رحل أبا فاطمة عن هذه الفانية بعد صراع مع مرض الليوكيميا.كان صابرا محتسبا،لم يجزع أو يجبن بل كان صبورا جسورا شجاعا متيقنا بالقضاء يقين العارفين،يبث القوة في قلوب أهله وأصدقائه. رحل محمد يوسف لطفي مخلفا سيرة ناصعة وشجاعة صلدة في الصبر علي الابتلاء. اللهم أرحم عبدك محمد يوسف لطفي وصبر أهله وذويه. العزاء لوالده الأستاذ يوسف لطفي واخوته وجميع ال لطفي برفاعة والخرطوم وامريكا.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة