|
من الجاني واللهم نسألك الستر
|
احترت وقلت احير الناس معاي حادثه اقصد جريمة عجزت عن الوصول الي الجاني فباختصار مبالغ فيه مراعاة للناس المستعجله .حملت بالحرام بعد ان اوهمت بالعرس.جن جنونها وعادت الي قريتها تبحث عن خلاص وكتم الامر بين بعض افراد الاسره واحدي الجارات والدايه(القابله) التي نصحتها يالاحتفاظ بالجنين حتى اكتمال نموه ثم الخلاص تمر الشهور وفي التاسع بدأ السناريو المؤلم.اجتمعو ليلا بحثا عن الستر وتمت الولاده بعد معاناة وخرجت الي الحياة وعند بداية خروج صرختها الاولي اقتيلت بجراءة وكانت الادبخانه مثواها وبسرعه تمكنو من اخفاء ادوات الجريمه وخرجت الدايه تحمل مليون جنيها سوداني وكان اول المهنئين ابو القتيله
من الجاني وما العقوبه مع العلم ان الواقعه حقيقية100%وحديــــثه وللعلم للقابله مواقف مماثله سابقه الحصل شنو للمجتمع السوداني
|
|
|
|
|
|