|
Re: مقالٌ قوي بصحيفة السوداني الغرّاء.. هلّا ق (Re: محمد أبوجودة)
|
شُــكراً عاتياً * للأخ عبدالقادر باكاش، فقد أردف مقاله هذا (موضوع البوست دا) بمقالٍ آخر - لا يقلّ مِهَنية واحترافية وصمدية صحافية عن الآخر- عنونه بنداء لرئيس الوزراء معتز موسى، أن أدرك يا رجل "الميناء الجنوبي" ..!! وقد اســتغربتُ لإدارة تحرير صحيفة "السوداني" ** كيف دَسّــت مقال كهذا المقال آل-عبدالقادرجزائري "عديل كِدا بالمقارَنة مع كتبة شرقاويين آخرين" باكاش، بداخل الصحيفة، في مكان مهجور بوسط الصحيفة؛ بينما أخلتْ صدر الأخيرة من صفحاتها محل نشر المقال أعلاه لذات الكاتب باكاش، قبل يومين، لمقالٍ آخر، للكاتب*** محمد عثمان إبراهيم، بعنوان: مصر والسودان: الإعلام هو الحل. (وليس لي إلّا أن أضع "!!!").
وكان المقال الثاني عن موضوعة "سرقة الميناء الجنوبي ببورتسودان حكومياً..!" بطريقة لصوصية شبه-رسمية مفضوحة، وستكون نتائجها وتفاعلاتها ماحقة على الحكومة التي تترنّح تحت ضربات الثورة السودانية الديسمبرية/18آل-ينايرية2019م كان مقال الأستاذ الصحفي الأخ عبدالقادر باكاش، والذي نُشِر - بِقدرِ مِهَنيّة إدارة التحرير في صحيفة السوداني- في الصفحة السابعة، وبالأحرى في النصف ال-فوق من الصفحة بعد أن أخدت الإعلانات التجارية آل-نصف آل-تِحِت من الصفحة السابعة، بعنـــــــــــــــــــــــــــــــوان:
رسالة إلى رئيس مجلس الوزراء: احموا الموانيء من ناس فـــــــــــــــــــــــــوق!
ــــــــــــــــــــــــــــ *- شكراً عاتياً بقدر مليار. **- استغراباً واهياً بمقدار أصفار. ***- أصبحتُ في الآونة الأخيرة لا أستطيع التمييز بين كتابة أخينا محمد عثمان وكتابة صديقه أخينا محمد محمد خير.
|
|
|
|
|
|
|
|
|