|
المدن السودانية المنتفضة حتي الان ضد نظام الجبهة القومية الاسلامية هي (Re: بكرى ابوبكر)
|
بحري: الكدرو الحلفاية شمبات الشعبية المزاد الدناقلة حلة حمد كافوري الحاج يوسف كوبر الجيلي
امدرمان: الثورة بالنص الثورة بالشنقيطي الحتانة شارع الاربعين الهجرة بيت المال
الخرطوم: السنتر اربع مظاهرات السجانة الديم الصحافة ظلط بري لفة الكلاكلة جبل اولياء الرياض 117 توتي
قري الجزيرة: ام دغينة الشكابة قفلوا طريق سنار - مدني خُدر اربجي ام عضام المسلمية الحوش المدينة عرب الحالوين 24 قرشي ( جوار الحصاحيصا)
المدن: مدني المناقل كتمة شديدة رفاعة عطبرة الجنينة الضعين نيالا الابيض كوستي ربك سنار القضارف كسلا بورتسودان الدامر الدويم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من داخل غرفة الانعاش بمستشفى رويال كير تا� (Re: بكرى ابوبكر)
|
تحية لثورة الشعب .. ولتستمر.
إنني أومن بالشعب حبيبي وأبي وبأبناء بلادي البسطاء وبأبناء بلادي الفقراء الذين اقتحموا النار فصاروا في يد الشعب مشاعل والذين انحصدوا في ساحة المجد فزدنا عددا والذين احتقروا الموت فعاشوا ابدا
محمد المكي إبراهيم (1) يعجز القلم في سباقه الدؤوب، كي يلحق بثورة الشباب. فهي متقدمة عليه وعلى سدنة النظام وعلى النظام الإعلامي العالمي. وأصحاب السلطة عندنا يراهنون على توقفها، فلا عيد أضحى هناك ، ولا شهر صوم على الأبواب. لقد انسد الأفق على تنظيم الإخوان المسلمين في السودان، لقد كانوا في تاريخهم أكثر التفافاً ومخادعة من الأحزاب التقليدية الطائفية، الإسلامية الهوى، التي ما اختارت ديمقراطية" وست منستر"، لأنها سوف تعيدها لمقاعد السلطة. الآن يبدو أن البضاعة المتأسلمة قد كسدت ,فقد كسدت كذلك كل بضاعة الذين ينتعلون خُف الدين وسيلة كي يصلوا للسلطة. وها هو انقلاب الإخوان المسلمين، الحركة الإسلامية، الجبهة الإسلامية القومية، مهما تغيرت التسميات الثعلبية الماكرة ، في السطو على الحياة السودانية، فقد برهن الشعب وفصائله الشابة بعناصرها من النساء والرجال والأطفال وبعض الشيب، أنهم أشد ذكاء ومكراً. فهؤلاء قد راهن الإخوان المسلمين أنهم أبناءها وبناتها الذين يولدون وقد تشربوا بمقولات الحركة الإسلامية، وتم إعادة تأهيلهم ليصبحوا جيش الحركة والتنظيم. ويصرخ المتأسلمون أن العلمانيين الكفرة هم المحرك لهذه الثورة ، وهم يعلمون أن فصل الدين من السلطة السياسية يفقدهم مُبرر وجودهم ،ويزيل الأنياب القاتلة من الذئاب البشرية. (2) ها هو الذهول قد أصابهم، والليل قد أدبر، فلا فائدة للإصباح عندما ينبلج صبح الثورة. فأبناء السودان وبناته أقدر على ليّ الحديد وهم يطرقونه ليُطيع. نعم إن الشعب السوداني الأعزل، أثبت أنه الأقوى وإن بصيرته نافذة ولو كره الظالمون. فاجئني صديق، إذ أن أحبار قد نزفت وأوراق قد نهضت في السماء، ليقرأها الجميع، فلا يجب أن نيأس لأن هنالك جيل جديد ذكي أكثر مما تصورنا، يقرأ ويتابع، يبتلع كماً هائلاً من الوعي ، وهو قادر على أن يبدع وعيه وفكره ووسائل عمله. وإن هذا الجيل يتقن وسائل التواصل الرقمي الاجتماعي. له بدائله في صناعة خيارات متصلة ومتغيرة، وتعبئة غير قابلة للنفاد. قال صديقي أن ما نكتبه في صفحة السماء لا يذهب سُدى، فإن السودانيين والسودانيات يقرءون أكثر مما نحن نفعل ، ويكتبون كل شيء، فليسوا متلقين فحسب، فهم يحللون وينتقدون كل ما يُكتب. إن الجهالة المتضخمة في أذهان سدنة الإخوان المسلمين وأصحابهم الانتهازيين، لكفاية لتجعلهم أصحاب الفشل المركب، الذي سوف يكنس كل ادعاءات الفروسية التي يتنطع بها الذين خبروا جبنهم الشخصي في الجامعات، إذ كانوا لا يعرفون فروسية التحدي، ولا بسالة التضحية. كانوا يجتمعون على الأفراد وهم مجموعات، كانوا جماعة يقاتلون فرداً شرس، وقد طعموا الهزيمة في كل مرة. (3) لقد جاءوا في الوقت الخطأ، واتّبعوا الوسيلة الخطأ. كل حصيلتهم الدينية لا تعدوا أن تكون شراذم مُقتطعة، لا تستقيم ولا تروي جوع من يشتهي صفحات العلم و الفكر الناصع والمنطق النقدي. فقد حصرهم التنظيم في غاية الصعود إلى سدة السلطة بأي وسيلة، وهم لا يدرون ما هي؟. كانوا يصرخون بأن الإسلام هو الحل، لا يعرفون الاقتصاد ولا العلوم الطبيعية ولا الاجتماع، ولا السياسة، ولا يقرءون التاريخ. علّمهم كبيرهم أن الأمن والسريّة وضرب الرصاص هو الوسيلة للانتقال من الضّعة إلى الاستئساد. وكل شيء يهون، لأن التنظيم ورجالاته ( أهل الحل والعقد )، هم القادة، الذين يأمرون، وعلى البقية أن تطيع. لأن الخيّرة في تنظيمهم هو اختيار قادتهم، لا الخيّرة فيما اختار الله. هم جاءوا من أدنى الأرض لا يلوون على شيء، ديدنهم الهدم والتخريب، كالدود الذي ينتعش حين يلتهم الجثث. نهضوا بالبسطاء يضللونهم، ويضربون على وترٍ حساس في ذاكرة ضمير الشعب الطيب، بأنهم أهل تقوى، وربانيين وأولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. وشهدنا كيف يقبّلون أحذية الأمريكان، ليفكوا عنهم الحصار، بعد أن بدأوا بأناشيد: أمريكا روسيا قد دنا عذابها!. وها هو رئيسهم الإخواني كامل الدسم، يزور دمشق بطائرة روسية !. ورغم كل ذلك يقول رئيسهم: في سبيل الله قمنا.. نبتغي رفع اللواء..
أي دين تبتغي رفع لوائه؟! أي لواء وجنود " البلاك ووترز" تحميك من الجماهير، وأنت ترتدي سُترة واقية من الرصاص ، وفيديوهات التزوير المُباشر للحشود المجمعة الكاذبة ،لا ينخدع بها أحد. (4) لقد سبق أبناء وبنات الثورة السودانية، كل الآفاق الممكنة، وسبقوا كل وسائل الإعلام، الخارجي العربي، وداخل السودان في مواجهة المتظاهرين العزّل بالضرب المبرح والقنابل الدخانية المحرّمة، والرصد بواسطة القناصة المدربين لقتل الناشطين، واستخدام وسيلة ( القطط الفارة ) التي يستخدمها رجال الأمن لتُشتيت المتظاهرين عبر الأزقة. لقد وجد المناضلون والمناضلات طريقاً لخرق البطء المقصود والمبرمج لأجهزة الإنترنيت في الدولة، وإغلاق الفيس بوك والوات ساب دونهم. وتمكن المبدعون والمبدعات من خرق المحظور و تصوير القناصة القتلة، وإرسال الصور المتحركة: صوت وصورة، التي توثق حراك الثورة، إلى وسائل الإعلام العالمية. اهتزت صورة الدولة، وتضاربت التصريحات من سدنة النظام وانتهازيه. يقرّون بالمظالم، ويبتسرون الحراك الثوري على أنه محض ضائقة اقتصادية، ويرفضون فشل الإخوان المسلمين طوال 30 عاماً في توفير حياة حرة كريمة. ويجاهرون أنهم قدموا شهداء: الزبير وشمس الدين، والجميع يعلم أن التنظيم قد اغتالهم !. (5) لن ينس الشعب أبطاله الشهداء: المدنيين من رجال ونساء وأطفال، رجال القوات المسلحة، والمختفين قسراً ، والذين تم اغتيالهم بسرقة أموالهم أو اغتيالهم أيام حالة الطوارئ، طوال ثلاثين عاماً حزينة من تاريخ حكم الإخوان المسلمين. لقد كتبنا من قبل أن الثورة، ليس لها موعد، وليس لها تاريخ. تأتي بلا ميعاد، زوبعة تكنس خيم الباطل وتقتلع أوتاد الغي. لا تأتي بمقدمات حتى يتم أخذ الحيطة. أبطالها شباب الثورة، الذين سبقوا كل الأحزاب. شهدنا قفز فئران النظام من فوق السفينة الغارقة. ولكن لكل أجل كتاب، عُمر النظام أطول قليلاً من الحكم الدكتاتوري الذي سبقه، ولن تقاس هيمنة الإخوان المسلمين بزمان في سلسلة التاريخ. مهما تجبّر النظام ومهما تكالب قادته، فسوف تُنتزع السلطة منه، وليس هنالك مكان لشعار ( عفى الله عما سلف). لن يصلح وصف الثورة بأنها حركة مندسين ومخربين، فلم يكن في تاريخ السودان مخرب ولا مندس سوى تنظيم الإخوان المسلمين، وسدنته الذين غرقوا في الفساد، يحاولون نقل كنوز النهب لجزر بعيدة، يخبؤون فيها مال السُحت، بتصورهم القاصر بأنهم سوف ينعموا به وفق تصورهم إن سقطوا وفرّوا. عبدالله الشقليني 14 يناير 2019 *
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من داخل غرفة الانعاش بمستشفى رويال كير تا� (Re: عبدالله الشقليني)
|
التحايا النواضر للثوار والثائرات ،،،والتحايا النواضر لكل افراد الشعب السوداني في كافة المدن والقرى وهم ينتفضون من اجل اسقاط نظام اللصوص والحرامية وسفاكي الدماء، لعنة الله عليهم في الدنيا والاخرة،،،، شعب عظيم يحكمه اقزام ولصوص وحرامية وقتلة وسفاكين دماء،،، ""تسقط بس""
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ويال كير الآن (Re: بكرى ابوبكر)
|
لقد هب الشعب السوداني الثائر البطل يا قتلة ، يا سفاكي الدماء ، يا سفاحين، ودم الشهداء لن يضيع هدرا، فانما حسابكم قريب هنا في الدنيا امام محكمة الثورة ، وفي الاخرة تردون الى نار جهنم وبئس المصير ،،، شعب عظيم يحكمه اقزام ولصوص وحرامية وقتلة ، يلعنهم الله والملائكة والناس اجمعين،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقابر الصحافة .. موكب تشييع الشهيد د. بابك� (Re: بكرى ابوبكر)
|
اليوم الجمعة 19.01.2019 على بعد أقل من 1 كلم من اكاديمية الأمن ... حيث تم تفريق المظاهرة بالبمبان والرصاص الحي ... وتم اعتقال 3 أشخاص تقريبا ...
اليوم الجمعة 19.01.2019 على بعد أقل من 1 كلم من اكاديمية الأمن ... حيث تم تفريق المظاهرة بالبمبان والرصاص الحي ... وتم اعتقال 3 أشخاص تقريبا ... . . .
... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بورتسودان ٢٤ يناير (Re: بكرى ابوبكر)
|
قبل دقيقة بيان من تجمع المهنيين... الموقف الآن :
شعبنا يؤكد للطاغية أن ( البزدريك ، يا ويلو من غضبك عليهو و من مشيك ) ، أكثر من ثلاثين موكبا الآن ، نستطيع أن نؤكد منها ما يلي :
✔ اربجي ✔سنار ✔عبري ✔بري ✔ الديوم ✔الكلاكلة ✔ جبرة ✔ الجامعة الوطنية ✔ المناقل ✔ القضارف ✔ مدني ✔ قرية ام طلح ولاية الجزيرة ✔الفتيحاب ✔ ود نوباوي ✔ الازهري ✔ الكدرو ✔ الجريف غرب ✔ بورتسودان ✔الشكابة ولاية الجزيرة ✔ المسعودية ✔ فداسي ✔ كركوج (سنار) ✔ المحيريبا ✔ الشجرة ✔ الصابونابي ✔ الشبيراب ✔ الحاج يوسف شارع واحد ✔ الشعبية بحري ✔ الجريف شرق ✔ امبدة ✔ الموردة شارع الفيل ✔ شمبات الحلة ✔ العباسية
و المزيد سيأتي ، إن المواكب هذا النهار أكثر بهاء من أي وقت مضى ، المدائن و القرى ، الأحياء و الأسواق ، إنه يوم للتاريخ .
#مدن_السودان_تنتفض #موكب24يناير
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|