|
Re: π بهلول في إسطن/ بوووول√ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
(3)ا طبعن، سعمنا عن فضيحة تسريب و كشف امتحانات الشهاده السودانية على أيدي طلاب أردنيين فاشلين يهرولون إلينا مع انطلاق كل موسم دراسيٍّ لشراء ما تَيَسَّر فَخَفَّ وزنه و رَخُصَ ثمنه من شهادات المعادلة للثانوية العامة فتحتْ مخرجاً للطوارئ و فسحتْ طريقاً مُمَهَّدةً مُثلى لأولياء أمورهم لقبول أبنائهم فى كليات القمة،و أسهل و أرخص هذه الشهادات يمكن جلبها إلىالاردن و مصر عليها من دولتى الجوار بالسودان و ليبيا. والأدهوى و أمر أن بعض مانحي تلك الشهادات يحرضون زبائنهم لرفع دعاوى ظلمٍ و زور مع سبقالإصرا ر و الترصدضد التعليم العالى لانتزاع مقاعدهم بكليات القمم.
∎فمن المتبع أن ترفض وزارة التعليم العالى تلك الشهادات وتطعن عليها بالتزوير طبقاً لقرار المجلس الأعلى للجامعات بأنه لابد أن يكون الطالب قد قضى أكثر من 6 أشهر داخل الدولة التى حصل منها على الشهادة، وأيضا أن يتقدم بصورة من الباسبور الخاص بالطالب للتأكيد على مواعيد خروج ودخول الطالب إلى الدولة التى حصل منها على شهادة، ولكن فى أغلب الحالات يكون الطالب قد سافر إلى الدولة المانحة مثل ليبيا والسودان قبل الامتحانات بأسبوع على الأقل، و من ذا المنطلق تكون الشهادة مزورة طبقا لقرار المجلس الأعلى.
∎ و قبل تلك الرحلة يعلمأولياء الأمور يقيناً بأن حصول أبنائهم على الشهادة السودانية هو بداية النهاية لمعمعةٍ سهلةٍ ممتنعةٍ مع القضاء و التعليم العالى حيث يعدون لها العُدَّة بكافة أسلحة الدمار التعليمي الشامل ، و مستعينينبأجدعها محامٍ في البلد و تخصص فى تظبيط الأمور و هو ضالعٌ جدن و متمرس على معرفة من أين تُؤكل الكتوف الرخوة. فهوو يستطيع فى كل مرة تسليك \اوسخ الطرق الملتوية دخولاً إلى ثغرات القانون التىعلى إثرها يكسب الطلاب تلك القضايا وتقوم الوزارة «رغما عن أنف اللي خلفوهاها» بتنسيق الطلاب رغم أنها على يقين من تزوير تلك الشهادات.
|
|
|
|
|
|
|
|
|