|
Re: وزارة الداخلية توافق على منح الجنسية السودانية لداريو وبيـتر .. (Re: charles deng)
|
Quote: الزمان زمانكم هو البلد اتفكك متين غير فى عهد الديمقراطية ديمقراطية السيدين |
Quote: لم يمنحو جنسية سودانية يا عزيزى استضافو افغان استضافو بن لادن نعم بس لم يمنحو الجنسية السودانية.....الجنسية السودانية قسموها ال المهدى لى قبايل افريقيه وليس افراد يتحسبو فى اليد وده لو كان حاصل حتى...... |
تعرف يا waleed500 مشكلتك إنك لا تزال من أتباع الجبهة النمطيين الذين يتّبعون التطبيق الأعمى للقيم السلبية والفاسدة التي تربوا عليها تنظيمياً وفكرياًمثل المكابرة ومغالطة الواقع ولي عنق الحقيقة والتبرير الساذج. السودان لم يتهدده خطر التفكّك والتفتّت في تاريخه القديم والحديث إلا بعد إنقلاب الجبهة في 30 يونيو 1989، وهذه حقيقة لا ينكرها حتى قادة تنظيم الجبهة الفاسد، لكنك تبدو من كيزان أهل الكهف. وبعدين هل سمعت في حياتك بشخص يمنح جواز سفر دولة ولا يحمل جنسيتها؟ راشد الغنوشي تقدم بطلب للحصول على حق اللجوء السياسي في بريطانيا وهو يحمل جواز سفر سوداني "دبلوماسي"، كما كان يستخدم الظواهري بعد خروجه من السودان عام 1996 جواز سفر سوداني حتى عام 1997.... ومنح كثير من أفراد عصابات الأفغان العرب الذين قدموا الى السودان مع بن لادن جوازات سفر سودانية مثل مساعد لأسامة بن لادن، يحمل إسم ممدوح محمود سالم، جواز سفر سوداني... هذا المجرم ألقي عليه القبض في ألمانيا في سبتمبر 1998 وسلم الى الولايات المتحدة وأدين بالارهاب والتورط في مخطط تفجير سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا في أغسطس من نفس العام وحكم عليه بالسجن المؤبد. وبعدين يا شاطر القوانين لا تعرف شيء اسمه "يتحسبو في اليد"-على حد تعبيرك-.... مخالفة القانون تبقى مخالفة إذا حدثت مرة واحدة او مليون مرة. نظام الجبهة (الرسالي) الفاشي الفاسد منح المئات من أفراد عصابات الأفغان العرب وقادتهم جوازات سفر سودانية... جواز السفر ليس رخصة قيادة سيارة، الحصول على رخصة قيادة سيارة في بلد لا يتطلب الحصول على جنسيته، ولكن الحصول على جواز سفر هذا البلد يعني الحصول على جنسيته تلقائيا.
Quote: استضافو افغان استضافو بن لادن نعم |
"استضافوا" دي حلوة!!! (وتاني ما تنسى الألف بعد واو الجماعة).... منح عصابات من المجرمين جوازات سفر بلد وإيوائهم وإقامة معسكرات لتدريبهم عسكرياً والسماح لهم بأن يعيثوا في السودان فساداً وإرهاباً، إلى حد قتل المصلين في المساجد،.... هل تسمي هذه "استضافة"؟ إختشي!
|
|
|
|
|
|
|
|
|