|
|
 الآن ... أكثر من أي وقت مضى ... يجب أن نستعمل سلاحنا النووي!!!
|
قامت اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء صلى الله عليه وسلم من خلال موقعهاwww.nusrah.com بإعلان التالي
استنكار لما حدث من اعتداء على السفارات الدنمركية والغربية
قال تعالى " ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين"
تستنكر اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء الاعتداءات التي حدثت على بعض السفارات الدنمركية والغربية في بعض الدول العربية. وتود اللجنة أن تؤكد أنه لا يجوز القيام بأي نوع من الاعتداء على الأبرياء من الدنمركيين وغيرهم، ولو كان بحجة مناصرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، لأنه علمنا العدل والإحسان للناس.
ولذلك فإننا نستنكر وبشدة، ما يجرى من إحراق للسفارات أو استعمال أي صورة من صور العنف للتعبير عن رفض الإساءة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم.
والله الموفق، والهادي إلى سواء السبيل
اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء صلى الله عليه وسلم
الأحد 6 محرم 1427 هـ الموافق 5 فبراير 2006
وأنا إذ أتفق مع هذا الإعلان جملة وتفصيلا، إلا إنني أشدد حقيقة على أن مواصلة المقاطعة الآن أهم بكثير من أي وقت مضى وذلك لعدة عوامل
أولا تعامل الحكومة الدنماركية أولا مع وفد السفراء المسلمين الذين طالبوا لقاء وزير الخارجية في بداية المشكلة قبل عدة اشهر ورفض الوزير ذلك مما يدل على العنجهية وعدم الاحترام والتعالي
ثانيا رفض الصحيفة الدنماركية الإعتزار الصريح واللعب بالكلمات التي تحمل معان عده، معللة أنها (أي الصحيفة) لم تقصد الإساءة للمسلمين بنشر تلك الرسوم - وكأننا لا نفهم معنى نشر إثني عشر رسما يمثل النبي الكريم في كل الرسوم لا يحمل أي منها محمدة لشخصه الكريم بل كلها تشير للتقليل من قدره الجليل - فليعللوا لنا ذلك إن إستطاعوا
ثالثا وهو الأهم إذا ما توقفت المقاطعة الآن دونما تأثير إقتصادي حقيقي على الحكومة الدنماركية- للعمل مستقبلا على إحترام الإسلام- سيكون ذلك قد وفر للصحيفة احد أهدافها الأساسية من حملتها الرخيصة في الإنتشار والإشهار وسيكون ذلك بمثابة ضوءا اخضر و دافعا لغيرها من وسائل الإعلام لتحذو حذوها من أجل الصعود على أكتاف الآخرين
إن سلاح المقاطعة هو السلاح الأوحد الذي تمتلكه شعوبنا الإسلامية (دونما تدخل لمجلس الأمن الدولي لمنعنا من إمتلاكه) وهو السلاح (النووي) الوحيد الذي يجب أن نستعمله الآن ليمثل رادعا في المستقبل وحاميا لمعتقداتنا ومقدساتنا من التدنيس.
ورحم الله الملك فيصل الذي قال بأننا شعب بدوي جاء من الخيام ويمكننا العودة إليها مجددا عندما سعت الشعوب العربية لإستخدام النفط كسلاح للضغط على الحكومات الغربية وقتها
|
|
 
|
|
|
|
كمال حسن
Kamel mohamad
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست