تحت سلم الطائرة كان في أنتظارها شقيقها عبدالرحمن ومعه عدد من قيادات حزب الامة وخرجوا من البوابة الرئاسية الي العاصمةالوطنية أمدرمان والان تحكي في دار الحزب يأمدرمان عن شوق الحبيب الامام لانصاره في السودان وتقول أنه قادم لقيادة الحزب وبعدها تكلمت عن تجربةالمعارضة الخارجية ومشروع المصالحة مع النظام ولازالت تتحدث الي الان
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة