هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية الأسلام العقلاني من خلال ورقة كمال الجزولي؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 00:09 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-10-2018, 09:35 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا (Re: أبوبكر عباس)






    الاخوة الكرام
    لكم تحياتي

    يقال أن مع التقدم العلمي والتكنولوجي للبشرية هو الطريق لمحو الغيب وانقراض الدين وأن إجابة علي سؤال التطور الطبيعي هي التى ستفرض ذلك إذ سيتمكن التقدم العلمي باعتباره مرحلة التطور الأخيرة من الإجابة على كل الأسئلة الغيبية فىالخلق و الطبيعة والاحتياج البشري للتدين وهي أسئلة ظل الدين هو الذى يجيب عنها بتقليدية منذ فجر التاريخ
    وأقول لك أيضا أستعار أوأستخدم كارل ماركس (1818 – 1883) من فويرباخ مفهومه للاغتراب الديني وإلحاده، إلاّ أنّ ماركس وجّه نقداً قاسياً له، في كتابه: "أقوال تتعلق بفويرباخ" (1845). فرفض أولاً ديالكتيكه؛ الذي وصفه بأنه "استاتيكي وليس ديناميكياً، لأنّه يفصل الفكر عن الوجود"، مضافاً إلى رفضه ثانياً رؤيتَه للإنسان، ذلك "أنّه ينظر إلى الإنسان من ناحية النوع الطبيعي، فاصلاً إيّاه عن المحيط الاجتماعي والسياسي والاقتصادي، فإنسان فويرباخ هو تجريد محض، لأنّه مفصول عن تاريخه، وعن مجرى الأحداث السياسية والاقتصادية".] كذلك أدان ماركس الروحَ المطلقة الهيغلية. وربطَ الدينَ ميكانيكياً بالاقتصادِ، ونمط تطور وسائل الإنتاج وطبيعةِ الملكية والعملِ والصراعِ الطبقي. ورسمَ موازنةً "بين الدين والملكية الخاصة؛ الأول يؤلف الاغترابَ النظري للإنسان، والثاني يكون اغترابَه العملي، أو انشقاقَه مع واقعه الخاص"
    ولم يتحقق حلم ماركس باختفاء الدين، مع تطور وسائل الإنتاج والتحولات في شكل الملكية، ونمط الانتاج. ولم تنجز وعودُه للبشرية؛ بأنّ "الغاءَ الدين ـ بوصفه سعادة الناس الوهمية ـ شرطٌ من شروط سعادتهم الحقيقية"
    ذلك أنّ الحياة المعاصرة يسودها نضوبُ المعنى، وتفشي العدمية، وشيوعُ التشاؤم، وانطفاءُ التفاؤل والأمل، وذبولُ جذوة الحياة، وفشلُ المتع الحسية في إرواء الظمأ الأنطولوجي العميق للروح.. وهي بمجموعها تحيل إلى المتطلبات العميقة للروح البشرية، وحاجاتها الأبدية للوصال مع المطلق. ولعل ذلك هو السبب الرئيس لانبعاث الدين في المجتمعات المعاصرة، و"انتقام الله لنفسه"، بعد أكثر من قرن من وفاة ماركس
    إنّ فهم ماركس وتفسيره للدين يختزل الإنسانَ في احتياجاته المادية، من دون أن يستطيع استبطانَ أعماق النفس البشرية ومتطلباتها الروحية المزمنة وهو ما وعاه وعالجه معظمُ الفلاسفة واللاهوتيين ممن سبقوا ماركس أو من جاؤوا بعدهلا يمكننا تحديث التفكير الديني في الإسلام إلاّ بالخلاصِ من الأنساق اللاهوتية المتوارثة، التي يجري فيها خلط وتلبيس بين الله وتصور البشر لله، بين المقدس وتصور البشر للمقدس، بين الدين ومعرفة البشر للدين. وفضحِ العنف والظلم والتعسف والطغيان الذي ظلّ على الدوام يستغل صورةَ الله، ويمارس العدوان ويسفك الدماء باسمه.

    فلسفة الدين تعدنا بالكشف عن النظام المعرفي السائد في القرون الأولى للإسلام، الذي أنتج فكر المعتزلة والأشاعرة والشيعة، وكيف أنّ هذا النظام المعرفي انبثق عن العقلانية والفضاء المعرفي لعصره، وتلك العقلانية لم تعد معبّرة عن نمط وجودنا وفهمنا للحياة والكون اليوم.
    كذلك اختفت الذاتُ الفردية في الماركسية- وكأنّه ليس هناك سوى المجتمع، من دون أن تتنبه الماركسية إلى أنّ "الذات البشرية بطبيعتها؛ باطنية، داخلية، عميقة، تنطوي على أسرارها، وتتخصب وتغتني بمنابع إلهامها وديناميكيتها الجوانية، وتتحقق على الدوام حين تشرع بوجودها وتجاربها الخاصة. ولا يمكن لنا اختراق هذه الحياة واكتشاف مدياتها، إلا بحدود ما تبوح به هي. يولد الإنسان بمفرده، ويحيا بمفرده، ويموت بمفرده، ويتألم بمفرده، ويشعر بالخطيئة بمفرده، ويؤمن بمفرده، ويستفيق ضميره بمفرده، ويجتاحه بمفرده أيضاً القلق واليأس والاغتراب والضجر والسأم والألم والحزن والغثيان وفقدان المعنى وذبول الروح وانطفاء القلب والجنون...إلخ. لا تبدأ الحياة الإنسانية الحقيقية إلاّ عندما توجد الذات الشخصية وتتحقّق، وهذه الذات لا تتحقق من دون الفعل، فالوجود الإنساني لا يصل إلى الامتلاء إلاّ بالفعل وحده. الذات البشرية وجودها وصيرورتها الحرية، وحيث لا حرية تنطفئ الذات. والحرية ليست أمراً ناجزاً قبل أن نشرع باستعمالها، وجود الحرية يعني ممارستها. والحرية لا تتحقق بعيداً عن مسؤولية الفرد تجاه ذاته. لحظة تنتفي الحرية تنتفي الذات، ولا تغتني الذات وتتسع وتتكامل إلاّ بالحرية"
    كما يؤكد المفكر السوداني الكبير أبوالقاسم حاج حمد -وهو أحد جهابذة العصر الحالى- فى كتابه العالمية الاسلامية الثانية (جدلية الغيب والإنسان والطبيعة) وهو مؤلف ضخم جدير أن يعيد الفكر العربي والإسلامي قراءته أكثر من مرة قبل أن يبدأ أي محاولة للتجديد: "فإنه وتحت ضغط التحديث وعبر التقارب مع النسق الحضاري للغرب ومناهجه المعرفية ومنظومته الاجتماعية، ظهرت محاولات لعصرنة المفاهيم الإسلامية، بهدف اتساقها مع العقل العلمي، وهذا يفرغ الدين من كونيته، فالحالات الذهنية مهما بلغت من التألق -هي دون مستوى الكونية التى استهدفها الوحي- لم تستطع الفلسفة الحديثة الإفلات من الماركسية التى انطلقت منها كل مناهج التفكير الفلسفي الحديث، وسقطت العقول كلها فى تناقض فكري رهيب، يعتمد الرأس مالية أسلوب حياة والماركسية منهج تفكير، ثم يطرح حاج حمد سؤاله الأهم، هل استوعب التطور العلمي (كل) الخفايا الكونية ليسيطر بالجدل على ملكوت الأرض؟ وعلى الرغم من أن الإجابة وإن أتت بنعم -فى أفضل أحوال احترام الفلسفة، فإن ذلك يناقض إيقاع العلم- : "إن من يظن أن العلم الحديث يعطى تفسيرات كاملة لكل الظواهر الطبيعية لا يدرى مفهوم العلم الحديث الذى فى كثير من الأحوال يتقدم خطوة بعد خطوة ثم يتراجع عنهما، ينجح العلم فى تفسير بعض المظاهر لكنه يزيد الأخرى غموضا وتعقيدا، والضجة التى أثارها كتاب "فرانسوا جاكوب" الفائز بجائزة نوبل فى الكيمياء والمعنون "بالصدفة والضرورة" تكشف ذلك فى كل العلوم المادية الحديثة، وكما يؤكد الدكتور صادق جلال العظم فى كتابه نقد الفكر الديني: "فإنه ليس فى استطاعة أحد أن يدعي أن القرن العشرين صاغ لنفسه بشكل نهائي صورة كونية متكاملة انطلاقا من إنجازاته واكتشافات العلمية، صورة من الممكن أن تحل محل الصورة المادية التى حاولت الفلسفة ترويجها أو الصور الروحية التى حاول التدين تثبيتها".
    وبالتالي فإنّ بحث المسألة الدينية من منظور ماركسي يستهدف فهم العلاقة بين الدين كخطاب وتراث ومحطات تاريخية ، من جهة، وبينه وبين الممارسة الاجتماعية عبر تداخل الدين وتأثيره في عملية الصراع الطبقي الجارية في بلادنا من جهة أخرى.
    لذلك "فإن تناولنا لموضوع الإسلام و الماركسية، و معالجتنا لعلاقة الالتقاء و الاختلاف، إنما يهدف إلى تجديد التفكير فيهما سعيا إلى زحزحة ما اصبح أو ما أريد له أن يكون من الثوابت، وهو العداء القائم بين الماركسية والإسلام الذي لا يعبر عن العداء المطلق بقدر ما يعبر عن عداء مؤدلجي الدين الإسلامي للماركسية باعتبارها منهجا علميا يسعى إلى تحليل الواقع، و الكشف عن التناقضات القائمة فيه، ومجابهتها، والتسريع بتجاوزها في أفق تحقيق المجتمع الاشتراكي، و هو ما لم يسع إليه الإقطاعيون و أشباههم البورجوازيون و كل من يتطلع إلى أن يكون كذلك"
    وفي هذا الجانب، نقول، إن مهمة الكشف عن خلفيات تكريس عداء "الإسلام السياسي" لمفاهيم العقل والتنوير والديمقراطية والاشتراكية والماركسية، تقع بالدرجة الأساسية على عاتق الأحزاب الطليعية الثورية اليسارية والديمقراطية، وهي أيضاً مهمة المثقفين الثوريين الذين تقتضي الأمانة العلمية أن يكونوا على معرفة عميقة بالإسلام و بالماركسية معا، من اجل البحث العميق في العلاقة بينهما، فالإسلام إسلام، و الماركسية ماركسية، و شروط ظهور كل منهما مختلفة، و أهدافهما مختلفة، مع إمكانية التقاطع بينهما، ما يدفعنا إلى القول بأن العداء بين جوهر "الإسلام" و الماركسية عداء مفتعل، و هو ما يستلزم التصدي لهذا الافتعال، لإرجاع الصراع إلى وضعه الحقيقي كصراع بين الطبقات الموجودة على ارض الواقع، لا بين السماء و الأرض، لأن صراعا من هذا النوع هو تحريف للحقيقة، و ظلم للواقع، وفقدان للعلم، و ابتئاس للمنهج. ولذلك فإن من واجبنا تناول الموضوع بصورة تاريخية وموضوعية ، لكي يساهم في النقاش الذي يجب استرجاعه إلى الساحة النظرية بصفة عامة و الفكرية بصفة خاصة حتى تتم إعادة النظر في المقولات الجاهزة عند مؤدلجي الدين الإسلامي من جهة وعند كل من يسعى إلى تحويل الماركسية إلى عقيدة من جهة أخرى .
    وبما أنّ الدين أوسع من الآيديولوجيا، فضلاً عن توجّهه لمخاطبة فئات واسعة من السكان، لا سيّما الفئات الشعبية، فإنه يصبح سلاحاً ذي حدين بيد الحاكم والطبقات الرجعية والبورجوازية ، من أجل تكريس الاستغلال، وكذلك بيد الجماهير الفقيرة للثورة على أنظمة الاستغلال وإسقاطها، وفي هذه الحالة ، هل يصبح هدف محاربة الدين في حد ذاته هدفاً ثورياً ؟ الجواب لا بالقطع، لان الدين والتراث الديني "حَّمال أوجه" وملئ بالمقولات التي تُحَرّض على المساواة بين البشر، بمثل ما نجد فيه أيضاً مقولات تستخدمها القوى الطبقية ضد مصالح الجماهير الشعبية ، فأيّ ماركسية إذن، تلك التي تتوجه إلى معارضة دين ومعتقدات الغالبية الساحقة من السكان، لا سيّما الفئات الشعبية؟ إن في ذلك ضربٌ من الصبيانية وعدم الشعور بالمسؤولية، ناهيكم عن الجهل، إلاّ إذا كان ناجماً عن وعي وسبق إصرار، فإنه -في هذه الحالة- يبقى يدور في نخبوية نظرية خارج الماركسية وليس مهمة نضالية تغييرية كما هي الماركسية"
    كل ما ذكرت في جزء أعلاه من كتابات يسارية كانت تناقش الدين و ورؤية المفكر اليساري من صراع طويل وتحليل عميق وقد يكون الوقت حصرني في هذه الاقراب
    أنما خرج به كمال الجزولي من طرح لا يمثل به غير نفسه وتبقي حقيقة هامة أن أغلب الشوعييين السودانيين ليسوا بملحدين وهنالك تجارب كثيرة عسي أجد الوقت لسرد هذه التجارب ونناقش جزء مهم منها لفائدة شبابنا وللتاريخ نقول الحق

    عسي أجد وقت للمتابعة والمناقشة لهذه القضية الهامة

    (عدل بواسطة زهير عثمان حمد on 08-10-2018, 09:41 AM)





















                  

العنوان الكاتب Date
هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية الأسلام العقلاني من خلال ورقة كمال الجزولي؟ Biraima M Adam08-09-18, 09:59 PM
  Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Biraima M Adam08-09-18, 10:14 PM
    Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Omer Abdalla Omer08-10-18, 04:56 AM
      Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Deng08-10-18, 06:46 AM
        Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا أبوبكر عباس08-10-18, 07:38 AM
          Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا زهير عثمان حمد08-10-18, 09:35 AM
            Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Deng08-10-18, 09:40 AM
              Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Biraima M Adam08-10-18, 10:53 AM
                Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Biraima M Adam08-10-18, 10:57 AM
                  Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Biraima M Adam08-10-18, 11:09 AM
                    Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Biraima M Adam08-10-18, 11:17 AM
                      Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا أبوبكر عباس08-10-18, 12:17 PM
                        Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Frankly08-10-18, 12:22 PM
                          Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Frankly08-10-18, 12:34 PM
                            Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Yasir Elsharif08-10-18, 12:57 PM
                              Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Biraima M Adam08-11-18, 04:19 AM
                          Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا صلاح عباس فقير08-10-18, 01:06 PM
                            Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا النذير حجازي08-10-18, 03:42 PM
                              Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا قسم الفضيل مضوي محمد08-10-18, 07:47 PM
                                Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا قسم الفضيل مضوي محمد08-10-18, 08:25 PM
                                  Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا أبوبكر عباس08-10-18, 09:59 PM
                                    Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا معاوية الزبير08-11-18, 03:25 AM
                                      Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Biraima M Adam08-11-18, 04:51 AM
                                        Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا علي دفع الله08-11-18, 06:59 AM
                                          Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Biraima M Adam08-11-18, 12:01 PM
                                            Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Biraima M Adam08-11-18, 12:27 PM
                                              Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Frankly08-11-18, 12:45 PM
                                                Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا علي دفع الله08-11-18, 02:58 PM
                                                  Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Biraima M Adam08-11-18, 03:11 PM
                                                  Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Frankly08-11-18, 03:24 PM
                                                    Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Deng08-12-18, 08:16 AM
                                                      Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Kostawi08-12-18, 10:57 AM
                                                        Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Frankly08-12-18, 11:34 AM
                                                          Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Kostawi08-12-18, 11:48 AM
                                                            Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا A.Razek Althalib08-12-18, 12:36 PM
                                                              Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Hatim Alhwary08-12-18, 01:25 PM
                                                                Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Biraima M Adam08-12-18, 02:34 PM
                                                                  Re: هل سيغير الحزب الشيوعي أسمه بعد طرح قضية ا Biraima M Adam10-14-18, 04:13 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de