|
عبدالرحمن النجومى وود تورشين...........تقلبات المحن
|
أحياناً يصبح التاريخ ملازماً للحاضر مثل كابوس يحشر اصابعه الدامية بين عسر الأفاقة وأنهاك المنام التاريخ الذى نسائله باسباب الحاضر المختلفة ونسقط عليه كل مانستطيع ن حيل التفسير و(كضباته) الماسخة فقط لأنه اصبح تاريخ ولاندرى بأنه مثل ظل أبدى ماكر يسقط من أسف التقاويم وتقلبات الزمن...الزمن هل هذه كلمة مناسبة..تبدو نمطية الى حد ما ومدرسية لذا أفضل أن نقول تقلبات المحن
كدرس أولى..لأطفال (روضه) فى حى شعبى تقع بين الجامع والجزاره عن ألف با العمل العام ومسئوليته وكيف أن سؤالتقدير فى ذلك يمكن ان يسبب كارثة تجر معها الألم والعذاب اذا لم نجلو عن المواقف غبار الذاتية واوهام الزعامة
قبل كل ذلك..كنت أم دبيكرات سؤ تقدير لاأكثر فى فهم موازين القوى فى ذلك الوقت ولم يدرك ود تور شين المعبأ حتى النخاع ببارود الجهاد ذلك..
لم يدرك.....وليته أدرك
لكنه التاريخوسنعود
|
|
|
|
|
|