|
|
 هتر ألغازي العتبانى الهاتر
|
وهو في هترة السياسي عتل زنيم ودائم (الزنقة) ويرى أن في ابتسامته شعاع من استنارة شيخة وولى نعمته الذي الهمة الحجى وفى نجهمة المصطنع (جدية مفكر )إضافة جيدة الصنعة لمن لا يعرف معدنة,,,,إلا وان الغازي ولغ في ما يسم بدنه المهترىء أصلا (ظروف التنشئة الاجتماعية) وتطاول على كتف ابن صنعته (الطيب) العي الذي فجعنا بأمثال في هذا الزمن القميء (سنة الحياة) وله ما أراد وكأني به في إطراء (والله جنس عوارة) ,,, ولاهل (حلب ) وله بالاستغلال وذكاء يشوبه الخبث ,,فالطيب (الطيب) من ناس لا راحة لمؤمن حتى يلقى الله ولكنة ارتاح قبل أن يلقى الله في أول زنقة بدعوته إلى اعتزال السلاح ,,ألغازي أوقع الرجل الدهل ونحلة بين الصبر والاصطبار وزهد المؤمن في المشاجرة (وجبلة) المخانقة والاستسلام ...السلام,,
وهكذا ألغازي ابتلع (جغمة واحدة) تنطعه الشهير (السلام سيأتي غلابا) وحك شعر راسة( ليخارج) صاحبة العوير من أعاصير الغضب الشعبي الذي حصدته مقالاته الحمقى ,,وأناخ بعيره الأجرب عند ماعون تاريخ بلادنا الوافر فوجد هناك أهل البلاد (ركز) وان دلوه ضعيف إلا من عبارات التسول وفظ الكلم وسقطة وخرج بالسباب ونعت المتصدين( بالارجمة) واحال نصر أهل دنقلا إلى هزيمة إنها حيلة حيوان (الظربون) في الحماية بالنجاسة فلينفعل الناس بالعاطفة الدينية ليبتلعوا التزوير,,فأهل السودان زمان قد امسك المسلمون (بخناق دنقلا) ___طيب كان راجين شنو؟ وتارة الأولوية للروم عند أمير المؤمنين !! ثم يتذكر الواقعة (رماة الحدق) فدلف إلى جرابه ويذكرنا بالمنجنيق الذي ذهب بعقول أهل دنقلا- النوبيين - ا (أهل الساقية ؟!!!! وما أدراك ما الساقية!!!) ,, ولأنة حريف حرفنه أهل (حلب) المدينة الشاطرة في التجارة وجد أن الحياكة (شينه) فلا الجيش الذي لا يهزم نفع ولا المنجنيق نفع ولا زهد أمير المؤمنين أو موضوع الروم له سند , فليحتم بأصحاب المشأمة الدكتور عون كنانة أهل اليمن عندنا والدكتور جعفر (الكوز) خيرة مؤرخي الاتجاه الحاكم بالسودان
ويأهل الدين خالد بن الوليد لم يسحب من سجله واقعة أحد (خياركم,,,
|
|
 
|
|
|
|
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست