|
|
 الطبيعـــة ...والتـفـسيرات الخياليــة
|
هل كان الخيال ..ضروريا لتفسير المتغيرات فى الطبيعة؟..الذى صار يتقصى المتغيرات فى النفس الانسانية ، هذا التعبير (الذى يعتبر علماً) هو الذى يخلق الإلفة بين الإنسان والطبيعة..ان التفسير هو عبارة عن عملية مصالحة بين الطرفين..وحتى تتم هذه المصالحة ، لابد من وجود كائنات أرضية وإلاهية وسفلية ولابد من حوريات البحر والنهر والغابات ، ولابد من إله للشمس والقمر والنجوم وزحل.
لابد أن يكون لكل ظاهرة تفسير..كثرت المخيلة البشرية حول الميثلوجيات واستخدمت الجن والأبالسة والشياطين الى جانب الألهة والملائكة وارواح الغابات والكهوف والمقابر...هل هذا صحيح؟
إذ لا يجوز أن يبقى شئ خارج المصالحة..اى يجب أن تفسر (الميثولوجيا) كل شئ من معاصر العنب والزيتون حتى الموت وخلود الروح
ام يجب علينا كمسلمين أن نرجع للتفسير الإلهى الاوحد فى القرآن الكريم لكل ظواهر الطبيعة...هذا ما نفعله نحن..ولكن ما اوردته عاليه ، هو اعتقاد العقول الغربية التى لا تؤمن بالقرآن؟ ام اننا سنتصالح مع الأطروحة وتكون منطقية؟
ودمتم
|
|
 
|
|
|
|
wad gindeel
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست