قطر وتركيا.. مَنْ يحاول إنقاذ مَنْ؟.. رصد مصور DW

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 09:55 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-18-2018, 10:52 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48769

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قطر وتركيا.. مَنْ يحاول إنقاذ مَنْ؟.. رصد مصور DW

    10:52 PM August, 18 2018

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر

    قطر وتركيا.. مَنْ يحاول إنقاذ مَنْ؟



    الإسراع لنجدة تركيا
    بعد أيامٍ من تراجع حاد تعرضت له الليرة التركية، إثر أزمة دبلوماسية مع الولايات المتحدة، وعد أمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني، بالقيام باستثمارات مباشرة في تركيا بقيمة 15 مليار دولار، دعماً للاقتصاد التركي. جاء ذلك في اجتماع عقده مع الرئيس التركي أردوغان في أنقرة.


    الدوحة "ترد الجميل" لأنقرة
    الموقف نفسه كان قد حدث بشكلٍ معكوس، عندما وقف أردوغان إلى جانب قطر خلال الأزمة الخليجية، في حزيران/ يونيو 2017، بعدما أعلنت 7 دولٍ مقاطعة الإمارة الخليجية، وقتها أرسلت أنقرة سفينة مساعدات، تنقل حوالي 4000 طن من المواد الغذائية للدوحة.


    "تقارب مصالح"
    هذا التقارب بين أنقرة والدوحة ليس وليد الأزمات الحديثة، إذ يعود إلى مرحلة الأمير حمد بن خليفة آل ثاني، حيث سعت قطر الصّغيرة بمساحتها، الكبيرة بثقلها الاقتصادي، إلى تعزيز نفوذها العربي والعالمي، فوجدت تركيا الساعية إلى إعادة دورها القديم في المنطقة العربية، لتكون الدوحة حليفًا مثاليًا لأنقرة لاستعادة "مكانتها التاريخية".


    "محور الممانعة"
    بعد حرب تموز/ يوليو 2006 على لبنان، وجدت كل من قطر وتركيا مصالحهما في الوقوف إلى جانب ما يعرف باسم "محور الممانعة": حزب الله وإيران وسوريا. حيث كانت قطر تحاول أخذ مكانٍ لها في مواجهة السعودية ومصر، بينما كانت تركيا تبحث عن دورٍ إقليميٍ من بوابة مواجهة إسرائيل.


    دعم حماس
    في عام 2008 وبعد حرب غزة، أعلن الأتراك صراحةً موقفهم الداعم لحماس، القريبة أيديلوجيا من حزب العدالة والتنمية من جهة، ولمكانتها في "محور الممانعة" من جهةٍ أخرى. هذا الدعم أبعد أنقرة عن الرياض والقاهرة، لكنه قربها من الدوحة، التي ترجمت توحد الرؤية مع أنقرة برعاية اتفاق المصالحة الفلسطينية.


    تقارب مع مصر من بوابة الإخوان
    توطدت العلاقات التركية القطرية، مع تقاربهما السياسي في ملف القضية الفلسطينية والشأن العراقي. وتوجَّه اتهامات لقطر وتركيا بدعم جماعة الإخوان المسلمين في البلدان العربية. وظهر ذلك جلياً مع "الربيع العربي"، ودعم كلا البلدين للرئيس المصري محمد مرسي، الذي خططت قطر وتركيا لاستثمارات كبرى في مصر في عهده، قبل أن يطيح به الجيش.


    الملف السوري
    لم يظهر التنسيق والتقارب القطري التركي بشكلٍ أوضح مما ظهر عليه في الملف السوري، حيث تغير موقف البلدين الحليفين السابقين للأسد، وتوجها إلى دعم المعارضة، ومؤتمراتها، وحتى بعض كتائبها المسلحة، كما كان لهما دورٌ كبير في العديد من عمليات تبادل الأسرى بين المعارضة والنظام في سوريا، وصفقات تحرير المخطوفين كصفقة راهبات معلولا، وموظفي الأمم المتحدة.


    قاعدة تركية في قطر
    في كانون الأول/ ديسمبر 2014 أطلقت الدولتان برنامج تعاون ثنائي، تحت مسمى "اللجنة الاستراتيجية القطرية التركية العليا"، نتج عنها توقيع عدد من الاتفاقيات المختلفة، إضافة لتمركز حوالي 150 عنصرًا من أفراد الجيش والبحرية والقوات الخاصة التركية، في قاعدة عسكرية قطرية، قبل إنشاء قاعدة عسكرية تركية دائمة في قطر.


    مكافأة الدوحة لأنقرة
    في تشرين الثاني/ نوفمبرعام 2015، أثبتت العلاقات التركية القطرية مدى متانتها، عندما تدهورت علاقات تركيا مع روسيا، التي كانت المورد الرئيسي للغاز الطبيعي لتركيا، بعد إسقاط الطائرة الروسية على حدود سوريا. عندها وافقت قطر على تزويد تركيا بالغاز الطبيعي المسال.


    الاقتصاد بعد السياسة
    تتواجد في قطر نحو 60 شركة تركية، نفذت 35 منها مشاريع بقيمة تجاوزت 35 مليار دولار، بالإضافة الى استثمارات في مجالات مختلفة، وتطمح الشركات التركية في الحصول على حصة من حزمة المشروعات، التي تنوي قطر تنفيذها تمهيداً لاستضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2022، بينما تستثمر قطر بقيمة عشرين مليار دولار في تركيا.


    لا مجال لسقوط الحليف!
    أثار تدهور الليرة التركية مخاوف من أزمة اقتصادية في تركيا وقلقاً من تضرر المستثمرين الأجانب وبينهم قطر. وفي الأيام الأخيرة، أطلق مؤيدون لتركيا في قطر حملة لتحويل ما يملكونه من الريالات القطرية الى الليرة التركية، دعما لهذه العملة، قبل أن يعلن أمير قطر عن الاستثمارات السخية، لإنقاذ الاقتصاد التركي، والحفاظ على حليفٍ قوي للدوحة. اعداد: راما الجرمقاني




















                  

08-18-2018, 11:02 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48769

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قطر وتركيا.. مَنْ يحاول إنقاذ مَنْ؟.. رصد م� (Re: Yasir Elsharif)

    DW
    تاريخ 16.08.2018
    الأزمة التركية.. هل تكفي المساعدة القطرية "المتأخرة"؟
    أزمة اقتصادية عنيفة ضربت تركيا مع معدلات تضخم وديون قياسية جاءت متزامنة مع أزمة سياسية مع الولايات المتحدة فاقمت من سوء الأوضاع الاقتصادية. وفي خضم تلك المشكلات عرضت قطر استثمارات مباشرة بمبلغ 15 مليار دولار أمريكي.

    تفاصيل


                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de