والله يا آمنه محتار زيك، لكن الشئ الذي وقفت عنده هو أن نفس المناصرين لقتل الأستاذ محمود هم نفسهم الذين يسعون لتجريمه بحد الردة. "من عاش بالسيف مات به". لك الود.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة