|
Re: © الرياضيات و ما يدريگ ما هي π√ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
{2} . [} ﻛﺎﻧﺖ دفعتنا ديگ (ﻣبرزة) خالس ﻭﺑﻬﺎ ﻓﻼﺳﻔة فطاحلة أولي ﺭﺃﻯ ﺳﺪﻳﺪ و لا يشق غبار في فصاحتهم خارج الصف و أما داخله فگأن على رؤوسهم الطير. ﻓﻔﻰ ﺣﺼﺔ القواعد من شوارد ىنت عدنان، ﻛﺎﻥ عنوان ﺍﻟﺪﺭﺱ ﺑﺘﻮﻝ ﺗسرح بعد ﺍﻟﻤﺪﺭﺳة مع العجول ، لتتراوح في المغيرب . ﻭ ﺑﻌﺪ ﺍﻧﺘﻬﺎﺀ اﻟﺪﺭﺱ ﻛﺎﻟﻌﺎﺩة ﻗﺎﻝ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ بنبىة قاسية مفهوم!؟ ﻓﺄﻭﻣﺄ كل تلامذة الصف عن بگرة آبائهم و أمهاتهم اللائي ولدنهم أحرارا ﺑﺮﺅﻭﺳﻬﻢ ، بعلامات ﺮﺿﺎ لشدت عن گل عوج گليلة ، ما عدا أن أحد أﺑﻨﺎﺀ ﻋﺮﺏ ﺍﻟﻬﻮﺍﻭﻳﺮ الرحل، و الذي قام على حليلهو فنتر بسؤال نسازش ، ﻗﺎﻝ : ﻣﺎﺩﺍﻡ ﺍﻟﺪﺭﻭﺱ ﺑﺘﻨﺘﻬﻰ من عصرن بدري ، أها ناس ﺑﺘﻮﻝ ﺩيل شني المارقاهن تاني سگة شگدي و كمان شني اللمقعداﻫن يتطهمن لا عند المغارب و متحمدات سد العشا؟! مما حمل ﺟﻴﺮﺍنه اﻟﻤﻨﻜوبين على حشر ﺭﺅﻭﺳﻬﻢ ﺗﺤﺖ ﺍﻻﺩﺭﺍﺝ ﻣﺨﺎﻓﺔ أﻥ ﻳﻘﺬﻓﻪ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ بطالوش طائش ﻓﻴﺨﻄﺌﻪ ﻓﻴﺼﻴﺐ ﻗﻮﻣﺎ أبرياء گبراءة الذئب . فگان ﻧﺼﻴﺐ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﻟﺪ الشالق ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻘﺎﺏ ﻏﺮﻳﺒﺎ بعض الشيء حيث علقه ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﻋﺸﺮ ﺟﻠﺪﺍﺕ ساخنات ﺑﺘﻬﻤﺔ ﻗﺬﻑه لستي ﺑﺘﻮﻝ و أخواتها، ثم أﻫﺪﺍﻩ ﺳﺎﻋة مارگة ﺭﻭﻣﺮ مسجلة ، ﻣﻜﺎﻓﺄﻩ ﻋﻠﻰ ﺫﻛﺎﺋﻪ ﻭ ﻧﻈﺮﺗﻪ ﺍلأمنجية ﺍﻟﺜﺎﻗﺒة . ﻭ ﻫﻜﺬﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺜﻮﺍﺏ ﻭ ﺍﻟﻌﻘﺎﺏ ﻳﺠﺘﻤﻌﺎﻥ ﻭ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺎﺕ ﻋﻤﻮﻣﺎ ﻳﻜﺮﻫﻬﺎ أﻫﻞ ﺍﻟﺸﻤﺎﻝ ﺭﺑﻤﺎ ﻻﻥ ﻣﺎ ﻳﻤغﻠﻜﻮﻧﻪ ﻣﻦ ﻣﺘﺎﻉ ﻭﺛﺮﻭة شﻻ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺍﻟﻰ ﻋﻤﻠﻴة ﺣﺴﺎﺑﻴة إﻃﻼﻗﺎ ﺣﻴﺚ ﻧﺠﺪ أﻥ ﺍﻏﻨﻰ ﺷﺨﺺ ﻳﻤﺘﻠﻚ ﻋﺸﺮ ﻧﻌﺠﺎﺕ ﻭﺣﻤﺎﺭﺍ ﺫﻛﺮﺍ ﻭﺑﻨﺪﻗﻴة ﺧﺮﻃﻮﺵ(فبالله عليگ، ﺩﻯ ﺩﺍﻳﺮة ﻟﻴﻬﺎ ﺭياضيات دي ؟
|
|
|
|
|
|
|
|
|