|
Re: مُستَمسَكات (Re: ابو جهينة)
|
نساؤنا والحمد والشكر لله وحده ، قلوبهن رهيفة رهافة الحرير ولكن و الحق يقال ، رأيت بعضا من نساءنا ، إن كشرن عن أنيابهن ، فلا تقولوا الليث يبتسم ولا تقولوا الغضنفر عاوز يهجم ولا الكلب سعران ، زعلهن وتكشيرتهن من صنف تاني لا مثيل له بين نساء الفرنجة وبلاد ما بين النهرين، أحسن منه الساطور والأكياس وبراميل الزبالة. زعلة معاها ( نترة ) لي قدام ، وبعدين حركة ارتداد مع ضم السبابة والإبهام في حركة مشابهة لدعاية تلاجات كالفينيتور ، ولوية بوز ، أجعص زردية ما ترجعها مكانها. ثم يتغير الصوت تماما فيتحول الصوت الحنين إلى زخات من الجبخانة الحية التي لا تنفع معها ساتر. ولكن الذي أقلق منامي، أن بنت الجيران الصغيرة وجدتها تحكي لابنتي وهي مبهورة : أمبارح أنا وأمي شفنا ليك جنس فيلم، بالله في واحدة تتزوج الراجل الغنيان، وتقتلو تورث قروشو كلها وتتزوج واحد تاني ، والبوليس أصلو ما قدر يعرف القاتل منو لغاية الفيلم ما إنتهى.. فحمدت الله أنني ليس بالغنيان لدرجة الذبح، ورغم ذلك انتهرت الشافعة : تاني ما تشوفي أفلام زى دي وكان شفتيها ما تجي تحكيها عندنا نواصل
|
|
|
|
|
|
|
|
|