صيّاد النجوم ..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-19-2024, 08:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-03-2018, 11:01 AM

اسماعيل عبد الله محمد
<aاسماعيل عبد الله محمد
تاريخ التسجيل: 08-26-2007
مجموع المشاركات: 2823

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صيّاد النجوم ..

    11:01 AM July, 03 2018

    سودانيز اون لاين
    اسماعيل عبد الله محمد-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    (صيّاد النجوم) ,,

    ولد فى البادية,
    عاش يتيم الام ,
    وحيد الاب ,
    والاب كان وحيداً
    هو الآخر ,
    تآمر الزمان و المكان,
    فامسى (صيّاد النجوم) ,
    العزيز ابن العزيز ,
    كرس الأب ماله و وقته,
    من اجل اسعاد ابنه الأوحد ,
    امتهن (صياد النجوم) الرعي ,,
    منذ نعومة اظفاره ,
    البيئة البدوية شغلت روحه ,
    بالفروسية وامتطاء
    صهوات الخيول
    وظهور الاحصنة الاصيلة ,
    اجاد فنون القتال ,
    وطرائق استخدامات السلاح ,
    لم يفقد حظه في التعليم ,
    مثل حال الكثيرين
    من ابناء البادية ,
    الذين كانوا اقل حظاً منه ,
    اتم تعليمه الاولي ,
    والاوسط والثانوي ,,
    عمل بمصنع النسيج ,
    بضعة اشهر ,
    بقسم الهندسة الميكانيكية ,
    ذهب الى (الاتحاد السوفيتى) ,
    (جمهورية روسيا الاتحادية ) ,
    لدراسة هندسة الطيران,,
    تخرج مهندساً
    متخصصاً في الملاحة الجوية ,
    عمل فى مدن الذهب الاسود ,
    والغاز الطبيعي المسال ,
    عرف بين رفاقه بالأناقة ,
    والوسامه والذوق الرفيع ,
    وعشقه لذوات الخدور النواضر ,
    ورهافة قلبه النابض بحب العذارى ,
    ما من فاتنة تسوقها خطواتها اليه ,
    حتى تثور ثائرته و تشتعل خواطره ,
    عمل بالقوات الجوية
    في ذلك البلد النفطي ,
    منذ سبعينيات القرن الماضي ,
    وبدايات تسعينيات ذات القرن ,
    من الكفاءات السودانية النادرة ,
    افاد تلك البلدان النفطية وافادته,
    عمل ضمن الطاقم الخاص ,
    في الطيران الرئاسي ,
    في ذلك البلد البترولي ,
    صحب كبار الشخصيات ,
    في رحلاته
    وزياراته الخارجية,
    البوم صوره وثق
    لانضر لحظات حياته ,
    جمع تلك الذكريات العتيقة ,
    بين دفتي الالبوم ,
    ضليع في لغة الضاد
    شعراً ونثراً,
    يتقن الانجليزية
    و الروسية والامهرية,
    نشاطه الاجتماعى
    والثقافى كثيف ,
    التف حوله
    ابناء وطنه
    فى بلاد المهجر ,
    كرمه حاتمي فياض ,
    ينطبق عليه القول :
    (الفى جيبه ما حقه ) ,
    أعان القادمين
    من ابناء وطنه ,
    الى بلاد البترودولار ,
    الهاربين
    من جحيم (الاخوان) ,
    الباحثين عن الوظيفة ,
    واصحاب الطموح التجارى ,
    اللاهثين من اجل المال ,
    منهم من عرف الفضل ,
    واكثرهم ,
    تنكر لذلك الصنيع الجميل ,
    لم يهتم لهم جميعاً ,
    محسنهم ومسيئهم ,
    لم يكترث لامرهم ,
    لأن بـه انفة ,
    لو وزعت ,
    على أهل الارض
    لوسعتهم ,
    عفيف اليد واللسان ,
    لا يسأل احداً,
    ولا يحرم احداً سؤله ,
    رغم رهق الحياة
    ما بعد (التفنيش) ,

    وما اكثر ضحايا
    (ديك الصباح) ,
    في ذلك الزمان الغيهب ,
    ديك الصباح لمن لا يعرفه ,
    هو بوم الشؤم الناعق ,
    الذي الحق اذاه بكل شريف ,
    داخل وخارج ارض الوطن ,
    ******
    (صيّاد النجوم),
    انجب ثلاثة ابناء ,
    اكبرهم سناً
    مهندساً ايضاً ,
    يعمل باحدى دول المهجر,
    بارعاً متميزاً ,
    فى الهندسة المدنية ,
    ورث العبقرية من ابيه ,
    شبل من ذاك الاسد ,
    الثانى رحل فى سن مبكرة ,
    محبوباً وقريباً الى قلب والده ,
    ذكائه حاد ومشاعره مرهفة ,
    قلبه انصع بياضاً من الحليب ,
    الثالث (حبيب امه) ,
    بحسب شهادة
    صائد النجوم,
    سار فى درب اخيه الاكبر.
    (صيّاد النجوم) مهووس ,,
    و(ملبوك)
    بالحسن و الجمال ,
    دائماً وابداً
    تهزمه .. تبطش به
    سهام العيون الآسرة,
    عريق في معتركات كهذه ,
    مغامراته تجاوزت المحلية ,
    ذاع صيته اقليمياً و دولياً ,
    تناولت حكاياته سهول سيبيريا ,
    وتناقلت رواياته القارة العجوز ,
    فادهشت قصصه غرب آسيا ,
    ******
    حينما قدم من البادية ,
    وحط رحله
    في مقرن النيلين,
    باحثاً عن العلم والعمل ,
    قاطنات عاصمة البلاد ,
    في الستينيات والسبعينيات ,
    ابدانهن بضة رغدة ,
    مكتنزة بالرفاه وبالاغراء
    اعينهن مكتحلات
    ببراءة الحياة ,
    ما حفّز (صائد النجوم) ,
    للاشتهاء والالتهام ,
    فجّر شحنات رغائبه المكبوتة ,
    كيف لا ..
    وهو البدوي المغرور ,,
    المرتوي بحليب النوق ,
    أمان المكان و صفاء الزمان ,
    كانا ميداناً فسيحاً ,
    صال ثم جال ,
    جمع و طرح ,
    وقسم فاضاف ,
    ما ناش سهمه احداهن ,
    الا واصبحت راكضة ,
    فجر اليوم التالى ,
    تستجدي عطفه,
    ******
    فى اوروبا الشرقية ,
    ضرب رقماً قياسياً ,
    في طلعاته الجوية ,
    سحره اجتذب ,
    شقراوات القوقاز ,
    ذوات القوام اللادن ,
    يُحكى ,
    ان المخافر هناك ,
    وبّخته ذات مرة ,
    وامرته ,
    ان يكبح نزعاته الجامحة ,
    حتى لا تفتتن ,
    حسناوات السهول الجامدة ,
    وحتى لا يعتركن ,
    و حتى لا ينتفضن ويتظاهرن ,
    وحتى لا يصبحن هدفاً
    لقذائف سهامه القاتلة
    المنطلقة
    من كنانته المحشوة ,
    باسنة رماحه السامة ,
    ******
    ذات يوم ,,,
    المكان مطار امستردام ,
    و(صائد النجوم) قادم
    من صحراء غرب اسيا,
    لمهمة مهنية و اكاديمية ,
    دورة تاهيلية وتدريبية,
    فى الشئون الملاحية
    المتعلقة بالطائرات المقاتلة,
    احدى المسافرات تعثرت امامه ,
    قادمة من امريكا الجنوبية ,
    فارعة
    مشرئبة الى سقف السماء ,
    اوجمها اصراره العنيد ,
    رغم اعتذاراتها ورجائاتها ,
    كان المسيّر لدفة الحوار ,
    حاولت الخلاص من شره ,
    لكنها اخفقت ,
    لم تقوى على سحر بيانه ,
    ولغة جسده الفاتنة,
    ولسانه العذب ,
    (صيّاد النجوم) ,
    متمكن من الفرنجة ولغتهم ,
    لكمةً ولكنةً و ايقاعاً سلساً ,
    وقعت اللاتينية
    في شباك اسره المنصوبة ,
    اجتذبها فجندلها ,
    بسحر كيميائه الفاعلة ,
    ثقة (صائد النجوم) لا تهتز,
    رفعت ذات القوام الفارع ,
    رايتها البيضاء ,
    احاطها بسياج
    روحاني لا يقاوم ,
    لم يترك لها بصيصاً
    من أمل الهروب ,
    ذابت جسداً وروحاً ,
    هُزمت البرازيل ,
    للمرة الأولى
    من ارض السمر,
    ******
    (صائد النجوم)
    له حكاية ,
    مع اللغة الامهرية ,
    له مجلس فخيم ,
    ينادم فيه اصدقائه ,
    باحدى المقاهي المعطونة
    بعبق حضارة اكسوم ,
    نادلاته
    في نضارة عمر الزهور ,
    هابطات
    من مرتفعات الهضبة اثيوبية ,
    الى سوق عمل بلاد البترودولار ,
    (صيّاد النجوم)
    حضوره طاغي ,
    اجتماعياً وثقافياً وفكرياً ,
    في جلابيته السودانية
    ناصعة البياض
    والعمامة المصنوعة
    من القماش السويسري
    مع شال مزركش
    (صائد النجوم)
    يهوى الجدليات اللغوية,
    عندما يتبادل الجمل القصيرة ,
    مع يافعات ذلك المقهى ,
    من شاكلة:
    (شكراً يا جميلة) ,
    اتقن لغة الامهرا ,
    احتشد قاموسه اللغوي
    بمفردات هذه اللغة الانيقة ,
    ذاكرته الهندسية حافظة ,
    سعتها جبّارة ,
    اختزنت
    كل صغيرة وكبيرة ,
    حتى ارقام هواتف
    اصدقائه و اهله ,
    محفوظة دون ترميز ,
    يرن هاتفه النقال ,
    فيقول لك انه فلان ,
    أمسيات ذلك المقهى ,
    المسكونة
    بنكهة بخورالجاولي ,
    الهمت (صيّاد النجوم) ,
    روح ورومانسيةً
    آخر ايام خريف العمر,
    نسائم من هوىً شفيف
    قادم من القرن الافريقي ,
    رياح من الاخدود
    الافريقي العظيم
    جاد بها الزمان عليه ,
    كن يحادثنه
    باندهاشات باسمة ,
    لا يقوين على امساكها
    فيفتضح امرهن ,
    تناثرت تلك الاندهاشات
    لهضمه قاموسهن اللغوي
    في ايام معدودات,
    ******
    بدأت أزمة (صيّاد النجوم) ,
    عندما رحل والده الحنون ,
    وهو ما يزال تائهاً
    في بحور الاغتراب ,
    تتقاذفه امواجها ومحيطاتها
    الهائجة والمائجة والمالحة ,
    النافثة والناثرة
    لحمم الرطوبة القاتلة ,
    انه والده وقلبه الكبير ,
    الذي استمد منه اسباب البقاء ,
    الرجل البدوي العظيم ,
    الذي كان وراء انطلاقته
    الى سماء النجوم ,
    الماكوك العملاق ,
    الذي ارتفع به الى الفضاء ,
    الذي وهب ثروته
    و سنين عمره ,
    لقطعة كبده الوحيدة ,
    فكان الوقود المحترق ,
    لاقتلاع (صائد النجوم) ,
    من الارض والقذف به
    الى كون المجرات ,
    احترق الوالد العظيم
    مادةً وزمناً
    ليجعل من وحيده
    نجماً متلأًلأً ,
    واكثر لمعاناً من (الزهرة) ,
    تردت حالة الابن الصحية ,
    بالرغم من انه نال حظاً
    من حياة حافلة بالابتهاج
    الروحي والمادي ,
    فشغل مواقع مرموقة ,
    في زمان غابر ,
    لا ينال فيه الحظوة
    الاجتماعية والاقتصادية ,
    الا (ابناء الذوات) ،
    برزت شخصيته ,
    في ذلك الخضم ,
    الضاج والصاخب بالطبقية ,
    في حقبة ما بعد الجلاء ,
    فبعد فناء القلب الكبير
    وانتقاله الى الدار الرحيبة ,
    انحرف المسار
    بحياة (صياد النجوم) ,
    المرض
    لا تهزمه شجاعة الرجال ,
    الداء
    نهش جسده الستيني الهزيل ,
    فضّل الموت
    في غربته وعزلته علي العودة ,
    الى الذين يرجون اياديه البيضاء ,
    التي عهدوها فيه
    ايام الغنى و البحبوحة ,
    ايام ارتفاع سعر برميل النفط ,
    الآن (صائد النجوم)
    لا يملك شيئاً هناك ,
    بعد ان رحل القلب الكبير ,
    الى عالم الغياب ,
    حاجة الناس اليه ,
    في موطنه و كبريائه ,
    يدفعانه لان يسعى
    وباصرار ,
    لان يدفن تحت تراب
    هذه الصحراء الجرداء ,
    المكتسية بالحصى
    والرمال الصفراء ,
    المتوهجة
    بشمسها الحارقة ,
    انه لا يريد ان يرى ,
    ايادٍ راغبة وقلوب آملة ,
    تنتظره ,
    في المدينة والحي
    و في الحلة و الفريق ,
    نفسه العزيزة تدفعه
    لان يموت ها هنا ,
    (صياد النجوم)
    في آخر ايامه ولياليه,
    اصبح شبيهاً
    بــ(العقاب الهرم) ,
    في عجزه
    وخوار قواه وحسرته ,
    ذلك العقاب الذي
    عبر عن حاله العقاد ,
    فقال:
    يهم ويعييه النهوض فيجثم
    ويعزم الا ريشه لا يعزم
    لقد رنق الصرصور
    وهو على الثرى
    مكب
    وقد صاح القطا وهو ابكم
    يلملم حدباء القدامى كانها
    اضالع في ارماسها تتهشم
    ويثقله حمل الجناحين بعدما
    اقلاه وهو الكاسر المتقحم

    *******

    شيع (صياد النجوم) ,
    لفيف من بني وطنه ,
    الذين تهشمت عظامهم ,
    وانهكتهم مآسي الغربة ,
    الفان وبعض الكسور
    من الدراهم
    و هاتف نقال غير ذكي
    (أول صيحة)
    هو كل ما تركه من حطام الفانية ,
    كان اكثرهم اجهاشاً بالبكاء ,
    و بقاءً في المقبرة ,
    الى ما بعد
    انفضاض جمع المشيعين,
    صديقه الصدوق عثمان المادح ,
    الذي كلما خطرت عليه خاطرة ,
    تذكر ليالي المقهى الاكسومي ,
    وسويعات المسامرة و التعليلة
    وبقايا آثاركاريزما (صياد النجوم) ,
    فيتمتم عثمان باكياً
    برائعة حسن الزبير,
    (صياد النجوم)
    ******

    صياد النجوم
    ياقلبي يا حليلك
    أدوك سهاد وشقا
    وادو الفرحة
    لي غيرك
    زي الدنيا ديل
    ما بدوموا في حالة
    زي ضل الضحى
    وزي غيمة رحالة
    تبسم ليك تساهر
    الليل وتصحى لها
    نايمة وهانية
    ما بتخطر على بالها
    تكتب في الغنا
    وإيه الغنا بفيدك
    ما دام التموت في
    ريدو ما بريدك
    وأغرب حاجة
    حسادك أجاويدك
    يالمسكين شقاك
    وجبتو بي إيدك
    ياحليل الغرام
    أيامو ما ولت
    ويا حليل ليلى يوم
    عن قيسها ما إتخلت
    شوف يا قلبي شوف
    الريدة كيف قلت
    قوم صيد النجوم
    ديك النجوم طلت
    قوم صيد النجوم
    ديك النجوم طلت
    قوم صيد النجوم
    ديك النجوم طلت
    قوم صيد النجوم
    ديك النجوم طلت
    قوم صيد النجوم
    ديك النجوم طلت
    قوم صيد النجوم
    ديك النجوم طلت

    ..........


    سُماعين




















                  

07-03-2018, 12:16 PM

قسم الفضيل مضوي محمد
<aقسم الفضيل مضوي محمد
تاريخ التسجيل: 01-08-2013
مجموع المشاركات: 2608

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صيّاد النجوم .. (Re: اسماعيل عبد الله محمد)

    .
    فقري يا سُماعين ود عبد الله ...
    .
    .
    شكرا على هذه اللوحة البديعة ...
    سلمت يداك يا سمعة ...
    .
    .
                  

07-04-2018, 09:07 AM

اسماعيل عبد الله محمد
<aاسماعيل عبد الله محمد
تاريخ التسجيل: 08-26-2007
مجموع المشاركات: 2823

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صيّاد النجوم .. (Re: قسم الفضيل مضوي محمد)

    أشكرك أخي قسم ..
                  

07-04-2018, 02:11 PM

علي عبدالوهاب عثمان
<aعلي عبدالوهاب عثمان
تاريخ التسجيل: 01-17-2013
مجموع المشاركات: 12484

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صيّاد النجوم .. (Re: اسماعيل عبد الله محمد)

    حبيبنا إسماعيل ..
    إبداع ..
    رمزية عميقة ..
    عكس شخصية رواية الطيب الصالح ( مصطفى سعيد)
    لأن صياد النجوم كان متصالح مع نفسه ونال إعجاب الحسان الشقراوات
    والرمزية الاخرى شخصية السوداني المغترب الذي لا يعمل حسابات المال والمستقبل والتقاعد
    بل ينظر إلى اللحظة ليس بقصد المتعة ولكن بالايثار والتضحية من أجل الآخرين
    خواطر فيها عمق ورموز وابعاد عن شخصية السوداني خاصة ذلك القادم من أعماق الارياف

    شكراً إسماعيل .. مبدع ..
                  

07-05-2018, 05:47 AM

MOHAMMED ELSHEIKH
<aMOHAMMED ELSHEIKH
تاريخ التسجيل: 03-21-2008
مجموع المشاركات: 11838

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صيّاد النجوم .. (Re: علي عبدالوهاب عثمان)

    اغنية صياد النجوم اعادت لي ذكريات حبيبة لنفسي في منتصف الثمانينات بمدينة سنكات الجميلة ومقر السيدة مريم رضي الله عنها.

    تشكر سمعة
                  

07-05-2018, 05:41 PM

اسماعيل عبد الله محمد
<aاسماعيل عبد الله محمد
تاريخ التسجيل: 08-26-2007
مجموع المشاركات: 2823

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صيّاد النجوم .. (Re: MOHAMMED ELSHEIKH)

    العزيزان
    علي عبد الوهاب
    ومحمد الشيخ
    لكما اسمى آيات الشكر.
                  

07-06-2018, 07:21 AM

يحي قباني
<aيحي قباني
تاريخ التسجيل: 08-20-2012
مجموع المشاركات: 18708

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صيّاد النجوم .. (Re: اسماعيل عبد الله محمد)

    سمعة يا عجيب ...

    من اروع ما غنى مجدوب اونسة و ما كتب حسن الزبير ...

    تسجيل خصوصي ليك و للحلوين ...

                  

07-06-2018, 12:55 PM

اسماعيل عبد الله محمد
<aاسماعيل عبد الله محمد
تاريخ التسجيل: 08-26-2007
مجموع المشاركات: 2823

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صيّاد النجوم .. (Re: يحي قباني)

    تسلم قباني
    وشكراً على رفدنا بفيديو رائعة الثنائي حسن ومجذوب ,,
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de