|
وإنتي شفتي الحصل للصحافة في بلاد الزناجرة يا تماضر؟
|
تصرف الحكومة والأمن المركزي والصحافة في مصر لم يدهشني، فما يلاقيه المواطن المصري منهم لا يختلف كثيراً. كذلك موقف الحكومة السودانية تجاه ما حدث لمواطنيها.. فالمواطنة عندها لا تمنح إلا بالولاء لها وعدم معارضة سياساتها. ما أدهشني هو موقف بعض المنتسبين للصحافة (السلطة الرابعة) في السودان من تبرير لهذه الجريمة وإلقاء اللوم على الضحايا بقوة عين يحسدون عليها!!. إلى هذا الحد وصل بنا الفساد!؟.
|
|
|
|
|
|