سلام للجميع وآسف أنني لم أعلق على كل مداخلة منفردة ولكني أشكر كل من تداخل/ت.
بخصوص مداخلة الأخ دينق أن سلمى التيجاني كانت كوزة وعن ضرورة عزل الكيزان من هذه الثورة السودانية، أقول أنني عرفت أن سلمى أصبحت منذ العام 2014 تنتمي إلى حركة العدل والمساواة. وحركة العدل والمساواة قد وقعت على إعلان الحرية والتغيير. فلماذا الإقصاء. المشكلة هي في اؤلئك الذين ارتكبوا جرائم ضد السودانيين. وحتى هؤلاء حسابهم ليس الآن. ياسر
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة