حقق مقطع فيديو قصير ضجة واسعة على صفحات التواصل الإجتماعي يوم الأحد،
ويظهر من خلال الفيديو المرفق مجموعة من جنود قوات الدعم السريع يحملون على أكتافهم القيادي بقوى الحرية والتغيير مولانا إسماعيل التاج، وسط هتافات مدنية.
وتساءلت الإعلامية رفيدة ياسين على حسابها بفيسبوك بحسب ما نقل محرر كوش نيوز (سين سؤال الفيديو ده بجد ولا حقيقي؟!)، لتأتيها إجابات متابيعيها بأن الفيديو حقيقي.
وقال أحد اصدقائها Ashraf Galop حقيقي والله قابلتهم في شارع مدني وشارع مركز القلب وشارع عبيد ختم وكانوا يهتفون مدنيه بصوره هستيرية وتفاعل الشارع معهم كثيراً.
Quote: كاتب صحفي يكشف عن مكالمة مع صلاح قوش ويسأله عن ترشيحه في مجلس السيادة.. تعرف على اجابة قوش
مصدر الخبر / النيلين
(في مكالمة لي مع الاخ صلاح قوش في يوم التوقيع علي الاعلان السياسي انبري مدحا وتقريظا في الاعلان وحدثني اننا سوف نعيش في ظل دولة مدنية متطورة وانه قد انتهي عهد الدولة الدينية). هذه مقدمة ما كتب السياسي والكاتب المعرف عمار محمد أدم على حسابه بفيسبوك صباح الإثنين.
وأضاف عمار (الا انه استدرك قائلا يأتيكم احد الذين يطلقون لحاهم ويحكمونكم باسم الله
كان في تلك اللحظات من الحديث منسحم مع نفسه تماما ومرتب الافكار لدرجة ادهشتني وسألته لماذا لاتبث مثل هذا الحديث عبر تسجيل فيديو فأجابني دعني اخمر هذه الفكرة في رأسي
وعندما سألته عن حقيقة مايقال بانه سيكون الشخص الحادي عشر في مجلس السيادة اجابني بانه لم يسمع بذلك،
حدثته عن امر ما وان وجوده سيوزن هذا الامر فرد علي قائلا.. وجودي سيوزن اشياء كثيرة..
شكرته علي المبلغ المالي الذي بعث به الي وانتهت تلكم المكالمة التي اشاد فيها بحميدتي وآثر الصمت او متابعة الحديث حينما تطرقت للتدخل الاجنبي في الشأن السوداني).
وأضاف عمار بحسب ما نقل عنه محرر النيلين (اورد ذلك وقد تغيرت لهجة المتحدثين باسم قوي اىحرية والتغيير عن صلاح قوش وانكشف المستور عن علاقة صلاح قوش بثمانية عشر شخص ممن يبدون الان للعيان
ورغبة صلاح قوش الملحة والعارمة في الوصول الي قمة السلطة امر لاتخطئه العين فهو شره للسلطة بشكل لايوصف حتي انا لنخشي عليه من مغبة ذلك
وكم سنحت له الفرصة ثم ضاعت ومثلما يوضع جدول التوقيع علي الاعلان النهائي وميقات اعلان المجلس السيادي وموعد تعيين رئيس الوزراء واعلان الوزارة وتحديد 1سبتمبر لانعقاد الجلسة الاولي لمجلس الوزراء كذلك يكون الالزام بان يكون صلاح قوش عضوا بمجلس السيادة وقد يحدث ذلك اولا يحدث
ولكننا نبكي وطنا عظيما اورثنا له الاباء والاجداد حرا عزيزا موفور السيادة ولكنه الان تتقاذفه الطموحات الشخصية والاغراض الذاتية والاجندة الخارجية ولكن الشارع والجيش هما الان صمام الامان).
معلومات خطيرة حول أرض مدينة البشير الطبية
وعبد الرحيم أمام النيابة لهذا السبب
صحيفة الانتباهة الخرطوم: هاجر سليمان
أزاحت تحقيقات لنيابة الأموال العامة معلومات خطيرة بشأن الأرض المشيدة عليها مدينة الرئيس المعزول عمر البشير.
وأظهرت تحقيقات منفصلة معلومات أخطر بشأن صفقة شراء 300 بص للعمل بخطوط المواصلات في الخرطوم.
ووفقاً لمصادر مطلعة مثل أمس أمام النيابة والي الخرطوم الأسبق عبد الرحيم محمد حسين ووكيل وزارة الصحة الأسبق المدير التنفيذي لمدينة البشير الطبية د. كمال عبد القادر.
وذكرت المصادر لـ(الإنتباهة) أن النيابة حقتت مع عبد الرحيم بشأن صفقة شراء (300) بص للعمل بخطوط مواصلات في الخرطوم إلا أنه تم إحضار (50) بصاً فقط ولم يتم إاحضار (250) بصاً، علماً بأن الشركة حسب الإفادات تسلمت المبالغ كاملة مقدماً نظير استيراد (300) بصاً ولكنها أخلت وأحضرت خمسون بصاً فقط ولم يعرف وجهتها بعد ذلك .
وأشارت المصادر الى أن نيابة الأموال العامة حققت مع كمال عبد القادر حول بيع قطعة أرض تتبع لمدينة البشير الطبية، ولفتت المصادر الى أن الأرض كاملة التي أقيم عليها المشروع بجانب القطعة التي تم بيعها كانت تتبع لوزارة الدفاع، إلا أن وزارة الدفاع تنازلت عنها لصالح حكومة السودان وكان من المفترض عدم التصرف فيها إلا أنه تم بيع قطعة الأرض لشركة خاصة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة