***** كراكتير مبتذل و يحمل إيحاءات جنسية قذرة *****

Quote: السلام عليكم أخانا أبي حُسين، والسلام والتحايا لك وللصحب الكرماء، وكتّر خيرك، أخانا حافظ بشير، وليك التحايا، فقد قلتُ الذي نُصدّقه ونراه عين العقل، حتى إن كانت إشارات باقي العبارة تفترض، بل وتقتضي أن تُنْــهَى بــ: رَغِمَ أنف صديقنا أبيحُسين فالحُكم الذي أصدرته يا ابا حُسين، لا تسنده حيثياتك التي قيّدتّها هنا، وفي الغالب، لك "خواص" من الحيثيات الأُخَر.. ! بَخِلتَ بها لعلّك. إنّ حُكمك على " فنّ فنّان" كم زها الكثيرون من الناسُ برسمه الكاريكاتيري في هذا المكان، لم يكُ عادلا..! وصحيح أن قد "شّمّه" بعض الإخوان، لكنّهم كانوا أقرب في آنافهم للزُّكمةِ من الشّمّ القِراح وإن شئتُ زيادةً على حديث أخينا العزيز حافظ، لقلتُ: هل بَقي ساحُنا الإعلامي السوداني، في ذات "بــراءته" تلك القديمة وعريقة ومُشرقة..؟ من بعد الاحتفاء!!! وأيّ احتفاء، بخبر ذاك الاغتصاب آل- مُــرٍّ مُزرٍ لامرأة المنشية المصوّر بكاميرات مراقبة في الجوار ...!! أوبعد ذاك الذي أثرى فاستفحل على كريمات الشعب الطبيبيات والطالبات الجامعيات يدفع فيرفَع! ولا حَدِّش يقوللو بس!!! ثم ما كانت الأحكام..؟ وكيف كان الجزاء والعقاب والتدابير ...!؟ Nothing يكاد بالمٌُارنة مع فداحة الجُرم. ثم وكيف استمرار ذاك الهَذَيان آل-طَوَفان..؟ من بعد. الزعيمة السياسية، يتوجّب عليها أن تعرف مُسبَقاً، بأنها لن "تضرُب" وتهرَب! مع آلاف التباريكتي والتهنئاتي للعروسين، حامد و ميّادة، وجعله الله تعالى، سكناً ومودّة ورحمة وبنين ورفاه وبنات وأموال (ليست مُجتَنى تحلُّل أو تفلُّل!) .. ــــــــــــــــــــــــــــ وافر التحايا والتقدير..