|
Re: اخر اخبار الثورة... (Re: Bashasha)
|
Quote: الى الضباط وجنود صف الوطنين الشرفاء في قوات الشعب الى الثوار الأحرار الى المعتصمين في عقر داركم دار قوات الشعب
معلومات مهمة للغاية الاخوان المتاسلمين قرروا عدم التخلي عن دولة التمكين مها كلف الثمن اجتمعت الاجهزة الاتية يوم ٦ ابريل الامن الشعبي الدفاع الشعبي الشرطة الشعبية ادارةً العمليات في جهاز الامن المخابرات الشرطة الامنية مندوب من الاستخبارات العسكرية ممثل ادارة الاصنيع الحربي التنظيم والاجتماعات بقيادة علي عثمان محمد طه ونافع علي نافع وعوض الجاز واحمد هارون وتم تكليف قيادات الاجهزة اعلاه توصل الي الاتي : *تخاذل جهاز الامن وعدم مقدرته لصد المتظاهرين من الوصول الي القيادة العامةً *لا تراجع عن حكم السودان ابدا *لايمكن ان نسمح للبشير بالتنحي *تجهيز ٥ الف مقاتل من الاجهزة المختلفة لفض الاعتصام ومواجهة ضابط والجنود المنفلتين بالقوةً قبل ان يصل الموضوع الي يوم الخميس القادمً *السيطرة علي معظم السلاح الموجود في المصانع والمستودعات *تغير مواقع التخزين *تجميع وتجهيز القوات في مقرات الشرطة الامنية والمظلات بحري *تم توزيع ملابس عسكرية للقوات المسلحة البرية والمظلات اكثر من عشرةً شاحنة خرجت من مصنع اوكتاي التركي وهي شركة تركية قطرية تم افتتحها بواسط العطية في اخر زيارة له *تجهيز اذاعة وبث تلفزيوني بديل • انشاء غرفة عمليات خاصة • ادخال عدد ٢٠٠٠ فرد وسط المعتصمين • تخريب وتكسير عربات وممتلكات المواطنين واطلاق نار في الاحياء لتخويف المواطنين ومنع الاعتصام في القيادة العامة • نهب الممتلكات والدخول علي بيوت المواطنين لترويعم لكي لايخرج ابنائهم الي الاعتصام • خلق فوضى وسط الاعتصامات دخلت قوة مساء يوم ٦ ابريل كقوة مظلات واخرجت المتظاهرين من بيت الضبافة وتم رصد كل الضابط المتعاطفين مع الثوار • ارشاد القوة التي وصلت صباح يوم ٧ ابريل التي حاولت فض الاعتصام وقفل باب القيادة • احالة عدد ٥٣ من الضباط والجيش الي الايقاف • استهداف بعض الضباط
اجتماع بوم ٧ ابريل لابد من عودة البشير الى المؤتمر الوطني ومنع اي فرصة للتنحي وعودة البشير الي الحزب الحاكم وفعلا عاد البشير الي صفوف الوطني هجوم يوم ٨ صباحا نفس المجموعات تحركت من مقر الشرطة الامنيةً جوار القيادة هجوم يوم ٩ صباحا شاركت فيه كل المجموعات ا ليوم سوف يكون مفصلي وبعد توزيع الزي الرسمي للجيش سوف تدخل كتائب الاسلامين الى مقر القيادة تحت اسم البرية والمظلات وتتم السيطرة الكاملة لتسهيل هجوم لفض الاعتصام مساء اليوم وصباح غدٍ. التسليح سوف يكون عالي خاصة بعد اعلان عدد ٥٠٠ من الضباط وجنود حماية الثوار لابد ان يكون الاعتصام قوي وكبير الى اليوم الثاني بالتناوب لابد من وحدات الجيش تفريغ الخرطوم من كل التشيكلات العسكرية الاخرى وفقل الكباري والمداخل لحماية المعتصمين حضور الضباط المعاشين وتنظيم جند الوطن لحراسة المعتصميين والتدخل عند الحاجة قرار الحركة الاسلامية للدفاع عن المشروع الخاص وحمايتة المكتسبات بالأتفاق مع دول مثل تركيا وقطر يجب القتال الى اخر لحظة مهما كلف الامر والدخول في مستنقع سوريا واليمن
د . صلاح مناع - فيسبوك
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اخر اخبار الثورة... (Re: Bashasha)
|
