|
Re: علاء الدين يوسف و دجل الطاهر حسن التوم ! (Re: abdalla elshaikh)
|
وهل سمعتم أو قرأتم عن ديك شيني و دونالد رامز فيلد صقور إدارة جورج بوش ومصرعهم ومرمطة كرامتهم في ساحات الميديا الجديده حينما فضحتهم للرأي الأمريكي في قضية سجن أبوغريب في العراق ؟ فالأثنان كانا يديران أسرار الحرب بعقلية حرب فيتنام قبل إنفتاح الفضاء أو زمن مصطلح العالم قرية صغيره ! فالعالم يا ثنائي الجهل النشط أصبح شاشة بلوريه بتعريف خطّاب حسن أحمد ١٩٩٨ أو عالم مسطّح وليس كرة أرضيه بتعريف ثوماس فريدمان ٢٠٠٦
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علاء الدين يوسف و دجل الطاهر حسن التوم ! (Re: abdalla elshaikh)
|
سؤال بسيط وغير مركب يا علاء الدين هل سلمتم هذه المذكرة لفرنسا , بريطانيا, كندا أمريكا أم أستراليا والسويد والنرويج ودول الواغ واغ ؟ لأنو وفي أمريكا كمثال يدور جدل أكاديمي عميق عن ماهية قوانين الميديا الجديده وتماهيها مع مطلوبات الأمن القومي من جهة وحرية التعبير والتي هي حق دستوري من جهةٍ أخري ؟ ولاّ المسأله عندكم طق حنك والسّلام ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علاء الدين يوسف و دجل الطاهر حسن التوم ! (Re: Haytham Ghaly)
|
طبعاً حاول ثنائي الجهل النشط في التشكيك في كل من يقوم بتصوير مشهد من مشاهد هذه العاصفة السودانية بدءاً بمجهودات الشباب الذين يصورون الوقائع ويبثونها علي الهواء مباشرةً مرورا بإجتهادات ومثابرات خالد عويس ورفيدا يس وإنتهاءاً بالجهد المثابر الذي يلعبه موقع سودانيس أون لاين ! فيا طاهر وتابعه قُفه ! ألعالم مرّ بثلاث مراحل في مجال تدفق المعلومات وإنتشارها بدءاً بالثورة الصناعيه ثم التكنلوجيه وأخيراً ثورة المعلومات وعصر الشبكة العنكبوتيه والتي إنتصرت لفرادة الإنسان وحريته فإنتهي عصر حارس البوابة الإعلاميه ودور المُخرج والمُنتج والمُنفذ فأصبح الفرد ومن خلال موبايله يستطيع أن يلعب كل الأدوار فتحققت مقولة الفرنسي رولاند بارت عن حقيقة موت المؤلف وظهرت للعيان أطروحة المفكر السوداني عبدالله بولا حول مصرع الإنسان الممتاز ! فيا الطاهر هذه المظاهرات ما عندها قياده رأسيه كما يطالب الهندي زفت الطين وإنما تقاد بطريقةٍ أفقيه ! ختاماً يا الطاهر أفحص لينا وتحقق من إتهام البشير لبعض المندسين لقتل المتظاهرين لأنو دا إتهام خطير أخطر من فبركات رفيده يس وخالد عويس و جوقة سودانيس أون لاين ! فنحن في إنتظارك!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علاء الدين يوسف و دجل الطاهر حسن التوم ! (Re: munswor almophtah)
|
ألأخ منصور شاهدتُ الحلقه يوم الخميس الماضي الساعة السابعة صباحاً بتوقيت الوسط الأمريكي كما شاهدتُ اليوم الثلاثاء بنفس ذلك التوقيت يمكن مشاهدتها في بوست ود البشري ! وإستوقفني فيها حديثه عن دور القنّاص في إشعال ثورات الربيع العربي بمعني أن الذين إقتنصوا شباب الثورة السودانيه هم في الأساس مندسين ويفعلون ذلك لتأليب الرأي العام ضد الحكومه وهذا الكلام يتسق تماماً مع حديث البشير عن المُندس الذي قتل الطبيب ويتسق أيضاً مع ستاليت صلاح قوش الذي رصد فتاة الشنطه التي قتلت الطبيب! أخي منصور هذه خطة الحكومه الإعلاميه والأمنيه في مواجهة هؤلاء الشباب العُزل فواجبنا تعرية هذه الخُطط وكشفها وهذا واجب الساعه يجب أن نؤديه كواجب منزلي !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علاء الدين يوسف و دجل الطاهر حسن التوم ! (Re: abdalla elshaikh)
|
أنا الصحافية بصحيفة التيار مها التلب، تداولت منصات التواصل الاجتماعي، واحدة من صوري الشخصية، واستخدمتها بصورة مغرضة جعلتني أبدو كأني "القاتلة الوهمية" للشهيد د. بابكر عبد الحميد، مستفيدة من التسريبات المنسوبة لمدير جهاز الأمن والمخابرات التي تقول بأن "فتاة أخرجت بندقية مورس من حقيبتها"، وأطلقت منها رصاصة على الشهيد فأردته قتيلاً، وتوعده بالقبض عليها ومحاكمتها وإعدامها. أضافت الجهة التي فبركت الاتهام الذي لا يقوم على سوق إلى صورتي النص التالي: "تنفيذا لوعد مدير العام، جهاز الأمن يتمكن من القبض على قاتلة الدكتور بابكر، ويعثر على السلاح المستخدم في الجريمة. الله أكبر يحيا العدل". ومن الواضح أن الجهة التي اختلقت الحكاية لا تحسن حتى نسج الأكاذيب، ويبدو أنها تستهدف المواطنين وبالخصوص الصحفيات ، فاستغلت صورتي في تحقيق غرضها الوضيع، ضمن حملة إعلامية "وهمية" لتسويق الإشاعات الغبية، على طريقة أكذب حتى تصدق نفسك..! هذه الكذبة إذا كان المقصود منها تدعيم المزاعم المنسوبة لمدير جهاز الأمن والمخابرات، فقد أفسدت "الطبخة" وقدمتها للناس "نيئة وكريهة"، لم يقبض علي أحد كما ورد في "تعديل الصورة" والنص المرافق لها. أنا صحفية وسلاحي القلم هذه التهمة النكراء "حري بها" من اعتاد قتل الأبرياء، أستنكر هذه التلفيق المشين ضدي، واعتبره مساساً بحقوقي كافة، بدء من انتهاك خصوصيتي بالاعتداء على صوري الشخصية، وإيذائي وأهلي وإصابتهم بالرعب والخوف، إضافة إلى إشانة سمعتي. سأعمل كافة الوسائل الممكنة للوصول لـ"الجهة" أو الشخص الضالع في هذه الجريمة البشعة، وسأقتص منه بكافة السبل المشروعة، بما يجعل منه أضحوكة أمام الرأي العام، بل حتى أمام نفسه، وأسرته والمقربين منه، بل والجهة التي أوعزت له بهذه الفبركة الفضيحة.
مها عبد الله التلب
صحافية بجريدة "التيار"
الخرطوم 22 يناير
| |
|
|
|
|
|
|
|