حين كانت خاطرة تماضر تتشابك خطوطها بهذا الحلم الخرافي ، كنت أحلم بعودة للوطن ، وقد وجدتها ولكنها كانت عودة فاجعة وغفلت راجعا الي مهجري .. وبين حواري الخرطوم وابواق الركشات تمضى تماضر لحظاتها بعد أن تحقق حلمها الذي شاركناها جميعا فيه ، أرجو لها إجازة سعيدة .. ولكن لا زلت أري أن الغواية بين حلم المرأة وجبروت الرجل صراع الأبدية .. تحياتي
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة