كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: صحيفة (التيار) تعلن تشكيل كيان للدفاع عن ا� (Re: Omer Abdalla Omer)
|
أعتقد دي فكرة ذكية جدا... و إذا تمت ستزلزل النظام و ستكشفه للعالم... لذا اتوقع أن تحاول الحكومة منع المؤتر الصحفي التالي..
عثمان ميرغني طبعا فارق الجماعة منذ سنوات و أختلف معهم مبدئيا...
للا أعتقد من المجدي رمي الناس بتاريخهم...لأن الانتماء لأي تنظيم حزبي هو خيار متاح و مفتوح و تبني أي فكرة متاح و مقبول.
و يمكن لأي إنسان أن يتراجع عما آمن به يوما ما.. و من مصلحة المعارضة أن تقبل أي شخص طالما يؤمن بالديموقراطية..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة (التيار) تعلن تشكيل كيان للدفاع عن ا� (Re: Omer Abdalla Omer)
|
السلام عليكم قوم صحبٍ من إضراب "طليعة صُنّاع الرأي" مُلاوزِين ..!
تحيتي ليك، أخي عمر، وقد أتيتَ بــِـــ
Quote: (سبحان الله يا عثمان ميرغني، أظنها لعنة الأخوان المسلمين.. رغم عذابك دا لا تجد التعاطف او الدعم اللازم لان الناس لا تثق فيك و ترى إنك كوز كنت و ما زلت و تكون و إنك جزء من هذا الكابوس.. أنت لا تقدر على الإضراب عن الطعام و أنا أتحداك و الزمن شاهدنا ) |
وأنا لا أقول: سبقتني، بل ولا أزيد: شِلتا كلمتك من خشمي..! ومع ذلك فإنّي أراك قد أتيتَ شيئاً - لو ما فريّـاً عديل كِدا - لا ينقصه الافتراء
وَ مِتْلَك إن قام افترى، مين هو ال بيقوم يهديه..؟! صحيح أن الصحافي المهندس عثمان ميرغني، نبغَ شخصه الصحفي في حاضنة كوزية، ثم نما وترعرع فـ تجـَدّع في ظلال "سلطنة آل كوز" إبّان أن أضحى من كِبار قُبّاض الملايين شهرياً على "كتابة الرأي" بمعدّل زاوية في حدودِ ما بين 500 -- > 750 كلمة مدّة خمسة أو ستّة أيام في الأسبوع، متنقّلاً بين ذات الصحف الخرطومية التي اخترطها آل-كوزٍ فشروها من أهلها بدراهم معدودات، أو غصبوها في كثيرٍ من الأحيان؛ وهنا ..! هل كنتَ وَ عُثمان ميرغني، ترغبان أن يكون نشاط عثمان ميرغني الصحفي خارجاً عن سياق تلك الحيازات "أم دراهم" معدودات أو غصبٍ في تملّكها..؟!
وأمّا عن مُشارطتك على تعصِّي "الإضراب عن الطعام" على عثمان، فتلك، ليس عندي فيها "رأي" الآن، ولكنّني غير مُستبعِد أن يكون مُعلِن الإضراب عن الطعام، قد أُلِهمها Had being inspired with من الــBig Brother ربما ..! حتى تشيع في كل الصـَّــحــَّافة النَّشَّارة وغير النّشّارة لصحفٍ لا تسوى ثمن الحبر الذي كُتبتْ به.
فعلى الأقل، فيها ما فيها، من توفُّر، رغيف الخُبز علّه يحوق على الأيدي المرفوعة تُريد التئاماً به ولا تقدرش!
أو على الأقل، فإنّ فيها (وأعني مسألة التهديد بالإضراب عن الطّعام) نوع من مُتاوَرة، ولا أقول "توق" هذا الأخ التّيّاري! لاستعادة مجده القديم في تعبئة وَ حشد "الناس" حتى يُريهم إلّا ما يرى ..! أو يُهديهم ركائز الإضراب عن الطعام.
ـــــــــــ
| |
|
|
|
|
|
|
|