|
Re: قصة: لمن تقرع الصحون..!؟ (Re: almulaomar)
|
كتب الاستاذ الملا عمر :
يا حمد إبراهيم محمد سلام عليك هذا شغل إبداعي عديل كده ، وشكلك تشعلقت متعملقاً علي شي من الأمثال الشعبية والنكت في مقالكم هذا. وفي تقديري المتواضع أنكم منحتم للنص أو القصة في مقامنا هذا قيمة مضافة من خلال التكنيك الذي أودعته في عملك الإبداعي هذا (يا معلم قربت أبقي ناقد وإن كنت أخال نفسي بالكاد أنقد زي الجدادة الراكضة أي الحاضنة للبيض قبل مرحلة التفقيس). غايتو عملك دا يهدد عرش ملك الكلمات جلال بن داؤود المكني بأبي حهينة المولد سنة ...... في ..... والمسكون إبداعاً وإمتاعاً ، والذي عوضني شخصياً غياب الزميل المبدع الدكتور الأديب أبر آدم إسماعيل صاحب المدن المستحيلة والذي يجيد الرسم بالكلمات إيماء إجادة. شخصيا أشد علي يدك وأهنئك علي هذا الظهور وكل التمنيات الطيبة لكم بمزيد من التألق والتعملق.
************ وعليكم السلام – أستاذنا الملا عمر .. كنت أقرأ لك حسب ما اوفره من وقت عامدا، ما تتحفنا به في - المنبر العام - من مواضيع تطمح بلوغ ذرى الحق والحقيقة بلا اسفاف او هزر، ولا تجفيف لمنابع الود والالفة في الحوار بين الزملاء الكرام، وردود تشفي ما حاك في النفس الامارة بالسؤ وحاق ما في الصدور من درن وساوس بلا سيقان، وكلمات تسمع ما به صمم، الا من ابى، ورضي ان ينام الشمع على طبلة اذنه وطبلة – قرعته - المسوسة؛ لذلك لم اشاء ان اتداخل فيما تسطره، فانا لا احسن الوضؤ أو التيمم في شان رقي ادبك ورفيع قكرك. استاذنا الملا عمر، جبر الله خاطرك واحسن اليك؛ لما صرفت من وقت وصبرت على قراءة نص – لمن تقرع الصحون – ولما ابديته من تقريظ وتشجيع اعتز به كثيرا وادخره لمقبل الايام بمشيئة الله. (حمد)
|
|
|
|
|
|