شكرا اخي أبي القاسم على تعليقك المسألة لها جذور تأريخية،تتعلق باهانة المواطن السوداني على عينك يا تاجر،وتراخي دور الدولة ،خاصة اذا كان المعنيون هم من المهمشين ضمن التصنيف العروبي الاسلامي السوداني. و بشكل عام يعاني المواطنون السودانيون من عسف الحكومات والقطاع الخاص العربي,رغم الدور الضخم الذي قاموا به في نشر التعليم واقامة البنى التحتية والخدمات في تلك الدول العربية. محبتي المشاء
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة