بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 08:22 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-18-2006, 00:59 AM

هميمة

تاريخ التسجيل: 12-19-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! (Re: Abdelfatah Saeed Arman)

    فتاح .........

    سلام كتير ......... عفوا لم ارى بوستك الا مؤخرا

    المقال الذى قصدته موجود ودا برضو كتبو خاتم

    حول كتاب لام اكول الذى نشره فى الخرطوم .............



    الحركة الشعبية لتحرير السودان في شهادة قائد سياسي منشق
    مؤلف «رؤية من الداخل لثورة أفريقية» لم يكتف فقط بالخروج عليها بل التحق بالسلطة التي كان يحاربها
    الخاتم عدلان *
    يتعرض كتاب «رؤية من الداخل، لثورة افريقية» للدكتور لام أكول، الصادر أواخر عام 2001 عن دار جامعة الخرطوم للنشر، لواحدة من أهم الحركات السياسية والعسكرية في السودان وهي الحركة الشعبية لتحرير السودان، التي تسيطر على أغلب الرقعة الجغرافية المعروفة بجنوب السودان، وترتبط بتحالفات سياسية مع أغلب القوى السياسية في شمال البلاد. وظلت هذه الحركة هي المفاوض الأساسي لحكومة الجبهة الإسلامية منذ إنقلابها عام 1989، وهي بالتالي رقم أساسي في السياسة السودانية حاليا، وفي كل وضع جديد يطرأ على السودان، سواء جاء بديلا للنظام الحالي أو نتيجة تسوية سياسية معه. و د. لام أكول لعب دورا قياديا في الحركة منذ انتمائه إليها في أكتوبر عام 1983 وحتى خروجه عليها، مع د. رياك مشار عام 1991، وكان كبير المفاوضين باسمها في كل الدورات الهامة التي فاوضت فيها القوى السياسية والحكومات الشمالية، بل كان وجهها الجماهيري، الآتي إليها بخبرة العمل السياسي الثرة في الشمال وخاصة على أيام الانتفاضة، تحضيرا لها وتعميقا لشعاراتها. وجاءها كذلك بمعارفه العلمية والمهنية والتنظيمية، بعد أن نال درجة الدكتوراة في الهندسة الميكانيكية من الامبريال كوليدج بلندن عام 1980، وعمل أستاذا بكلية الهندسة بجامعة الخرطوم، ووظف كل هذه الخبرات في سنوات عمله الغنية، المحتشدة بالنشاط، في خدمة حركة، لم يكن مؤمنا بأهدافها المعلنة، كما قال هو نفسه، بل كان يراها أداة مناسبة لتنظيم القوى الجنوبية وتوحيدها وتمكينها بعد ذلك من صياغة الأهداف التي تعبر عن مصالحها، في إطار ديمقراطي ووحدوي كما أشار في خطاب انضمامه الى الحركة الذي اذيع وقتها من إذاعتها المسموعة عام .1986 وبالتالي فإن ما يقوله عنها يستحق النظر والتمحيص لمزيد من الإلمام بواقع حركة يعاديها الكثيرون ويصادقها الكثيرون ويحتار في أمرها آخرون.
    ولكن رغم موقعه ذاك في قيادتها، فإن تناول د. لام اكول للحركة الشعبية لا يمكن أن يؤخذ دون حذر شديد' فهو لم يكتف فقط بالخروج عليها، بل التحق بالسلطة التي كان يحاربها، وصار وزيرا فيها، وأجيرا لديها، وصديقا لحكامها الذين «لا تصحو لهم أفئدة» كما ألمح في كتابه. ولا شك ان موقع الدكتور لام الحالي سيلقي ظلالا كثيفة على موضوعية رؤيته، وسينتقص بدرجة ما من نصاعة غاياته ومصداقيته، لأنه لا يمكن ان يزعم أنه، عندما اتخذ موقفه الحالي على الجانب الآخر من المتراس، تصرف وفق المبادئ التي دافع عنها في كتابه، أو ناضل من أجلها في الخرطوم قبل الإنتفاضة وبعدها، أو في صفوف الحركة لاحقا. وإذا كان الحذر في تناول الكتاب مشروعا، إلا أنه يجب ألا يكون حجابا يعمي المرء عن رؤية الحقيقة، أو منزلقا يحشر ضحاياه تحت السقف المتدني للخطاب السياسي السوداني الذي لا يقارع الحجة الموضوعية بحجة مكافئة، بل يكتفي باطلاق الرصاص الأخلاقي على أصحابها.
    يتعرض د. لام في كتابه للفترة التي قضاها داخل الحركة (1983 ـ 1991)، ويعالج برنامج الحركة السياسي وبنيتها التنظيمية وأساليب قيادتها وصفحات من تاريخها، من مواقعه التي شغلها في قيادتها، ويقدم رؤى مختلفة أحيانا، ومتناقضة كليا، أحيانا أخرى، مع الآراء شبه الرسمية المنشورة في أدبيات الحركة طوال هذه السنين. ويرسم في ثنايا ذلك صورا حية لشخصيات الحركة القيادية، بما لها وما عليها، ولا يشعر القارئ بروح الهوى والتحامل التي تفوح دائما من مثل هذه الكتابات، وإن شعر بالخلافات العميقة التي أدت في النهاية الى القطيعة الكاملة. وتبرز من كل صفحات الكتاب الشخصية المهيمنة للدكتور جون قرنق دي مبيور، قائد الجيش ورئيس الحركة، والذي يبدأ عنده الخلاف وينتهي. ويحاول د. لام أن يبرهن في كتابه أن الحركة الشعبية هي الجيش الشعبي وليس سواه، وأن الجيش الشعبي ليس سوى جسد رأسه وعقله الفعال، الدكتور قرنق، بمعنى أن مهام التنظير والتفكير والتدبير والتوجيه والأمر والنهي، والخفض والرفع، والمدح والقدح، والنفي والإثبات، والإخفاء والإعلان، والذكر والنسيان، يقوم بها كلها الدكتور قرنق وحده، وتساعده في ذلك أرجل وأياد وألسنة، هي الجيش الشعبي. وربما لشيء من إحساس الدكتور لام بأن هذه صورة يصعب تصورها وتصديقها، استعان بوثائق صادرة في أغلبها عن الدكتور قرنق نفسه،كخطابات ميدانية، جاءت في أكثر من مائة صفحة من كتابه.
    ومعروف عن الحركة الشعبية أنها بدأت بتمرد كتيبتين من الجيش السوداني في الجنوب. ومعروف كذلك أن معارك طاحنة دارت بعد ذلك بقليل بين العناصر المتمردة نفسها. الرأي الرسمي لقيادة الحركة حول تلك المعارك هو أنها كانت لتصفية الحساب مع العناصر الداعية لانفصال جنوب السودان عن شماله. ولكن الدكتور لام يقول إن تلك المعارك كانت لفرض قيادة قرنق الشخصية، وللانتصار للمفهوم العسكري في بناء الحركة، المستند إلى أن المصدر الوحيد للقوة هو فوهة البندقية. ويذكر أن الآخرين كانوا يرون إسناد القيادة لشخص آخر هو أكوت أتيم، بينما رأوا تعيين الدكتور قرنق قائدا للجيش ورئيسا لهيئة الأركان. ويحاول إثبات فرضيته تلك بواقع أن الدكتور قرنق صار فعلا قائدا فردا للحركة وأن الآخرين الذين كانوا يرون أهمية الدور السياسي المستقل للحركة وهيمنتها على الجيش نفسه، والذين رشحوا أنفسهم لمناصب أكبر من المنصب الذي رأوا إسناده إلى قرنق، قد تمت تصفيتهم تصفية جسدية. ويقول ان هذه التصفية الجسدية لم تتوقف فقط عند الذين كانوا بالميدان، بل امتدت إلى آخرين أشهرهم بنجامين بول أكول، الذي قتل في سبتمبر 1984 بعد استدعائه الى العاصمة الاثيوبية أديس أبابا. والسيد بنجامين كان سياسيا سودانيا بارزا، وهو من خريجي جامعة أكسفورد، وكان ممثل الحركة بالمملكة المتحدة. ولا شك أن هذه نقطة جوهرية في تاريخ الحركة، وهي فترة تفتقر بالطبع إلى توفر الوثائق، وتعتمد بصورة أساسية على شهادات الآخرين، وعلى قرائن الأحوال وقوة التحليل. ويمكن أن نذكر بصورة عارضة، أن هذه المعارك لو كانت قد دارت بالفعل لتصفية الحساب مع الإنفصاليين، فهذا يعني بالضرورة أن الحركة لن تقبل لاحقا أنفصاليين في صفوفها، وهذا ليس هو واقع الحال. فالحركة تعج بامثال هؤلاء باعترافها هي نفسها، وهي متصالحة معهم إلى هذا القدر أو ذاك وقادرة على إبقائهم في صفوفها بهذه الحجة أو تلك. أما إخضاع الأبعاد السياسية للابعاد العسكرية فهو واقع يعرفه تقريبا كل من له أدنى علاقة بالحركة الشعبية، وهو وثاق محكم ربما يحول بينها وبين السباحة لاحقا في محيط ديمقراطي معافى، لا تتحول البنادق فيه الى اصوات انتخابية.
    ويحاول الدكتور لام أن يبرهن أن الحركة تفتقر افتقارا كليا الى اية بنية تنظيمية. هناك قيادة عليا، يعينها الدكتور قرنق، ولكن هذه القيادة العليا، التي سمع د. لام تعيينه عضوا فيها مع آخرين، من راديو الحركة، لم تجتمع منذ دخوله الحركة وحتى خروجه منها. ويذكر أنها اجتمعت اجتماعا واحدا، أواخر عام 1985، قبل مجيئه هو الى الحركة، وأن المدعوين للاجتماع والداعين أليه جاء كل واحد منهم بكتيبة كاملة مدججة بالسلاح لحراسته. وهذا هو الاجتماع الذي عين فيه كاربينو كوانين بول، نائبا لرئيس الحركة ووليام نون،رئيسا لهيئة الاركان على سبيل الترضية. ويدلل على أنها لم تكن مناصب حقيقية بأنها لم تملأ مطلقا بعد إزاحة أصحابها فيما بعد.
    الكثيرون من أعضاء القيادة العليا لا يعرفون بعضهم البعض، ولا يلتقي بهم الدكتور قرنق إلا على انفراد، وذلك حتى اذا كانوا جميعا موجودين في مكان واحد. وعندما حاول هو ومعه الدكتور رياك مشار وآخرون فرض اجتماع غير مكتمل النصاب على الدكتور قرنق، كان ذلك سببا في شن حملة عنيفة ضدهما، كانت من الأسباب الرئيسة التي دفعتهما إلى خارج الحركة لأنهما صارا يخشيان على حياتيهما، كما يقول الدكتور لام. والواقع ان الصورة التي يرسمها المؤلف لرئيس الحركة، إذا كانت صحيحة، فإنها تستحق مكانها مباشرة في رواية خريف البطريرك، لغابريال غارسيا ماركيز.
    يستنتج د. أكول ان الثمن الذي دفعته الحركة نتيجة للطابع الفردي لقيادتها كان ثمنا فادحا، وخاصة في مواقف الحركة بعد انتفاضة ابريل .1985 فهي رفضت التفاوض مع المجلس العسكري باعتباره مايو الثانية، ورفضت التفاوض عمليا مع مجلس الوزراء عندما اشترطت تقديم ردها على خطابه عن طريق أرسال كتيبتين إلى مدينة الناصر، مع أن الرد كان من الممكن تسليمه ببساطة إلى السفارة السودانية بأديس أبابا، كما يرى الدكتور لام، كما اشترطت كذلك حضور وفدها الى الخرطوم تحت حراسة كتيبتين، مع أن موفد التجمع الوطني وقتها، الدكتور تيسير محمد أحمد، عاد من الخرطوم ليناقش معها الاجراءات الامنية لسلامة الوفد. ويذكر ان هذه الإجراءات جميعها لم يشارك فيها أي فرد من القيادة العليا، بل صاغها ونفذها الدكتور قرنق نفسه، مع أن بعض قادة الحركة الآخرين عبروا عن رغبتهم الصريحة في التفاوض مع السلطات والقوى السياسية في الخرطوم، وخاصة الكوماندور تون أروك ونائب الرئيس كاربينو.
    ولعل آخر التهم التي يوجهها لام أكول هي ان جون قرنق ليست لديه أية أجندة للسلام. يقول في صفحة 230 من كتابه: «لا يراودني أدنى شك في ان الدكتور قرنق، ليس لديه أي برنامج للسلام». وأنه يريد حربا بلا نهاية لأن الحرب بالنسبة إليه صارت غاية في حد ذاتها. ويقول أنه توصل الى هذه الحقيقة لانه كان المفاوض الأول باسم الحركة مع كل القوى السياسية والحكومات التي تعاقبت على السودان ابان عمله في صفوف الحركة. ولكن الدكتور لام اكول لا يذكر، والحق جدير بالذكر، أن الحكومات التي تحدث عنها لم تكن راغبة في السلام، ويكفي موقف الحكومة الحالية التي كان من راياتها العالية عندما جاءت الى الحكم، حسم مشكلة «التمرد» في ظرف ستة أشهر ليس أكثر. ويدل دلالة واضحة على هذه النقطة أيضا، رفض السيد الصادق المهدي، عندما كان رئيسا للوزراء، وفي اجتماعه مع الدكتور قرنق في أديس أبابا (31 يوليو 1986)، العرض الذي تقدم به الأخير بالغاء قوانين سبتمبر، مقابل وقف إطلاق النار. وقد رفض السيد المهدي ذلك العرض، وقال انه لا يوجد زعيم مسلم في الشمال يمكن أن يلغي قوانين (إسلامية)، مع أن هذا الزعيم المسلم نفسه هو الذي قال عن تلك القوانين أنها لا تساوي قيمة الحبر الذي كتبت به. وقد فوت بذلك فرصة تاريخية لايقاف الحرب وقيادة السودان في طريق آخر وتجنيبه الهاوية التي يقبع فيها حاليا.
    يعالج كتاب لام أكول أهم القضايا التي تهم كل تنظيم سياسي، ويطرح آراء تتسم عموما بالإعتدال والتوازن، ويركز على اهمية البرنامج السياسي والمؤسسية والبنية التنظيمية الديمقراطية وهذا ما يجعل كتابه خطوة أخرى في أتجاه الإرتقاء بالجدل السياسي، وإبعاده ما أمكن عن تطرفين: عن النقد الذي يمتطي الأهواء الجامحة والأحقاد المنفلتة ليدمر ويلطخ ويشين، والدفاع التبجيلي الذي ينكر النقص والخطأ ويسعى إلى صناعة الأصنام وتأليه الزعماء، ويغمض العين عن الحق ولو كان واضحا.
    ونأمل ان يكون الكتاب فرصة للدكتور لام نفسه، لمراجعة مواقفه بصورة نقدية، وتصحيح موقعه على هذا الأساس، فالخلاف مع الحركة الشعبية لا ينبغي له أن يكون إنقلابا على كل ما يؤمن به المرء ويناضل من أجله، كما أن الدكتور لام أكول ليس ممن تتقطع بهم الأسباب، وتنبهم أمامهم السبل، إذا أراد أن يوظف مقدراته المتميزة، بصورة مستقلة، في خدمة قضايا المهمشين والمضطهدين، سواء كانوا في جنوب السودان، أو في اية بقعة من بقاع السودان. ومن المؤسف حقا أن الدكتور لام أكول لم ينطلق من محصوله ذاك من المعرفة والذكاء وروح الابداع، ليزيل الصورة التي يحاول السياسيون الشماليون إلصاقها بالسياسيين الجنوبيين، وهي أنهم قابلون للشراء في كل وقت، وبثمن بخس في كل الحالات، وهي صورة ظل الدكتور قرنق يمزقها بقوة في كل مرة عرضت عليه المناصب، كبيرها وصغيرها. ومع ذلك فإن هناك حقيقة تتأكد هنا أيضا: إن أخطاء الحركة الشعبية وضيقها بالرأي الآخر ربما تدفع الكثيرين الى خارجها، ولكن لؤم حكومات الخرطوم كفيل باعادتهم اليها مرة أخرى، والطريق يظل مفتوحا بالتالي، كما برهن على ذلك الدكتور رياك مشار عندما عاد الى الحركة.

    * الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان: رؤية من الداخل لثورة افريقية.

    المؤلف : لام أكول الناشر دار جامعة الخرطوم للنشر
                  

العنوان الكاتب Date
بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-13-06, 10:40 AM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! munswor almophtah04-13-06, 10:53 AM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-14-06, 06:02 PM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-14-06, 06:06 PM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-17-06, 06:08 PM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! هميمة04-18-06, 00:59 AM
    Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! nadus200004-18-06, 04:37 AM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-18-06, 04:57 PM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-18-06, 04:58 PM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-18-06, 04:59 PM
    Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abu mohamed Abu Amna04-19-06, 06:18 AM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! هميمة04-18-06, 06:17 PM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-19-06, 08:15 AM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-19-06, 08:18 AM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-19-06, 08:53 AM
    Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Adil Isaac04-19-06, 09:53 AM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-20-06, 08:23 AM
    Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! shahto04-20-06, 07:36 PM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-21-06, 09:36 AM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-21-06, 09:43 AM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-22-06, 06:05 PM
    Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! عفاف ابوكشوه04-24-06, 08:08 PM
      Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! charles deng04-25-06, 08:40 AM
        Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! charles deng04-25-06, 08:55 AM
          Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! عفاف ابوكشوه04-26-06, 07:05 AM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-26-06, 10:55 AM
    Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! shahto04-26-06, 07:44 PM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-27-06, 08:47 AM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-27-06, 08:50 AM
  Re: بنج لام اكول ما بين رضا سيد قريش و سخط الرفاق! Abdelfatah Saeed Arman04-27-06, 08:57 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de