|
نتمنى سقوط النظام التشادي لتسقط معها أحلام دولة الزغاوة الكبرى .
|
قد يكون في سقوط نظام ادريس دبي حسنة كبرى على السودان بصفة عامة وأهلنا في دارفور بصفة خاصة ألا وهو تبديد ما يسمى بمشروع دولة الزغاوة الكبرى التي يروج لها بعضا من المثقفين من قبيلة الزغاوة بل وشطحوا الى حد وضعهم خريطة تبين حدود دولتهم المزعومة .
(سأعود لاحقا)
|
|
|
|
|
|