|
Re: طيارات للإخلاء: كيف العودة للوطن مع التذ (Re: محمد الأمين موسى)
|
الأخ محمد الأمين تحياتي
الاثيوبية و الأردنية كمان أغلى. لأن الإخوة المصريين و الأردنيين أصبحوا كالمستجيرين من الرمضاء بالنار فلجأوا للأردنية و التركية..
الاثيوبية كذلك مثل القطرية.. لأنه كما تعلم القطرية خفضت عدد الرحلات اليومية للسودان من ثلاثة إلى رحلة واحدة مما رفع الطلب.
الاثيوبية صارت ملاذ لكل الركاب من جنوب و غرب أفريقيا و شرقها. فتجد الطيارة مليانة على الآخر من الكينيين و اليوغنديين و حتى النيجيرين.
|
|
|
|
|
|