حوار مع إدواردو غالينو ترجمة: بانقا الياس

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 05:01 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-22-2006, 02:17 PM

Bannaga ELias
<aBannaga ELias
تاريخ التسجيل: 01-24-2006
مجموع المشاركات: 192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حوار مع إدواردو غالينو ترجمة: بانقا الياس

    حوار مع إدواردو غالينو
    حاوره ديفيد بارسمين
    ترجمة:بانقا الياس

    نحن نطيع أوامر الدكتاتور الخفي.أنها دكتاتورية الكلمة الواحدة، والصورة الواحدة، والنغمة الواحدة.

    تدهشني في كل مرة أزور فيها الولايات المتحدة نسبة الجهل العالية بين السكان.

    ذكر جورج أرويل في مقاله لماذا أكتب إن نقطة البداية عنده دائما الشعور بمناصرة المظلومين. فما هي نقطة البداية عندك؟
    أكتب عندما أشعر بالأكلان بدأ يدب في يدي بصورة آمرة وملحة. تعلمت ذلك من عازف طبل كوبي بارع. كان ذلك سره أيضا إنه يعزف عندما يشعر بالأكلان في يديه. أكتب عندما أشعر بالحاجة لذلك ولكن ليس لأن ضميري يملي عليِ ذلك والرغبة لا تأتي لمجرد الشعور بالغبن تجاه الظلم،أنما احتفاء بالحياة الجميلة حتى الرعب والمرعبة الجمال.

    لقد كتبت شرايين أمريكا اللاتينية المفتوحة الذي بيعت منه أكثر من مليون نسخة وترجم إلى العديد من اللغات في ثلاثة أشهر، ظاهريا هذا زمن قصير جدا. كيف وفرت طاقة متفجرة كهذه؟
    _ إنها القهوة. هي كانت المؤلف الحقيقي لهذا الكتاب. لقد شربت محيطات منها في ذلك الوقت. كنت أعمل في عام 1970 في الفترة الصباحية في جامعة منتفيديو محررا لمطبوعات الجامعة. و في الظهيرة أعمل محررا لصالح دور نشر خاصة، مدققا للغة، ومصححا وأعيد كتابة الكثير من الكتب في أي مواضيع يمكنك تخيلها. كالحياة الجنسية للبعوض مثلا. وعلية أعمل من الساعة السابعة أو الثامنة مساءا إلى الخامسة أو السادسة صباحا، أتابع كتابة شرايين أمريكا اللاتينية المفتوحة، لم أذق طعم النوم لمدة ثلاثة أشهر. كانت دعاية لمزايا القهوة لهذا عليك توخي الحذر لو كنت لا تريد أن تصبح يساريا.

    كان بإمكانك أن تعيش حياة رغدة بالكتابة إلى المجلات أو التدريس في الجامعات لكنك اخترت أن تعمل نيابة عن صوت من لا صوت لهم.
    لا أعتقد هناك من لا صوت له. أي فرد له ما يقوله ويستحق أن يسمع بواسطة الآخرين. عليه لا اتفق مع هذا الوضع مطلقا أن أصير صوتا لمن لا صوت له. والمشكلة أن من نالوا امتياز أن يسمعوا قليلون. وأنا لست شهيدا أو بطلا.
    كلنا لنا الحق أن نعرف وأن نعبر عن أنفسنا،الأمر الذي أصبح صعبا هذه الأيام طالما نحن نطيع أوامر الدكتاتور الخفي.أنها دكتاتورية الكلمة الواحدة، والصورة الواحدة،، والنغمة الواحدة، وربما تكون أكثر خطورة من أشكال الدكتاتوريات الأخري لأنها تعمل على نطاق العالم. وهي بنية عالمية للقوة تفرض قيما كونية تتركز على الاستهلاك والعنف. يعني أنت تساوي ما تملك. وإذا لا تملك شيئا لا تساوي شيئا. والحق يعتمد على مقدرتك على شراء الأشياء. وأنت تعرف بالأشياء التي تملكها. كأنك تقاد بواسطة سيارتك. و تشتري بواسطة محلك التجاري.وتشاهد بواسطة شاشة تلفازك. وتبرمج بواسطة حاسوبك. لقد صرنا جميعا أدوات لأدواتنا.

    لقد قلت أن التاريخ ليس جمالا نائما في بعض المتاحف.
    التاريخ الرسمي جمال نائم، وأحيانا غول نائم في المتاحف. لكني أؤمن بأن الذاكرة ليس نقطة وصول بل محطة مغادرة، ومنجنيقا يقذف بك إلى الأزمنة الحاضرة ليدعك تتخيل المستقبل عوضا عن أن تتقبله كما هو. و إلا سيكون من المستحيل أن تكون لي أي صلة بالتاريخ إذا كان مجرد مجموعة من الأموات والناس و الأسماء والحقائق الميتة. لهذا كتبت ذاكرة النار بصيغة المضارع، محاولا أن أجعل كل شىء حدث حيا وممكن أن يحدث مرة أخرى طالما هناك قارىء يقرأه.

    كيف تفسر استلامك جائزة مؤسسة لانان لحرية الثقافة في عام 1990 والتي أسست في الأصل بقروض من المدير السابق للهيئة الدولية للتلفون والتلغراف، وهي شركة متعددة الحنسيات، كتبت عنها مقالات لاذعة يوما و هي متهمة بصورة اساسية في إسقاط حكومة سلفادور الليندي في شيلي؟
    لم استلم أنا الجائزة من الهيئة الدولية للتلفون ولتلغراف إنما من مؤسسة لانان.
    لكنك تدري من أين جاء المال؟
    إنها رحلة ممتعة من الجحيم إلى الجنة.


    يتناول جورج كاستيدا في كتابه" يوتوبيا غير مسلحة " أو امريكا اللاتينية بعد الحرب الباردة، كيف أن كتاب أمريكا اللاتينية دائما هم"النقاد، وحراس الضمير القومي، والطلاب للدائمين للمصداقية، ومتاريس المبدأ والشرف" في العالم الذي يتحدث الاسبانية والبرتغالية. نجد كثير من الكتاب مهمومين بقضايا الظلم والفقر من حولهم. مثلا الكاتب البرتغالي جوزيه ساراماجو يزور منطقة الشيباس في المكسيك بصورة منتظمة ليعبر عن تضامنه مع ثوار الزاباتستا. ما الذي يجعل كتاب أمريكا اللاتينية بصورة عامة يتميزون بحس سياسي أعلى من الكتاب في الولايات المتحدة؟
    لا أثق في التعميم أبدا، ولا أود التكهن عن دور الكتاب أو وظيفة الكاتب في اعتقادي إن ذلك خاضع للمكان الذي يعيش فيه، ثم ليس من العدل بمكان أن نعمم الأحكام. ساراماجو كاتب رائع يغوص بعمق في أرواح شخصياته. يدفعه احساسه بالتضامن وهذا أمر يعجبني وأشاركه فيه. لكن هناك بعض الكتاب ليس سياسيون بصورة واضحة يوجد من بينهم كتاب ساعدوا في الكشف عن هوية شعوبهم المخبوءة. وقد قاموا بعمل ذو قيمة عالية من غير أن يدرون. مثال الكاتب المكسيكي جوان رولفو،و الذي في اعتقادي من أعظم كتاب أمريكا اللاتينية في القرن العشرين. إنه قادر على تعرية الحقيقة في أقصى معانيها،ليس فقط حقيقة ضوء النهار، ولكن الحقيقة التي تحتوي على أحلام وانفعالات أيضا. وعليه على المرء أن يكون دقيقا في مسألة إصدار الأحكام. تسود هذه الأيام نزعة تصنيف الكتاب هذا كاتب سياسي وذاك كذا. كلنا سياسيون ، وإن لم ندري ذلك.

    أعلن جيمس بولدوين في مقدمة كتابه مذكرات شاب وطني. إنه يرغب في أن يكون رجلا شريفا وكاتبا جيدا. أي الرجال والكتاب تود أن تكون؟
    بالطبع أود أن أكون رجلا شريفا وكاتبا جيدا مثل جيمس بولدوين. وأنا من المعجبين به. قال مر ة قصة استخدمتها في الجزء الثالث من كتابي ذاكرة النار. قال بولدوين فيها عندما كان صغيرا كان يتجول مع صديق له يعمل رساما. توقفا عند الاشارة الحمراء فقال له صديقه" أنظر" لم ير بولدوين شيئا سوى بركة قذرة. أصر صديقه عليه أن ينظر مرة أخرى بتروي.أمعن بولدوين النظر بصورة جيدة فرأي بقعة زيت تنتشر على سطح البركة،و رأى الشارع يتحرك، والناس يتحركون،ورأى مخبولين وسحرة والعالم بأجمعه في تلك البركة الصغيرة. في ذلك اليوم قال بولدوين تعلمت النظر. بالنسبة إلي كان ذلك درسا مفيدا.فأنا أحاول دائما أن أنظر للعالم من خلال البرك الصغير في الطرقات.

    كتبت باسهاب في كتابك ذاكرة النار عن غارسيا ماركير، وسيزار فالاجو، واستفضت أكثر عندما تحدثت عن الشاعر بابلو نيرودا،ولم تتحدث عن لويس بورخس إلا في سطور قليلة. وهو القائل في مقدمة لواحد من كتبه عام 1935 في بوينس ايرس " كل شىء يجمع الناس معا،مثل كرة القدم أو السياسة. وكل شىء يضاعف الناس كالمرآة أو الجنس يبعث فيه الرعب". ولا يعتبر هناك حقيقة أخري سوى الموجودة في تاريخ أجداده. وفي الكتب التي كتبها أولئك الذين عرفوا كيف يفصلون تلك الحقيقة ما عدا ذلك في نظره محض دخان.
    كتب بورخس بكثير من الحكمة والكياسة تاريخ العار الكوني، عن العار القومي من حوله لكن من غير أن يحقق فيه.
    عندما أصبح بابلو نيرودا عضوا ملتزما في الحزب الشيوعي ومليشي، كتب أسوأ قصائده مثل العودة إلى ستالين وما شابهها من قصائد فأسوا مقاطع في قصيدته " كانتو جنرال" كتبها في تلك الفترة. وأجمل مقاطعها كتبت عندما غنى بجزل وحزن آسر، وبهجة وخوف، أنه ولد في أمريكا اللاتينية. وبصورة أخري لم يحتل بورخس مكانا في داخلي، لأني لا أشعر بحيوية الحياة في أعماله برغم من إعجابي بأسلوبه، وموهبته،وحرفيته. هو مثقف، ورجل برأس فقط بدون قلب أو عاطفة أو معدة . لقد كان صفويا وعنصريا وانفعاليا جدا. رجعيا بذل جهدا للتقرب من الدكتاوتوريين الجنرال فيدلا في أرجنتينا وبيوشيه في شيلي. إنه كاتب مقعد في مكتبة عامة لا يستهويني. أما نيرودا مرتبط بالعالم بصورة حميمة وبطرق شتى، تلمس في قصائده الاحتفاء بالحياة والبحر والحب والثمار.

    هل تعتقد أن نيرودا الشاعر أفضل من نيرودا الانسان لأنه يساري التوجه؟ لأنك أوجزت جدا في حديثك عن بورخس في ذاكرة النار وأسهبت في حديثك عن نيرودا.
    ربما كان ذلك صحيحا في ذاكرة النار، إنني كنت أكثر سخاءا مع نيرودا من مع بورخس، ولكن ذلك ليس مرده لتوجههم السياسي الشخصي. عندما أقرأ كتابات نيرودا اشعر إنه شخص عاش خلال الحب والرعب وأعاجيب الحياة ، سقط ونهض مرة أخرى، جرحته ضربات الحب والموت والزمن. إني استشعر دفء الحياة في أعماله الشىء الذي أفتقده في أعمال بورخس ولا أحسه إلا في بعض أعماله غير أنها دائما تأتي كشىء مؤلم وحزين لكنه ذو قيمة عالية أيضا.

    لا ير ى كثير من الأمريكيين عندما يتحدثون عن أمريكا اللاتينية سوى مهربي مخدرات وعصابات فدائيين يسارية ومدنا خشبية. ما الذي كون هذا الشعور تجاه أمريكا اللاتينية.؟
    تدهشني في كل مرة أزور فيها الولايات المتحدة نسبة الجهل العالية بين السكان، الذين لا يعرفون أي شيء عن أمريكا اللاتينية و عن بقية العالم. إنهم صم و عميان تماما عن أي شيء يحدث خارج حدود الولايات المتحدة الأمريكية. قبل ثلاث سنوات كنت أستاذا زائرا في جامعة ستانفورد وذات مساء كنت أسير مع أستاذ عجوز،رجل مثقف ومهم. سألني فجأة من أين أتيت؟ فقلت من ارجواي. فرد متسائلا ارجواي ؟ ولأني كنت أعرف أن لا أحد يعرف ارجواى حاولت أن أتحدث في موضوع آخر، لكنه كان لبقا بما يكفي ليقول" حسنا، لقد كنا نفعل هناك أشياءا بشعة". عندها انتبهت إنه يتحدث عن غواتيمالا لأن صحيفة النيويورك تايمز قد نشرت في تلك الأيام مقالا عن تورط المخابرات المركزية الأمريكية في غواتيمالا فقلت" لا.. أنك تقصد في غواتيمالا".
    هذا الجهل للذي يحدث خارج الولايات المتحدة يستلزم درجة عالية من الأمان. والقوات الأمريكية يمكنها أن تفعل ما تشاء لأن المؤسسة الإعلامية لا تعكس ما يدور خارج الأسوار والناس ليس لديهم أدني فكرة عما يحدث في كوسفو، أو العراق، والسلفادور أو غواتيمالا. وبالطبع ليس لديهم فكرة مثلا أن بغداد يسكنها مليون نسمة وتعد من واحدة من أعلى المدن ثقافة في العالم من قبل قرون من تأسيس نيويورك.
                  

04-22-2006, 03:14 PM

تيسير عووضة
<aتيسير عووضة
تاريخ التسجيل: 12-20-2005
مجموع المشاركات: 7136

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حوار مع إدواردو غالينو ترجمة: بانقا الياس (Re: Bannaga ELias)

    أستاذي بانقا الياس ..

    الترجمة فن وموهبة ليس بالضرورة أن تتوفر عند من يتقن اللغة
    أنت كمن يعيد تشكيل القطعة المترجمة بإحساسه هو
    وتذوقه الخاص للقطعة وللغة ككل .. فشكراً على هذه الترجمة ..

    الحوار ممتع و إدواردو غالينو انسان فيلسوف و كاتب عميق و صاحب رؤية خاصة
    شخصياً أهتم برؤية الكاتب في الحياة أكثر من مقدرته على السرد والحكي ..
                  

04-26-2006, 03:55 PM

Bannaga ELias
<aBannaga ELias
تاريخ التسجيل: 01-24-2006
مجموع المشاركات: 192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حوار مع إدواردو غالينو ترجمة: بانقا الياس (Re: تيسير عووضة)

    الأستاذ العزيز تيسير اشكرك لك على هذا الرأي المتقدم عن الترجمة. وأوافقك الرأي أن الترجمة هي ترجمة الأفكار وليست الكلمات لأن الأفكار حية والكلمات ميتة وهي إعادة كتابة لأفكار الكاتب، وبقدر ما نستطيع إضاءة النص تكون درجة النجاح في نقل النص، وهنا تاتي عملية إعادة الكتابةمن دون خيانة لأفكار الكاتب فتمثل مشهد ما في لغة الكاتب و نقله وألباسه ثوب اللغة الجديدة تجعل أحيانا مشهدا تستغرق قراءته خمس دقائق ربما يستغرق نقله زمنا أطول بكثير جدا من زمن قراءته كماأن الأيقاع في اللغة مهم هو الذي يحفظ لهانبضهاو تماسكها.أشكرك ثانية على امل اللقاء بك في أعمال أخرى .
                  

04-22-2006, 04:00 PM

Adil Osman
<aAdil Osman
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 10208

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حوار مع إدواردو غالينو ترجمة: بانقا الياس (Re: Bannaga ELias)

    الاستاذ بانقا الياس
    تحية وشكر على هذه الترجمة الرصينة.. وعلى كافة مساهماتك هنا المتميزة.
    من اية لغة ترجمت هذا الحوار الممتع؟
    سوف اعمل بنصيحة غالينو، واشرب كل يوم 20 كوبآ من القهوة! عسى ان يفتح الله على قلمى بشئ!


    ادوارد غالينو
                  

04-26-2006, 03:36 PM

Bannaga ELias
<aBannaga ELias
تاريخ التسجيل: 01-24-2006
مجموع المشاركات: 192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حوار مع إدواردو غالينو ترجمة: بانقا الياس (Re: Adil Osman)

    أشكرك يا أستاذ عادل على هذا التعليق الجميل. هذه الترجمة تمت من اللغة الانجليزية عن اللغة الأسبانية لغالينو من مجلة أتلانتك . آمل أن ألتقيك في العمل القادم.
                  

04-26-2006, 04:23 PM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32520

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حوار مع إدواردو غالينو ترجمة: بانقا الياس (Re: Bannaga ELias)

    مرحب الاخ بانقا..

    وعفوا شغلتني مشاغل المشاغل ..من روية هذا السفر المدهش

    وذاد اجلالي وتقديري لمساهمتك الرائعة في اثراء سماءنا بتلك الوجبات الدسمة


    ولك ودي وسلامي
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de