|
ولسه ضايعه فى ترانيمك ..
|
عندما ينتابنى ذلك الشعور الحنين ... وانا محتشده بالغربه....... ومتكهربه بالشوق ... ترهف الريح سمعها .. ودقات قلبى تعلو ..
.وتخطف ارجوحه الشوق بعض الخيوط التى تقربنى منك
فلتذهب غير مأسوف عليها ...سوف اصنع ما يستوقف الدم فى رحلته للعروق .. ومن دمى سأدون عشقك فى حائط الابد ... وبيك أحتشد أيقاع وأضيع فى ترانيمك
فيختل الفراغ الغامض المسكوب ما بينى وبينك
وتفتح الشمس مصابيحها فى الفناء ... وتبدء الروح مشوارها المكتوب فى اشجارها عندها ستأتى لتملأنى رحيق ........... وترتعش الحديقه ملأ دهشتها
|
|
|
|
|
|