أعلنت قوى الإجماع الوطني تمسكها برفضها القاطع لاستلام القوات المسلحة للسلطة في السودان ونوهت إلى أن مهام "الجيش" يجب أن تقتصر على حماية وتأمين الانتقال السلمي للسلطة مدنياً لجماهير الشعب. وقالت قوى الإجماع في مؤتمر صحفي بدار الحزب الشيوعي اليوم "السبت"، إن مطالبها التي يجب تنفيذها بواسطة رئيس المجلس العسكري الانتقالي الفريق أول عبد الفتاح برهان تتمثل في تكوين مجلس سيادة مدني على أن يكون الجيش ممثلاً فيه، وتكوين مجلس وزراء مدني بصلاحيات واسعة وجمعية وطنية تشريعية، وأشار عضو التحالف ساطع الحاج إلى أن هذه المطالب متفق عليها من جميع مكونات قوى إعلان الحرية والتغيير بما فيها تجمع المهنيين السودانيين، ونوه إلى أن التحالف يطالب بأن تكون مدة الفترة الانتقالية أربع سنوات تتمثل مهامها في تفكيك الدولة العميقة وكل ما صنعته حكومة الإنقاذ والترتيب لانتخابات حرة ونزيهة. وأعلن التحالف تمكسه باستمرار الاعتصام أمام القيادة العامة للقوات المسلحة إلى حين الاستجابة لكل مطالب قوى إعلان الحرية والتعبير، وكشف التحالف عن تسمية "10" مناديب يمثلون التحالف لإيصال أجندته للمجلس العسكري وأضاف ساطع: "ليس مهمة الوفد التفاوض أو الحوار مع المجلس العسكري بل تقديم أجندة التحالف فقط للمجلس". فيما أكد القيادي بالتحالف علي الريح السنهوري تمسكهم بعدم تشكيل أي مجلس عسكري لتولي السلطة بالبلاد، ونوه إلى أن التحالف يمتلك برنامج متكامل لحكومة الفترة الانتقالية التي حدد فترتها التحالف في أربع سنوات أبرزها إيقاف الحرب بالبلاد. وقال زعيم الحزب الشيوعي محمد مختار الخطيب ان تحالف قوى الإجماع لا يرضى بأن تتسلم رموز النظام السابق الحكم للبلاد عن طريق القوات المسلحة، رافضا فرض أي وصايا من المجتمع الدولي لتحديد مسار الثورة في السودان أو مدة الفترة الانتقالية، مطالبا بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين الذين لا زالوا في زنانزين النظام "البائد"، كما أعلن رفضهم بأن يكون السودان مسرحاً للصراعات الإقليمية والدولية وإقامة قواعد عسكرية والمشاركة في تخالفات المحاور بالمنطقة، داعياً لإقامة مؤتمر دستوري جامع بنهاية الفترة الانتقالية لحل كل العقبات التي واجهت البلاد منذ الاستقلال. باج نيوز FacebookTwitterWhatsAppMore
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اخر اخبار الثورة... (Re: Bashasha)
|
بعد الضغوط التى مارسها الثوار المعتصمين في القيادة العامة وكافة المدن السودانية والدول الخارجية وإنحياز شرفاء القوات المسلحة من صغار الضباط وضابط الصف والجنود للثورة الشعبية السلمية وحمايتهم للمعتصمين ، والرفض الجماهيري والسياسي الواسع لمسرحية إنقلاب القصر وما يسمي باللجنة الأمنية العليا والمجلس العسكري الإنتقالي الوجه الآخر للمؤتمر الوطني والحركة الإسلامية تم إجبار زعيم مسرحية الإنقلاب الفريق أول عوض إبنعوف علي التنحي وتسليم سلطة الإنقلاب إلي العنصري ومهندس الإبادة الجماعية في دارفور المدعو بالفريق أول عبد الفتاح البرهان الذي كان أسيراً لدي قوات حركة/ جيش تحرير السودان في منطقة شاو فوقو بجبل مرة ٢٠٠٣ عقب دخوله للأراضي المحررة دون إذن مسبق إبان توقيع وقف إطلاق النار مع الحكومة في أبشي ٢٠٠٣ وأمرت قيادة الحركة بإطلاق سراحه إلتزاماً بإتفاقها آنذاك رغم إحتجاج بعض القادة العسكريين ، والمؤسف بعد إطلاق سراحه بإسبوع واحد قام المدعو عبد الفتاح برهان بتجنيد الآلاف من مليشيات الجنجويد التى إرتكبت أبشع الجرائم ضد المدنيين العزل وحرقت أكثر من ٨٥ قرية وشردت عشرات الآلاف من المدنيين خلال شهر واحد وإغتصبت المئات من النساء إمعاناً في الإذلال وكسر الإرادة ، بل المدعو برهان أمر قواته بإستخدام الأسلحة الكيماوية في مواجهة قواتنا الباسلة والمدنيين العزل في جبل مرة مما خلف آلاف الضحايا من المدنيين، وقال قولته المشهورة بأنه ( رب الفور) وسوف يعمل علي محوهم من الوجود. إننا ظللنا نقاتل من أجل التغيير الشامل وبناء دولة المواطنة المتساوية في ظل سودان موحد ، ولكن السودان الذي نحلم به لا يمكن أن يأتي عبر هؤلاء العنصريين أمثال عبد الفتاح برهان وعوض إبنعوف وعمر البشير ومن علي شاكلتهم. إننا في حركة/ جيش تحرير السودان نرفض رفضاً مطلقاً محاولات إعادة إنتاج النظام بأي شكل من الأشكال وسوف نظل نتمسك بأهدافنا ومطالب الشارع السوداني التى عبر عنها شباب الإنتفاضة وتجمع المهنيين السودانيين بإسقاط وتغيير النظام وتصفية مؤسساته ومحاكمة رموزه والتواطوء علي حكومة مدنية إنتقالية متوافق علي تشكيلها ومهامها وصلاحياتها ومدتها بين كافة أطياف المجتمع السوداني السياسية والإجتماعية وأن يكون للشباب والمرأة الدور الأبرز في تشكيلها وقيادتها وعزل كافة المجرمين والمطلوبين للعدالة الدولية وأن لا يكون لهؤلاء أي دور في تشكيل مستقبل السودان. حركة/ جيش تحرير السودان ترفض مجلس العنصري عبد الفتاح برهان كما رفضت من قبل مجلس إبنعوف وحكومة سلفهم عمر البشير وأي سلطة تأتي عبر إنقلاب آخر. نثمن دور القوات المسلحة والشرفاء من الضباط وضباط الصف والجنود الشرفاء الذين أعلنوا إنحيازهم لنبض الشارع وتطلعات شعوبهم ، فهم شركاء في التغيير وبناء السودان ودولة المواطنة المتساوية وحماة للدستور في المستقبل. نناشد شابات وشباب السودان وكافة جماهير الشعب السوداني بالداخل والخارج بمواصلة إعتصاماتهم ومظاهراتهم وعدم السماح بسرقة ثورتهم المجيدة وإعادة إنتاج النظام والتمسك بأهداف وشعارات الثورة التى من أجلها سقط مئات الشهداء وآلاف الجرحي ، وعدم الرجوع إلا بعد التأكد التام من تحقق كافة الأهداف والشعارات المرفوعة. نحذر من مغبة محاولات إختطاف الثورة وحرفها عن مسارها للوصول إلي تسوية مع النظام تتيح للجبهة الإسلامية القومية من إعادة إنتاج نظامها المرفوض شعبياً وجماهيرياً والفاشل عملياً وواقعياً ، ويجب الإنتباه لتدخلات المحاور الإقليمية والدولية في الشأن السوداني ومحاولة فرض الحلول التى تخدم مصالح هذه المحاور ولا تلبي تطلعات الشعب السوداني في التغيير والحرية والإنتقال الديمقراطي. عبد الواحد محمد أحمد النور رئيس ومؤسس حركة/ جيش تحرير السودان ١٣ أبريل ٢٠١٩م
المصدر الراكوبة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اخر اخبار الثورة... (Re: Bashasha)
|
لندن: عمار عوض
كشفت مصادر مؤثوق بها عن تفاصيل اجتماع تدور فصوله الان في قاعة الصداقة في الخرطوم بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى أحزاب الحوار في العهد البائد ويقود الاجتماع الفريق ياسر العطا عضو المجلس والفريق شمس الدين كباشي الناطق باسم المجلس واللافت في هذا الاجتماع هو مشاركة المهندس عمر باسان السكرتير السياسي لحزب المؤتمر الوطني الذي ثارت عليه الجماهير وهو ما يشير بجلاء إلى وجود حزب المؤتمر الوطني في الساحة السياسية بعد الثورة. ومن المثير الى الاهتمام أن الفريق ياسر العطا أبلغ المجتمعين أن منصب رئيس الوزراء سيعطى لشخصية قومية لا تنتمي إلى أي من الأحزاب السياسية الموجودة في الساحة. وقال مراقبون في ميدان الاعتصام ان هذه التطورات تتطلب من الثوار الانتباه لما يحاك ضد الثورة السودانية المصدر: الراكوبة
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|