بدلاً من تسويد المنبر، وبمناسبة (من ديك وعيك) دعنا يا عبد اللطيف ننصت السمع سوياً لهذا الشاعر الشفيف وهو يحكي عن الديكة المتحكمة في عديد الأوطان، وعن عُقم ديكة السودان حيث أن مقاطع كثيرة في قصيدة (نزار قباني) تنطبق على حالنا وكأنها فُصِّلت تفصيلاً على ذلك الديك (الواحد دون شريك):
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة