مضت القناة في خدمة أجندة تعمل لأجلها و هي تقحم دولا شقيقة في إطار مارثون الخلاف و الصراع المتواصل و أدواته المتنوعة و المتعدية و التي تطال دولا أخري و قيادات فيها علي شاكلة ما جاء في الخبر و توظيفه .
* يأتي هذا الخبر المفبرك في إطار حملة شائعات ظلت بلادنا تتعرض لها منذ فترة ليست بالقصيرة و هي تنسج أكاذيب تهدف لجرجرة البلاد لبناء علاقة مع كيان مغتصب و محتل خلافا لما استقرت عليه علاقات السودان النابعة من قيم شعبه التي تقف دائما إلي جانب الحق و تنافح عن المظلومين و ليس ببعيد عن الذاكرة العربية مؤتمر اللاءات الثلاث بالخرطوم .
* يظل جهاز الأمن و المخابرات الوطني ملتزما بسياسة البلاد الخارجية و توجهها و موقفها الثابت دون أن تحتاج بلادنا لتتحرك في الخفاء او أن تستعين بأحد أو أن تمضي في إتجاه مغاير لمبادئها و سياستها الخارجية الواضحة .و دون أن تفلح مثل هذه التسريبات المتكررة في شق صف القيادة أو إثنائها عن واجباتها الوطنية .
*إعلام الجهاز*
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: منتصر عبد الباسط)
|
ومن أجل هذا أقبل تجار العملة لتخزين العملة في محلاتهم كحيلة لإفشال حيلة البشير
بتاعة بلوها وأشربوا مويتها.
وقد نجحوا في ذلك لأن هذه الحيلة التى تروج لها ليست حلا حقيقيا.
والحلول الحقيقية أعلمها وتعلمها ويعلمونها سلني عنها أجيبك لو شئت.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعركة القادمة بين النظام والتنظيم (Re: منتصر عبد الباسط)
|
Quote: السبب فيما حدث من ازمة للسيولة كان بسبب محاولة محاربة تبديل العملة
الأجنبية خارج النظام المصرفي وهناك أسباب أخرى |
خطأ التدخل الرئاسي في القرارات الاقتصادية ما في زول اتكلم فيه في المنبر ده اكتر من شخصي الضعيف، حذرنا مرارا من مغبة الإدارة الأمنية للاقتصاد توقعنا ان تكون النتائج كارثية عند تطبيق سياسة التجفيف، قلنا ان ما يترتب عليه من فقدان الثقة في البنوك تقود لانهيار سريع للاقتصاد السوداني،
في هذا المحور نتفق تماما على اسباب المشكلة ولا اتوقع حلولا جانبية من شاكلة الهيكلة وتقليص الهيكل، لأن الهيكلة التي تتم في ظل وجود النظام هي هيكلة شكلية لاتمس جذور المشكلة، وتبقى عمليات حل وتشكيل الحكومة كل سنة أو سنتين مجرد عبء إضافي على الموازنة بما ترسخه من فساد وما تفرزه من حقوق واستحقاقات تفوق قدرة الاقتصاد، حل المشكلة إذن لا يتحقق الا بتغيير جذري للنظام وهو مانقف معه باي وسيلة سواء أكانت ثورة شعبية أو تغيير عسكري أو ضغوط خارجية تؤدي لاقتلاع الإنقاذ، وكل ما نطرحه هنا نرى انه يشكل حلولا مؤقته وعاجله لوقف النزيف المستمر يمكن تطبيقه منفردا أو ضمن حزمة طويلة المدي سواء قام بذلك نظام الإنقاذ أو نظام ما بعد الانقاذ.
نجي لموضوع الصراع الدخل الحوش، والذي توسعت افاقه بتقاطع مصالح الدول الاخرى في النظام، مصر وامريكا تريد قوش خليفة للبشير، تركيا وقطر تريد جيشا من الإسلاميين على السلطة، السعودية والإمارات ستدخل من بوابة حليف استراتيجي من الأمن كطه مثلا، السودان سيبدا مرحلة تحول طفيف لحلبة مصارعة عالمية والبشير لن يجد طريقا للعودة إلى النظام ولا التنظيم قريبا، وان كان حريصا على ذلك أشد الحرص في هذه الساعة.
| |
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
| |
عمر التاج
محمد البشرى الخضر
منتصر عبد الباسط
Hafiz Bashir
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست