|
Re: عثمان ميرغني في لايف جديد عن الوضع الراهن (Re: Kostawi)
|
أعاد عثمان ميرغني اختراع العجلة بحديثه عن دوائر و ماكينات في وصف ما يراه من طريقة لمعارضة الانقاذ لأن الفكرة لا تختلف عن أساليب التنظيم المعروفة بخاصة عند الأحزاب التي جربتها. لكن الفرق أن الأحزاب المشار إليها اهتمت كذلك بقضايا مهمة في النضال مثل رفع الوعي الجماهيري ووضع الكوادر المبادرة في مراكز قيادية لذلك يصبح طرح الصحفي عثمان ميرغني موضع تساؤل. ثم إن تعريف عثمان ميرغني الجديد للإعلام لا يمكن أن يخلو من الغرض فالإعلام عنده ليس ما نعرفه من جرائد وتلفزيونات وميديا. لا لديه تعريف جديد للإعلام وحاتك. فوق كل ذلك والمؤامرات فإن عثمان لا يملك مثقال ذرة من كاريزما القائد وله تاريخ معادي للشعب السوداني مثل وقوفه مع غزو العراق الذي شرد آلاف السودانيين واضطرهم لولوج باب الهجرة للغرب. مالك يا كوستاوي، كيف تحكم؟
|
|
|
|
|
|
|
|
|