أخوي العزيزين بدر الدين وبهاء أعترف بالبدء بصعوبة السؤال وعمقه !... ولكن إذا تأملنا كم من دفقات أمل وعشم رفدها مصطفى في عروقنا المتيبسة ، فهو بالقطع ليس بغائب ، وغنائيته المتوجهة بأحلام الحرية والكرامة تجعله حاضرا في حضورنا ، وحضور أجيال أخرى قادمة أي أن مصطفى حاضرا في حضورنا وموجودا كذلك في غيابنا ودمتم ... ماضي أحمد محمود [email protected]
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة