|
Re: مقالٌ قوي بصحيفة السوداني الغرّاء.. هلّا ق (Re: محمد أبوجودة)
|
شكراً على المقال، وحقيقي فهذه بالضبط سلوكيات هذا النظام السياسي الممحوق سياسياً واقتصادياً وأخلاقياً ذاتو!
مَنْ يُفكّر ويخطط لهذه الحكومة التي ظلت تمحق حقوق الشعب ومقدّرات هذا الوطن الجريح؟
ما الذي يجعل هذه الحكومة الزنيمة مستسهلة عالآخِر المتاجرة بحقوق الشعب؟
لمّن تقتل نفسها، هذه الحكومة، حتى تجمع ملايين الدولارات؟
أين النظام والتنظيم والتقيّد بالقوانين والخدمة المدنية الماهرة
في هذه الحكومة؟ ناهيك عن معرفتها للقيم الفاضلة من عدلٍ ومساواة
والتزام بالحقوق والواجبات الدستورية؟!
وهل بيع الميناء الجنوبي ببورتسودان، هو الخيّة الوحيدة للحكومة دي؟
أين الخطوط البحرية وسفائنها التي كانت؟
أين السكك الحديدية وقطاراتها التي كانت؟
أين مشروع الجزيرة؟ أين النقل النهري؟
أين الخطوط الجوية السودانية؟ أين
الصادر السوداني النامي ومزدهر؟
وَ
الصمغ العربي ووووين؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقالٌ قوي بصحيفة السوداني الغرّاء.. هلّا ق (Re: محمد أبوجودة)
|
وقبل أن أعلق على المقال القوي للصحافي آل-بورتسوداني: عبدالقادر باكاش، أشدد بكثافة على توصيفي السالب لأهل هذه الحكومتنا الغبية، بكونها لم تنجز طيلة عُمرها ولا تعدد تكويناتها من ذات الصنف الزّنِخ، وهو صنف المتسيسّين آل-مسوِّسين موسوسين، لم تنجز شيئاً ذا قيمة! بل انشهر واتّضح أن كل انجازها "كلام فارغ" فانظر للعُملة الوطنية الجنيه (عزيز سوداننا الذي ذلّ) وانظر للوزارات (وكمان يقولولك دي وزارات التنمية!! وُ تلك وزارات القطاع السيادي)..!!
إنّا لله تعالى، وإنّا إليه راجعون..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقالٌ قوي بصحيفة السوداني الغرّاء.. هلّا ق (Re: محمد أبوجودة)
|
وأخرى تعرفونها ..!
تهريب الدهب، امتلاك الكيزان لمناجم الدهب، ثم وَ عربدتهم البلقاء مع جَرّ سِبحهم وتطويل دقونهم يرقصون ولا يغطّونها..!
تملك البترول، بترول السودان لشخوصهم الفانية التي كأنما تُطيل أعمارها و تتناسل ذُرّياتها بملايين الدولارات تخمّها من
شركات أجنبية، أتوا بها، ثم مرّغوا بسيادة شعب السودان، وجه الأرض وباطنها، يلصّون ما فوقها وما تحت! عبر شركاتٍ خاصّة لأهاليهم وذراريهم وبِطاناتهم ومواليهم و... إلخ,,,
ثم يجوع الشعب ..!!
يقولون مالوا ..! بل فيهم مَنْ يطمّنك: ياخي نحنا ما جبنا ليكم الشريعة دي؟ وووهو في أحسن من كِدا ..!
وإن رددتَ عليه: ياخ أوكي، بس ووين الدولار حق الدهب والبترول؟
يجيبك واثقاً: الدولار عمار كُفّار يا شيخ
إحنا ح نجيب ليكم "شوية" يورو و "حبّات" يوان وشيئٍ من "روبل" حليف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقالٌ قوي بصحيفة السوداني الغرّاء.. هلّا ق (Re: محمد أبوجودة)
|
شُــكراً عاتياً * للأخ عبدالقادر باكاش، فقد أردف مقاله هذا (موضوع البوست دا) بمقالٍ آخر - لا يقلّ مِهَنية واحترافية وصمدية صحافية عن الآخر- عنونه بنداء لرئيس الوزراء معتز موسى، أن أدرك يا رجل "الميناء الجنوبي" ..!! وقد اســتغربتُ لإدارة تحرير صحيفة "السوداني" ** كيف دَسّــت مقال كهذا المقال آل-عبدالقادرجزائري "عديل كِدا بالمقارَنة مع كتبة شرقاويين آخرين" باكاش، بداخل الصحيفة، في مكان مهجور بوسط الصحيفة؛ بينما أخلتْ صدر الأخيرة من صفحاتها محل نشر المقال أعلاه لذات الكاتب باكاش، قبل يومين، لمقالٍ آخر، للكاتب*** محمد عثمان إبراهيم، بعنوان: مصر والسودان: الإعلام هو الحل. (وليس لي إلّا أن أضع "!!!").
وكان المقال الثاني عن موضوعة "سرقة الميناء الجنوبي ببورتسودان حكومياً..!" بطريقة لصوصية شبه-رسمية مفضوحة، وستكون نتائجها وتفاعلاتها ماحقة على الحكومة التي تترنّح تحت ضربات الثورة السودانية الديسمبرية/18آل-ينايرية2019م كان مقال الأستاذ الصحفي الأخ عبدالقادر باكاش، والذي نُشِر - بِقدرِ مِهَنيّة إدارة التحرير في صحيفة السوداني- في الصفحة السابعة، وبالأحرى في النصف ال-فوق من الصفحة بعد أن أخدت الإعلانات التجارية آل-نصف آل-تِحِت من الصفحة السابعة، بعنـــــــــــــــــــــــــــــــوان:
رسالة إلى رئيس مجلس الوزراء: احموا الموانيء من ناس فـــــــــــــــــــــــــوق!
ــــــــــــــــــــــــــــ *- شكراً عاتياً بقدر مليار. **- استغراباً واهياً بمقدار أصفار. ***- أصبحتُ في الآونة الأخيرة لا أستطيع التمييز بين كتابة أخينا محمد عثمان وكتابة صديقه أخينا محمد محمد خير.
| |
|
|
|
|
|
|
|