|
Re: عندما يتطاول الأقزام ..................!!!!!!؟؟؟؟؟؟� (Re: امتثال عبدالله)
|
معلوماتي المقربة من دكتور حمدوك تقول:
دكتور حمدوك لم يعتذر عن قبول الوظيفة ولكنه رفض العرض والوظيفة من الاساس.
بطلوا أستهبال وخداع يا كيزان.
بالمناسبة.
دكتور حمدوك كان أسمه في أول قائمة خرجت لفصل موظفي وزارة المالية والتخطيط الاقتصادي بعد قيام إنقلاب الكيزان المشئوم. وحينها كان عبد الله حمدوك مبتعثا للدراسة خارج السودان. وقام الكيزان بوقف تمويل منحته الدراسية، ولكن لنبوغه الكبير أعطته الجامعة منحة مجانية بموجبها تم دراسة الدكتوراة.
في النهاية يجي واحد تافه هلفوت زي الهندي عز الدين يجي يشكك في وطنية الدكتور حمدوك!
والله مهزلة يا كيزان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما يتطاول الأقزام ..................!!!!!!؟؟؟؟؟؟� (Re: Deng)
|
هذا الهندي غبي أم هي تجارة الكلام أي كلام وخلاص !! أي كلام بأي حاجة ! المهم دا المتوفر الفي السوق يا نرش الكيزان يا نرش حمدوك ....وحمدوك الحيطة القصيرة. عايز حمدوك يعالج ليك سرطان بتاع ثلاث عقود بلغت أورامه آلاف الأطنان وأنتن وتعفن!!!! ليه الراجل ذنبو شنو يستلم ليهوه جثة منتنة!!!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما يتطاول الأقزام ..................!!!!!!؟؟؟؟؟؟� (Re: عبدالعظيم عثمان)
|
Quote: هل أتاك حديث "الخنيث" ؟! عبد المنعم سليمان رفض الخبير االدكتور " عبد الله أحمدوك" منصب وزير المالية، فإذا بأبواق البشير كأنها عهن منفوش، فلم تمر ساعات على رفضه للمنصب حتى صارت الوطنية تهمة توجه ضد الرجل الوطني، إلى حد إعلان بوق مشروخ عن اكتشاف عقار جديد اسماه " فيتامين الوطنية"، ولا غرو، فالوطنية أصبحت إمتيازاً لخائن باع الأرض والعرض! يرددها ويوزعها هذا البوق الصدئ كما وكيف يشاء! كما قلت من قبل، لم أتشرف برؤية هذا الهندي على الطبيعة سوى مرة واحدة ، وكانت في مطعم بمنطقة الخرطوم (2) يشتهر بتقديم وجبتي المفضلة "البامية المفروكة"، وجدت وجبتي المفضلة موضوعة أمامه فآثرت أن أعود من غنيمة البامية بالإياب، وغادرت المطعم مباشرة خوف أن تجمعني به شبهة قرابة ويصبح "أخوي في البامية" – لا سمح الله . لكنني في حقيقة الأمر رأيته مرة أخرى عبر شاشة تلفزيون النيل الأزرق التي استضافته ليتحدث عن العلاقة مع جنوب السودان فقلت – صدق من قال أن "رزق الهُبل على المجانين". أصدقك القول عزيزي القارئ أنني قد ذهلت حين تلك المشاهدة من تواضع أفكاره وفقر لغته ، كان يتحدث للمشاهدين الصابرين بأفكار تبدو كظل ساقط على ماء عكر ، مستخدماً لغة ركيكة من صناعته، لغة فرط حموضتها وحنظليتها تُجهض الحُبلى في شهرها الأول، وتضحك الثكلى أمام جنازة عزيز لديها. ان "حمدوك" الذي يتحدث عنه هذا الجهلول هو خبير عالمي في الإقتصاد والسياسية، عمل ولا يزال في أعظم المؤسسات القارية والعالمية، ونهل علومه وخبراته من أرقى المؤسسات الأكاديمية.. لم يأت من براميل النفايات مثله، كما تقول سيرته المبذولة، التي يخشى من إفتضاحها بخلق معارك دونكشوتية لم يربح واحدة منها، فالكل يعلم بان "حسين خوجلي" قد اتى به من كاتب بادارة النفايات الى كاتب مقالات، وبرغم طول فترة عمله بالصحافة الا ان القارئ البسيط لا يزال يشتم رائحة مهنته القديمة من صفحات صحيفته القذرة! اما عن مؤهلاته التي أوصلته إلى ما هو عليه الآن – فلا تسأل- لأن مجرد ذكرها يهتز له عرش الرحمن، أو كما جاء في الأثر. ان الدكتور "حمدوك" يكفيه وطنية وشموخاً وفخراً عدم قبوله للمنصب، كما فعل رفيقه الدكتور المناضل "مضوي" الذي رفض منصب وزير الطاقة في التشكيل الوزاري السابق، فهؤلاء رجال صدقوا ما عاهدوا الله والشعب عليه، ولم – ولن يبدلوا تبديلا.. وهؤلاء هم فخرنا وسندنا وعزتنا وعزوتنا وقدوتنا .. (فجئني بمثلهم إذا جمعتنا يا "خنيث" المجامع)! ان أبشع مراحل الإنحطاط والسقوط هي أن يوزع ساقط وفاسد، ومنخور من أسفله وأعلاه صكوك الوطنية والشرف على الوطنيين والشرفاء، ولكنها أخلاق المرحلة.. وقديماً قال الشاعر معروف الرصافي: هي الأخلاق تنبت كالنبات.. اذا سقيت بماء المكرمات.. اما في حالة هذا الدعي، نقول: هي الأخلاق تنبت كالنبات.. اذا سقيت بـ "مني" الداعرات! |
اتفضل يا عظمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما يتطاول الأقزام ..................!!!!!!؟؟؟؟؟؟� (Re: علي دفع الله)
|
التحية للجميع ** غريب أن يتطاول هذا الدعي - علي شخصية (حمدوك) لمجرد أنه رفض القبول بالوظيفة -- ففي عرف (الهندي) أن وظيفة (وزير) هي مكرمة يسيل لها اللعاب ... ** الاٍستوزار ماعاد لكفاءة أو وطنية عندنا - بل صار (مغنما) لكل نهّاب أثيم . وها نحن نري كم من (الفاقد) التربوي - اٍستوزر - واٍستغني - ليفقر (الوطن) وينهب المواطن ... **ثم من أوحي لهذا الدعي بأن (فردا واحدا) سينقذ اٍقتصادا - منهار نتيجة للممارسات الفاسدة علي مدي ثلاثة عقود من الزمان - اٍقتصاد لاتحكمه برامج ولاخطط - بل تدخلات عشوائية (( تجنيب )) - لخدمة جهات بذاتها بعيدا عن أعين وزارة المالية - (تحلل) - يعفي المجرم من الحق العام بعيد عن أعين وزارة العدل . (فردية وسرية) التصرف في المال العام (اٍستثناءات) -- هل يقبل رجل (خبير وعليم) بخبايا الأمور - أن يضحي بنفسه من (أجل) حمل أوزار القوم ** ** قبل أن أستعجب من مقال (الهندي/ الدعي) - عجبت من حكومة - تطردني وتستغني عني - وكأني وباء وتحاربني في رزقي - وحين يغمرها الوحل وتوشك علي الغرق - تطلبني لاٍنقاذها !!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|