لارتباط الاستاذ الكبير عبد الكريم الكابلي بالعديد من المناشط الثقافية ، الاجتماعية، الفكرية ، الريااضية، بدرجات متفاوته و لتاثره بها و تاثيره عليها يشتمل برنامج الاحتفاء به علي مشاركات تنتمي لهذه المناشط ستشارك المراة و الشباب سيشارك الكتاب و المفكرين سيشارك الرياضيون و بالطبع هناك الوجود الطاغي الجميل لقبيل المطرين الموسيقين و الاعلامين نتوقع حضور انيق و كثيف ....و نشوفكم في الموعد
03-21-2018, 07:25 AM
Red Sea
Red Sea
تاريخ التسجيل: 04-03-2009
مجموع المشاركات: 475
لدى الاستاذ الكثير من الاغنيات التي اتم تلحينها في دقائق معدوده ولكن لاغنية ماذا يكون قصة جعلتها اطول اغنية يلحنها الكابلي وفي الاغلب اطول زمن تطلبته اغنية لكي تلحن في التاريخ. الكابلي وعمر الجزلي في حديث شيق حول الاغنية وذكريات مع شاعر الاغنيه حسن عباس صبحي
من قناة الأخ سعد عبد الكريم الكابلى و الذى يقوم بمجهود جبار و مقدر بتوثيق الكثير من أعمال الأستاذ الفنان و الشاعر عبد الكريم الكابلى للإشتراك فى قناة الأخ سعد عبد الكريم الكابلى الرجاء متابعة اللينك أدناه :
وصلتنى أمس الرسالة التالية من الأخ الأستاذ الفاتح إبراهيم المقيم بولاية كاليفورنيا :
الكابلي سفير بلا حدود بقلم الفاتح إبراهيم نما إلى علمي وجود الأستاذ عبد الكريم الكابلي في واشنطن وكنتُ قد التقيت به وشرفني في داري في العاصمة الأمريكية أثناء زيارته الماضية .. وكالعادة على أسلوب الكابلي كانت جلسة تخللها الكثير من الطرب والأنس والشعر والأدب .. عندما سمعتُ الخبر كان لسان حالي يقول : أقل ما يمكن عمله هو أن أرحب به من على البعد - وأنا هنا في كاليفورنيا – ببعض من الكلمات علها تليق بمقامه وبما قدمه من خدمات للفن والوطن .. الترحيب بهذا الفنان غير العادي دين علينا كسودانيين في الوطن أو في الاغتراب .. وفي وقت تتراجع فيه قيم الفن والوعي الثقافي في الوسط الفني تزداد قيمة الكابلي كفنان متفرد .. تدافعت الذكريات ورجعت بي إلى حكاية لا أمل من تردادها .. في منتصف ثمانينيات القرن الماضي عندما كنت أعمل صحفيا في واشنطن جمعتني الظروف بأحد الدبلوماسيين العرب وتحدثنا عن بعض الشؤون التعليمية والثقافية في العالم العربي .. فجأة سألني الدبلوماسي الأديب سؤالا لم أتوقعه: هل تعرف عبد الكريم الكابلي؟ أجبت بأنني أعرفه حق المعرفة ولكن لماذا؟ سألت محدثي ... قال : بعد يوم طويل من العمل غادرت مكتبي في واشنطن متوجها إلى بيتي في فرجينيا وعندما اعتلت السيارة جسر نهر "البوتاماك" الذي يفصل فرجينيا عن واشنطن دي سي طلبت من السائق أن يدير مفتاح الراديو وكانت محطة هيئة الإذاعة البريطانية من لندن تبث مقابلة مع فنان سوداني اسمه عبد الكريم الكابلي كما قال المذيع في التقديم .. يتابع محدثي قائلا : سمعت شرحا جميلا عن خصوصية الفن السوداني واختلافه عن الفن العربي بالرغم من أن وسيلة التخاطب في كليهما واحدة وهي العربية .. ولكن – يواصل الحديث - ما جعلني انتبه أكثر وأتابع بتركيز هو إجابته على السؤال التقليدي في هذا البرنامج الذي أداوم الاستماع إليه: إذا وضعتك الظروف في جزيرة منعزلة وطُلب منك أن تحمل معك كتابا واحدا إلى جانب القرآن الكريم فماذا تفعل؟ أجاب بلا تردد أحمل معي "لسان العرب" وتحدث حديث العارف عن فائدة اللسان ومتعة مصاحبته .. تذكرت كل هذا وأنا في هذا الشهر الفضيل حين تتغيرعاداتي ومنها النوم مبكرا .. ففي رمضان أساهر قليلا خاصة أن صلاة العشاء تتأخر حتى العاشرة في كاليفورنيا حيث أقيم .. عندما علمت بوجود الكابلي لجأت إلى الكمبيوتر وبدأت أتجول في تسجيلات "يو تيوب" ولم يطل تجوالي فعثرت على أحد التسجيلات حيث سأل الإعلامي المعروف حسين خوجلي الكابلي عن ما أبيات شعر لا يفتأ يذكرها ويتمثلها على الدوام؟ .. فسالت العبارات والكلمات من الكابلي خالية من اللحن اللغوي مقتبسا أبياتا لشاعره الأثير المتنبي: ولا تحسبن المجد زقا وقينة فما المجد إلا السيف والضربة البكر وتضريب أعناق الملوك وأن ترى لك الهبوات السود والعسكر المجر وتركك في الدنيا دويا كأنما تداول سمع المرء أنمله العشر يا لها من صورة وياله من اختيار .. حقاً لقد ترك المتنبي كفنان وشاعرعبقري دويا في أوساط الأدب العربي مازال يتردد صداه وفي الجانب المقابل ترك الكابلي وما زال يترك دويا في وسط الثقافة والفن السوداني .. وأينما حل يعكس الصورة التي نحب أن نُعرف بها خارج محيط الوطن .. مرحبا بك وجزاك الله تعالى عنا كل خير الفاتح إبراهيم
03-22-2018, 12:16 PM
Red Sea
Red Sea
تاريخ التسجيل: 04-03-2009
مجموع المشاركات: 475
كتب الأستاذ هاشم كرار عن قصيدة المرايا هنا فى المنبر العام لسودانيزاونلاين فى العام 2015 فأبدع فى تفاصيل القصيدة البديعة من كلمات أستاذنا الفنان عبد الكريم الكابلى :
*****
ندخلُ نحنُ في لحم المرايا، ولا.. ولا تدخلنا، فمن.. من غير الكابلي، من يستطيعُ أن يُدخل المرايا في لحمنا، ولحم القصيدة، ولحم الزمان، ولحم الدنيا والعالمين؟
الكابلي؟
أقسمُ أن هذا الفنان، قد فتح له رب المعاني المدهشة، باب المعاني.
أقسمُ انه دخل. أقسم أنه قد شاف.. وقد رأى، منذ أن قال " بين وعدك وقربك، كم شابت ليالي" وبين الوعد والقرب، راح يزاوج بين حنجرته العميقة، ونقرة العود، وحنين الكمنجات، والطبل الذي يشبُ إلى فوق.
ذلك بيت من الشعر العجيب.
أنظر ياصاح: لكم هو إنتظار الحبيب، يطولُ. أنظر إلى الليالي التي تشيبُ، من طول الإنتظار. أنظر إلى الليالي حين تشيخُ!
وأنظر، إلى " يامرايا"
يامرايا..أغنية من أربعة مشاهد. من أربعة " كوبليهات":
مشهد جماعي، كان، ولا يزال في الذاكرة.
ومشهد فردي، كان ولا يزال في الخاطر..أشبه بالحنين.
مشهد حواري، من طرف واحد، هو كائن الآن..
ومشهد استرجاعي
لم أكن في المشهد الاول، لكن الكابلي داعب خيالي، فصرتُ جليسا، في تلك ( القعدة):
كانت "قعدة" ناس: " شوق ونغم وقلوب فرحانة" كانت قعدة ناس" ذوق وفهم وعيون سرحانة"!
تلك هى اللمة. ما أجملها.. وما أحلاهم.
المشهد الثاني.
كان هو بالكامل مشهدها هى:
استلمت المجال- في تلك القعدة.
كان المجال، مجالها.. وكانت تدور، في مجالها هذا المدهش، كوكبا من" نور وزهور وعطور".. " صوت منساب بللور شبه ناس قلال".. " خفة روح عصفور" و" أشراقات خيال"!
تلك انسانة مدهشة. إنسانة كأنما خلقت للتو، من أجمل ماخلق الرب في هذه الدنيا. إنسانة، لا تتراءى لهذه العين الفوتغرافية، وإنما تتراءى بعين الذائقة الشعورية المدهشة، وعين الخيال، ذلك الجموح، مثل مهرة بكر، في البرية..
بمثل هاتين العينيين، يستحيلُ قبض الذى يتراءى قبض يقين. هذا مقام الحيرة، والإلتباس. هذا مقام الشك والإيمان. هذا مقام معاناة التوصيف، في تخوم الروح!
تلك هى المعاناة العذاب.. تلك هى معاناة استعذاب العذاب.. وتلك هى المعاناة التي "خلت" القلوب طيور.. طيور تصفق [بأجنحتها في أجواء من الغبطة والسحر، والحضور والغياب،معا... والتماهى العجيب!
" قعدة" مشت بالجميع، بعيد.. "شايلين العيد" والعيد هنا هو عيد القلوب.. و" الشيلة" ما أعذبها، وهى زي" البسمة الرنانة"!
تلك هى البسمة الصوت..
وتلك- كما كان قد قال:..... كم شابت ليالي"..
توصيف، في جزالة توصيف، و.. أولم أقل لكم أن الكابلي قد فتح له الرب باب المعاني المدهشة، فدخل ورأى.. ومن بين مارأى مشهدها ذاك، الذي لا يبرح الروح,,
والصورة- صورتها- تلك التي لا تفارق العينين..
هو مشهد، كان وسيظل كائنا.. وصورة كانت، وستظل.
المرايا، تتجمل بالصدق..
المرايا تعرينا..
المرايا لا تقول لنا" من أنتم". المرايا.. نحن..
المرايا، لا تخون!
وحين وقف أمامها الكابلي، طربانا- بعد ذلك المشهد- شافها" طربانة".
هو يدركُ سبب هذا الطرب، منه وإليها، لكنه مثلها ماكر، وأراد أن يقرأ ظنونها هى الماكرة، قبل أن تقرأ ظنونه، فكانت الأسئلة.. سؤالا من وراء سؤال:
في تلك القعدة- استلمت تلك التي أشبه بالرؤيا والشعر- المجال،استلمت أيضا مجال أي مقام من مقامات صوت الكابلي، فغنى – فيما أتخيل- كما لم يغن من قبل. غنى، وصوته هو، قد شالها هى، ذات الصورة التي شالتها عيناه.. الصورة التي لا تتراءى إلا في عدسة أقدس أسرارالروح!
الغنا، في زمن الإرباك الروحي.. إرباك..
في زمن الحبيبة.. حبيب..
الغنا، يستحيل في زمان استحالة التوصف بعين الكاميرا، إلى توصيف بعين العبقرية. يستحيل شبيها.. بل يستحيل هى: تلك التي استلمت المجال" نور وزهور وعطور.. صوت منساب بللور.. خفة روح عصفور.. وإشراقات خيال"!
المرايا.. أتخيلها تلخبطت: " ترى، أتراني أنا طربانة من صورتها تلك التي شايلها هو في عينيه، أم من غناهو.. غناهو هو"؟!
ياااه، للغنا، صورة نراها.. تراها المرايا!
يترك الكابلي المرايا، في لخبطتها، لا تحرك لسانا، ويعود بصوته إلى زمان الناس "الشوق والنغم والقلوب الفرحانة.. وتلك عودة لافكاك منها، وقد دخلت تلك القعدة في لحم الروح.. ولحم الغنا، ولحم روح الزمان، ولحم روح المكان!
يامرايا..
أغنية، طاعمة، بشكل خرافي..
أغنية تفيض سحرا وعذوبة
أغنية، يسافر معها الخيال طروبا..
أغنية؟؟ آآآآه،
يكفى أنها- مثل تلك التي استلمت المجال- ظلت تستلم المجال في دنيا الغنا الطاعم مثل ريق الحبيبة، لأكثر من ثلاث عقود.. يكفى أنها لا تزال تخلي " قلوبنا طيور.. حال أحوالنا حال" !
بمصاحبة العازف المبدع محمد بابكر زيادة
بالعود اداء فى قمة الروعة و الإحساس العالى كعادة الفنان المبدع الكابلى
كلمات عبد الكريم الكابلي يا شـوق يا نغم ياقلوب فرحانه يـا ذوق يا فـهـم يا عيـون سرحانه **** نور و زهور و عطور و إستلم المجال صوت منساب بنور و شبه ناس قـلال و خفة روح عصفور و إشراقات خيال خلى قلوبنا طيور حال ارواحنا حال ** ** ومشينا بعيـد شايلين العيد في قلـوبنا وفي دروبـنا ورا البسمه الرنانه يا شـوق يا نـغم ياقلوب فرحانه يـا ذوق يا فـهـم يا عيـون سرحانه **** كلميني يا مـرايا شايفك طـربانا حكو ليكى حكايه و لا كـنتى معانا و لا إنتى بتقـري يا ساحرة ظنوني و لا شفتي الصوره الشايلاها عيوني و لا يبقي اكـيد عاداكى غناى يا شـوق يا نغم ياقلوب فرحانه يـاذوق يا فـهـم يا عيـون سرحانه
03-22-2018, 05:28 PM
Red Sea
Red Sea
تاريخ التسجيل: 04-03-2009
مجموع المشاركات: 475
أين من عيني هاتيك المجالي ** يا عروس البحر يا حلم الخيال أين عشاقك سمار الليالي ** أين من واديك يا مهد الجمال موكب الغيد وعيد الكرنفال ** وسُرى الجندول في عرض القنال
رقص الجندول كالنجم الوضي ** فاشدو يا ملاح بالصوت الشجي وترنم بالنشيد الوثني ** هذه الليلة حلم العبقري
قال : من أين ؟ وأصغى ورنا ** قلت : من مصر ، غريب هاهنا قال : إن كنت غريبا فأنا ** لم تكن فينيسيا لي موطنا
قلت والنشوة تسري في لساني : هاجت الذكرى ، فأين الهرمان ؟ أين وادي السحر صداح المغاني ؟ أين ماء النيل ؟ أين الضفتان؟
آه .. لو كنت معي نختال عبره ** بشراع تسبح الأنجم إثره حيث يروي الموج في أرخم نبره ** حلم ليل من ليالي كيلوبتره
كليوبترا ! أيّ حلم من لياليك الحسان طاف بالموج فغنّى و تغنّى الشاطئان و هفا كلّ فؤاد و شدا كلّ لسان هذه فاتنة الدّنــيا و حسناء الزّمان *** بعثت قي زورق مســتلهم من كلّ فنّ مرح المجداف يختال بحوراء تغنّي **** يا ضفاف النّيل باللّــه و يا خضر الروابي هل رأيتنّ على الشطِ فتى غضّ الإهاب أسمر الجبهة كالخمــرة في النّور المذاب سابحا في زورق من صنع أحلام الشّباب ؟ إن يكن مرّ و حيّا من بعيد أو قريب فصفيه ، و أعيدي وصفه فهو حبيبي !
03-22-2018, 11:42 PM
كمال طيفور
كمال طيفور
تاريخ التسجيل: 03-17-2017
مجموع المشاركات: 106
حينما تم اختيار اودتوريم مدرسة تسي وليام لاقامة حفل الاستاذ عبد الكريم الكابلي كان لذلك اسباب منها -المدرسة لها تاريخ و ارث مميز و ذلك ما تمت الاشارة اليه في قصاصات التعريف بحدت الاحتفاء بكابلي بفيرجينيا يوم الاحد القادم -المدرسة تومها تعمل فيها تتعامل و تعاملت معها اثنيات و تقافات لا ابالغ ان قلت انها تمثل كل اقطار العالم -عدد طلاب هذه المدرسة يفوق الاربعة الف و خمسماية طالب -الموقع الجغرافي ممتاز من حيث قربه للطرق الرئسية بالمنطقة و قربه من الاكساندرية القديمة احد اعرق احياء هذه الولاية الجميلة -هنا تم تمثيل واحد من اشهر افلام العنصرية تايتانز
المقال ادناه لاحد اساتذة هذه المدرسة العريقة و هو د احمد خليل السوداني المولد و التوبية و الدراسة علي مسئوليتي احمد لن يمانع ان تقدم احدنا و ترجم المقال التعريفي بالمدرسة
03-23-2018, 01:15 AM
كمال طيفور
كمال طيفور
تاريخ التسجيل: 03-17-2017
مجموع المشاركات: 106
Many have wondered why would T.C. Williams High School in Alexandria be An Appropriate setting for an event celebrating Dr. Abdul Karim Al Kabli.
This is the very city where Dr. Abdul Karim Al Kabli first received his citizenship. Further, this is also the city that held the very first recorded Sit-In to desegregate the Public Library so that Black people could have equal access to all of the resources this great city had to offer in 1939. A full 21 years before the Greensboro Sit Ins came to fruition placing the Civil Rights Movement squarely on the radar of every American Citizen through extensive media coverage. This city and school have been blazing trails and winning championships and defying the odds since its inception and it is only right that in a city with such a trailblazing past that we come here on this occasion to honor Dr. Abdul Karim Al Kabli.
After the United States Supreme Court ordered an end to racial segregation in 1954, most school districts decided to close down rather than integrate in defiance. Alexandria slowly began integration in 1959 but finally in 1971 Alexandria began integration of schools that had been for whites only and students from schools that had been exclusively for blacks met here at T.C. Williams for the first time as classmates.
So it was here that this high school and on the football field that the Titans of 1971 proved the assumptions of the society false. Students and coaches of different races found they could trust one another and achieve together what would have been impossible to achieve apart. This coming together of Blacks and Whites to win a Championship that defied all of the odds was famously chronicled in the Disney Film, Remember the Titans!
It is here in these hallowed halls that unity brought about a championship in 1971, and it is here that we have gathered to celebrate the life and accomplishments of a champion who has come a long way, from Sudan, has brought the world community together through his distinct African music.
Dr. Ahmed Khalil Gamar T C Williams Staff
03-23-2018, 02:00 AM
كمال طيفور
كمال طيفور
تاريخ التسجيل: 03-17-2017
مجموع المشاركات: 106
و هذه اضافة اخري في ذات الصياغ من احد ابناءنا الذين درسوا كل المراحل بامريكا الابن نزار برضو باللغة الانجليزية
T. C. Williams is a public high school in Alexandria, Virginia with profound historical relevance both in locally in the Washington Metropolitan area and beyond. Founded in 1965, T.C. (as it is commonly referred to) was established in the heart of racial integration. In 1971, the school was ordered to integrate, which placed it at the center of a heated battle between those who were for and those who were against integration. The scenes were emotional, however, born out of the tension was an incredible story of a football team that managed to unite and overcome the division. This story was later portrayed in the film Remember the Titans and granted the school even more prominence.
Today, T.C. has taken its history and progressed into a respected, well-rounded public high school. The school has since moved into a new state-of-the-art building that boasts high-tech and environmentally-friendly provisions for its approximately 3,600 students. The school draws from a population that is economically, racially, and ethnically diverse. Students come from over 80 countries and speak more than 60 languages. The school’s movement from where it began in 1965 to where it stands today, over 50 years later, is one of the best representations of the Washington
03-23-2018, 02:04 AM
كمال طيفور
كمال طيفور
تاريخ التسجيل: 03-17-2017
مجموع المشاركات: 106
مناسبتها : كان عبدالرحمن النجومي شقيق الشاعره زينب يشكل خطرا علي المستعمر الانجليزي لانه لم ينصاع الي أوامرهم . و طلب المفتش من الجنود إعتقال النجومي قائد الراية الحمراء في المهدية. وهو من الجعليين النافعاب و أمه زينب بنت عبدالرحمن إبنة الشيخ خوجلي، لُقِب جده بأبو الجاز، نسبةً لبنته الكبرى الجاز .. وبود ضوة نسبةً لأمه ضوة.. و الملقب أيضاً بأزرق توتي و المدفون بحلة خوجلي بالخرطوم بحري، ودخلوا أم مغد في وقت الظهيره و وجدوا النجومي جالسا داخل المنزل و تم وضع الكلبشات علي يديه والتي كانت آنذاك تصنع من الجنزير العادي ..
و عندما رأت زينب هذا المنظر كتبت:
الجنزير .. في النجوم زي الشولق المنظوم ما بخاف في المحاصة دموم
إنت .... يافرنيب جازم مابتجيب لي عيب إسمك في الرجال عمسيب و انت لي الضرس عرديب
العيشتو مي عوايل وجدك بضبح الشايل أضرب كفك الطايل ما ترا الجنزير سمح و خايل مابخاف في المحاصة دموم
غنيلو يا أم رشوم دابى الروم شرابو سموم ما بخاف في المحاصة دموم
غنيت بجر قولو كضبو القالو بتنولو هو التلب العرك زولو ما ترا الخصيم قصر طولو مابخاف في المحاصة دموم.
تميز الفنان المرهف الكابلي بإهتمامه بأغانى الحماسة و التراث و أضاف لها الكثير من الإبداع بألحانه الشجية و أداءه المتفرد
03-24-2018, 06:45 AM
Osman Musa
Osman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082
سهرة بتلفزيون السودان فى العام 1974 تقديم الأستاذ متوكل كمال
إرتجلت الفرقة الموسيقية المرافقة للأستاذ الكابلى مقطوعة وليدة اللحظة وضح فيها جلياً الكم الهائل من الإبداع الفطرى و التناغم الممتع فى تناول السهل الممتنع من الموسيقى السودانية
فكانت هذه اللوحة الموسيقية الجميلة
نسأل المولى عز و جل الرحمة و المغفرة لمن رحل من مبدعينا و أطال الله عمر الأحياء منهم و متعهم بالصحة و العافية
03-24-2018, 10:34 PM
كمال طيفور
كمال طيفور
تاريخ التسجيل: 03-17-2017
مجموع المشاركات: 106
ان شاء الله نوصل رسالتك و تمنياتك لاستاذ كابلي اكيد كنا نتمني تكون معانا ما يخفف شوية انوالموجودين هنا من اسرتكم العامرة ساهموا ماديا و راح يحضروا الاسرة
03-24-2018, 10:41 PM
كمال طيفور
كمال طيفور
تاريخ التسجيل: 03-17-2017
مجموع المشاركات: 106
ان شاء الله نوصل رسالتك و تمنياتك لاستاذ كابلي اكيد كنا نتمني تكون معانا ما يخفف شوية انوالموجودين هنا من اسرتكم العامرة ساهموا ماديا و راح يحضروا الاسرة
03-24-2018, 08:10 PM
Kostawi
Kostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979
ان شاء الله نوصل رسالتك و تمنياتك لاستاذ كابلي اكيد كنا نتمني تكون معانا ما يخفف شوية انوالموجودين هنا من اسرتكم العامرة ساهموا ماديا و راح يحضروا الاسرة
03-24-2018, 10:47 PM
Kostawi
Kostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979
شكرا نصر الدين علي الاشارة بعدم دعوة السفارة ؤ ايضا في بداية البوست الاخ العزيز فقيري طالب بنفس الشيء ودا كلام مفهوم احب اقول ان هذا لعمل عمل مخلص للايفاء بقليل من كثير لاستاذ كابلي الذي افني عمره يغني لنا و لبلدنا الحبيب السودان اعلان الاحتفاء بالكابلي في الشغل النحنه فيه دا للجميع لم نقدم دعوة خاصة لاي جهة لا سفارة و لا غيرها ونشوفكم بكرة يا نصر و كل الاحباب وبالميات ان شاء الله
03-25-2018, 00:13 AM
Kostawi
Kostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979
شكرا جزيلا الأخ كمال طيفور على التعقيب... طبعا أنا أعرف الحفلات العامة مفتوحة لكل الناس الموجودين في المنطقة بما فيها تيم السفارة ....لكن لمن نجي نلقى طاقم السفارة في الصف الأمامي و كراسيهم فيها لافتات مكتوب عليها (محجوز)...زي ما حصل قبل لكدا في حفلات عامة قبل كدا- و أتضح إنو تقدمت دعوة- و لقد أدنا هذا العمل من قبل...هذا ما أقصده.
03-25-2018, 12:22 PM
Red Sea
Red Sea
تاريخ التسجيل: 04-03-2009
مجموع المشاركات: 475
ماهو الفافنوس ماهو الغليد البوص ود المك عريس خيلا بجن عركوس أحيّ علي سيفه البحد الرووس **** ما دايرالك الميته أم رمادا شح دايراك يوم لقا بدميك تتوشّح الميت مسولب والعجاج يكتح أحيّ علي سيفه البسوي التح **** إن وردن بجيك في أول الواردات مرنا مو نشيط إن قبّلن شاردات أسد بيشه المكرمد قمزاته متطابقات وبعرض في ضرايع العنّز الفاردات **** كوفيتك الخوده أم عصا بولاد ودرعك في أم لهيب زي الشمس وقّاد وسيفك من سقايته إستعجب الحدّاد وقارحك غير شكال ما بقربو الشدّاد **** يا جرعة عقود السم يا مقنع بنات جعل العزاز من جم الخيل عركسن ما قال عدادن كم فرتاق حافلن ملاي سروجن دم
03-25-2018, 03:10 PM
Kostawi
Kostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979
آلآخ آلصديق سيف جبريل لك آلتقدير ؤ الاحترامى شكرا على مرؤرك من ايام علي البوست آدىتنا أكتر من حقنا من ذوقك و آدبك بالمناسبة سيف و ألاخوة في البى آريا عملوا واحدة من آجمل حفلات كابلى ابان وجود الكاابلي بامريكا
Quote: لأخ نصر الدين , قريبى ... ود حى السيد المكى
تحياتى من على البعد و شكراً على الفيديوهات الجميلة للأستاذ
نتوقع حضورك كالعادة فأنت صاحب الدار ...
سلام يا قريبي فضلي ود إسماعين السيد البكري الإسماعيلي الكراري... كيفك أنت و العائلة... طبعا كما تعرف نحن محاصرين ناس حكومة السجم دي الممثلة بالتاقم الجاسوسي لسفارة السودان بواشطن لثلاث عقود في محاولتهم في دخول مجتمعات المهاجرين اللاجئين بامريكا....حاولوا قبل كدا و طردناهم في مناسبات عدة (توجد فيديوهات عند الطلب) ودا كل ما نرجوه.....الناس ديل ما بشبهونا و ما دايرين أختلاط معهم simply as that
03-26-2018, 03:13 AM
معاوية الزبير
معاوية الزبير
تاريخ التسجيل: 02-07-2003
مجموع المشاركات: 7893
الحمد و الشكر لله ... إنتهى قبل قليل حفل تكريم الأستاذ الكابلى و كان قمة الروعة و التنظيم حسب ما ورد من بعض الإخوة الحضور ...
الرسالة التالية من صفحة الأستاذ إبراهيم باخت فى الفيسبوك كتبها مباشرة بعد خروجه من الحفل
https://gulfupload.com/np53kaya879o الأستاذ إبراهيم باخت
تكريم كابلي بواشنطون تظاهرة فنية فريدة و موسيقي مبالغة بحضور عمالقة الموسيقي السودانية. اوركسترا و لا في الأحلام. متّعونا الإخوة الموسيقين و تحية خاصة للفرقة الموسيقية التي صاحبت الإخوة الفنانين حيث ابدع (بدون ترتيب) كل من 1. عمر بانقا 2. اسامة الشيخ 3. امال النور 4. البلبله امال طلسم 5. عاطف انيس 6. عبدالهادي عثمان 7. محمد ادروب كان حضورا وريف و موسيقي من أمهر العازفين السودانين من السمندل، فرقة ابواللمين، فرقة زيدان و فرقة ابراهيم عِوَض و فرقة عقد الجلاد. الشكر للأساتذة 1. ماهر تاج السر-كيبورد 2. ميرغني الزين -كمان 3. ميكائيل الضو-كمان 4. مجدي العاقب -كمان 5. عبدو السر -طبل 6. فايز مليجي -كنقا 7. طارق شنقه-بنقز 8. وليد عبدالحميد -درمز 9. نادر السوداني -بيز 10. خالد برعي-جيتار 11. سعيد العاقب-كيبورد 12. . احمد ساطور -كمان 13. ابراهيم سوناتا-اكورديون جزيل الشكر للاخ كمال طيفور مؤسس شركة وكالة البحر الأحمر و السفير الحقيقي (في نظري) للسودان بامريكا لفكرة التكريم و الإشراف على التنفيذ. الشكر لفرقة احفاد مهيره و فرقة الطيور المهاجرة و العازف عاصم احمد. تكريم صادف أهله استاذنا الفنان، الشاعر و الملحن و الأديب و الباحث في التراث الفني السوداني عبدالكريم الكابلي.
شكرا كمال طيفور شكرا وكالة البحر الاحمر لهذا الانجاز العظيم ونتمنى ان تتواصل مثل هذه الانجازات وهنالك شخصية يجب ان يتم تكريمها وهو الاستاذ عمر الجزلي هذا الانسان قدم الكثير من البرامج التوثيقية فى الاذاعة والتلفزيون اتمنى ان يتم استنطاقه وبالطبع لديه الكثير من الثرثرة والاحاديث والزكريات ويا حبزا لو يتم نشر كل ما قام به من برامج ونشرها باسعار رمزية للسودانيين ويا حبزا لو انه وثق لذلك بكتاب يثري المكتبة السودانية
03-26-2018, 12:37 PM
Red Sea
Red Sea
تاريخ التسجيل: 04-03-2009
مجموع المشاركات: 475
الأخ سيف الدين جبريل , تحياتى و شكراً ليك على كلماتك الطيبة فى حق الأخ كمال طيفور الذى يعمل فى صمت شديد كعادته (ربنا يقويه)
كتر خيرك على المتابعة اللصيقة للإحتفال منذ بداية الإعلان له ... فكرة تكريم المذيع القدير عمر الجزلى فكرة طيبة جداً و تستحق الوقوف عندها و تبنيها
كما زكرت يمكن أن تكون فى شكل ندوة حوارية مع أحد المذيعين القديرين فى المنطقة أمثال الأستاذ لقمان أحمد حتى يتم إستنطاقه (أحببت هذا المصطلح) فلديه الكثير ... الكثير خلف الكواليس
هؤلاء الرموز قدمو الكثير من الإبداع للوطن و تكريمهم واجب علينا جميعاً ..
أمنياتنا لهم بدوام الصحة و العافية
تحياتى و مودتى
فضلى البكرى أبو ظبى
03-26-2018, 12:09 PM
Amira Hussien
Amira Hussien
تاريخ التسجيل: 11-26-2016
مجموع المشاركات: 1720
عبد الكريم الكابلي : نورٌ مُبين لم يعرف أحد كيف ذابت كل تلك المحاسن الإبداعية في شخصية واعدة ، لا يستطيع أحد توصيفها . اختار "عبد الكريم الكابلي" الشِعر الذي يوثق للتاريخ الثقافي ليتغنى به. رفض أن يحتفظ الشُعراء بكنوزهم بعيدة عن العامّة وأشجانهم . وضع فيها خميرته المُميزة بالغناء و التطريب ، ونقلها من الدفاتر والأوراق إلى نبض الجماهير وأحلامهم في غناء صادح ، و بنبرات فصيحة البيان.
(1)
نبش هو التُراث ، وجلب لنا أغانيه وأشعاره. وأضاف الكثير من إبداعه على الطيوب التُراثية ، وأكسبها رونقاً وجلالاً . اختار من أغنيات ما نسميها بأغاني "حقيبة الفن "، التي كانت الأسطوانات الفحمية تُحفظ فيها أغنيات مواضينا في حقيبة كبيرة ، منذ خمسينات القرن العشرين. وكان حامل تلك الحقيبة و هذا الطيب سعادة السفير السابق"صلاح أحمد محمد صالح " .يجلبها معه عند تسجيل البرنامج الإذاعي. اختار " الكابلي" لنا من عيون أغنيات فناني المرحلة الوسيطة، التي كان هو دُرة سلسلتها، يتوسط الرونق الذي لم يزل في ضمائر وجداننا وحرزها الحصين . وغلب الأجيال الحالية من الشعراء، وتفوّق في قرض الشعر الذي يتحدث بلسان شعوبنا ، بلمسته الحانية وإخراجه الودود اللطيف . اختار من تراث الشِعر العربي ، من الشِعر الأموي والعباسي . واختار لنا من شعراء النصف الأول من القرن العشرين . وأنطقها جميعاً وفق حنو السلم الخماسي وسلاسته ، وجوّد لحونه ، فكان رفيقاً بالنُطق العربي الفصيح ، يتتبع فراغات اللحن التي يستبينها من بين فقاعات موسيقى الشِعر ليرسم عليها. أظهر هو قدرته التي تفوقت على نفسها ، بتقريب هذا الشعر الفخم الجزل ، ووضع له ألحان توافق البيئة الثقافية السودانية .
(2)
اختار هو لنا من عيون شِعر المُخضرمين من الشعراء السودانيين ، وأنار ذلك الأرخبيل بوهج اللحن الصدّاح . وعرف العامّة شاعر الدهليز " توفيق صالح جبريل " ، بأيقونته المُزهرة " كسلا" ، كما عرفوا من قبل القلعة التي تسمى بها الحي الأم درماني المشهور : نضّرَ اللهُ وجهَ ذاكَ الساقي إنه بالرحيقِ حَّل وثاقي فتراءى الجمالُ مزدوجَ الإشراقِ يصبو ُمعَّدد الآفاقِ و ابنة القاشِ إن سرى الطيفُ وهناً و أعتلى هائماً فكيفَ لَحاقِ و الُمنى بين خصرِها و يديها و السنا في ابتسامِها البَّراقِ كسلا أشرقتْ بها شمسُ وجدي فهي بالحقِ جنّةُ الإشراقِ كانَ صبحاً طلقَ الُمحيا ندياً إذ حللنا حديقةَ الُعشاقِ نغمُ الساقياتِ حرّكَ أشجاني و هاج الهوى أنينُ السواقي بين صّبٍ في ِحبَّه متلاشٍ و حبيبٍ ُمستغرقٍ في ِعناقِ ظلّتِ الغيدُ و القواريرُ صرعى و الأباريقُ بتنَ في إطراقِ أأتني بالصبوحِ يا بهجةَ الروح ُترْحني إن كانَ في الِّدن باقِ * عرفنا كيف غرف من بركة الشاعر المُجيد " محمد المهدي المجذوب " ، وأتانا في زمن الترقُب لوهج أغنيات متصوفة ،وقد تدثرت بثياب التديُّن الشعبي ، تحكي كيف صنع التاريخ ملاءته الفضفاضة من عبق النور المُحمدي وأشعّ في أرجاء الكون : درج الناس على غير الهدى لا يبالون وقد عاشوا الردى جنحوا للسلم أم ضاعوا سدى أيكون الخير فى الشر انطوى والقوى خرجت من ذرة هى حبلى بالعدم أتراها تقتل الحرب وتنجو بالسلم ويكون الضعف كالقوة حقا وذماماً سوف ترعاه الأمم وتعود الأرض حباً وابتساماً ربّ سبحانك مختاراً قديراً أنت هيأت القدر ثم أرسلت نذيراً للبشر آية منك ونوراً
(3)
نقل قصيدة الأديب " عباس محمود العقاد " من بين أسفار مجمع اللغة العربية بالقاهرة : وهذا النور يبسُم لي عن الدُنيا ويفترُّ وأنظرُ لا أرى بدراً أأنت الليلة ُ البدر وبي سُكرٌ تملّكني وأعجبُ كيف بي سكرُ رددت الخمرَعن شفتي لعل جمالك الخمرُ * وأوغل في القومية العربية عند ازدهار قادتها ، فكانت أغنية شاعرها " أبوآمنة حامد ": قُم صلاح الدين وأشهد بعثنا في لقاء القائد المنتصر شعبنا الأسمر من فرحته يزرع الدرب بحُبٍ أخضر * وغنى هو للوطنية في ثورة أكتوبر من أشعار " عبد المجيد حاج الأمين " : هبت الخرطوم في جنح الدُجى ضمّدت بالعزم هاتيك الجراح وقفت للفجر حتى طلعا مشرق الجبهة مخضوب الجناح يحمل الفكّرة والوعد معا والأماني في تباشير الصباح فالتقينا في طريق الجامعة مشهد يا وموطني ما أروعه
* اختار أن يُغني للمرأة ، من أشعار " عيسى جربا" : أي صوت زار بالأمس خيالي ؟؟ طاف بالقلب و غنى للكمال واذاع الطهر في دنيا الجمال و اشاع النور في صوب اليالي انه صوتي أنا ,اوا تدري من انا ؟! أنـا أم اليـوم أسـبـاب الهـنـا أنـا مـن دنياكمـو أحلـى المنـا
(4)
من دفاتر أغنياته :
أكاد لا أصدق - أمطرت لؤلؤا - آسيا وإفريقيا - أغلى من عيني - أكيد ح نتقابل - السودان الجديد - الشيخ سيّرو - إلي متي يا قلب – أمير - حبك للناس - حبيبة عمري - خال فاطمة - خِلي العيش حرام - دمعة الشوق - روعة الليل - زمان الناس – زينب – سعاد – سكر – سلمى - شذى زهر - شربات الفرح - شمعة - ضنين الوعد - غزال الروض - فتاة اليوم والغد - فقدت حبيب - في طريق الجامعة - في عز الليل – كسلا - كل الجمال - كل يوم معانا - كنت في حفلة - لؤلؤة بضة – للذكرى - لو تصدق – لوإنت نسيت - ليس في الامر عجب - ليلة المولد - ما بنخاصم - ما تخجلي - ما خلاص نسيتنا – مرايا – مروي – مشاعر – معللتي – ناصر - نشيد التعاون - نوم عيني - هات لينا صباح - وصف الخنتيلة - يا جار - يا حلو - يا حليلك ياحليك - يا ستّار علي - يا نسيم قول للازاه - يا هناء – ياهاجر.
(5)
يقولون إن الفنان العظيم قد نجى ، قد كان على شفا حفرة حفرها الملفّحون بثوب الجهالة ، حين أضمروا للفن بيتاً من ورق ، تعبث فيه الريح كما تشاء . ونجى هو من الظلم المُبين الذي حاق بالجميع . كتب هناك في أرض ما بعد بحر الظلمات ، كتابه الإنكليزي " أنغام لا ألغام " .لن ننس ونحن نُضيء سيرته الخضراء ، بأنه باحث مُجتهد في التراث ، له إسهامات خلال خمسين عاماً من العطاء النثري والفني والغنائي . اشترك في إعداد برامج تلفزيونية ، وقدم مُحاضرات مُتخصصة في أشعار وأغنيات التُراث السودانية ، أصولها ومعانيها الغامضة لأبناء وبنات أجيال اليوم . استطال وتعملق ، فحجز لنفسه مقعداً بين النجوم ، ولم يزل مُتلألئاً مثلها.
*
03-26-2018, 03:00 PM
Red Sea
Red Sea
تاريخ التسجيل: 04-03-2009
مجموع المشاركات: 475
الأخ خالد على خالد واحد من شباب فيرجينيا النشيطين و السباقين للتطوع فى فعاليات جالية واشنطن كان بالقرب من اللجنة المنظمة للحفل و أحد أعمدتها قام بتوثيق جزء من الحفل لايف على صفحته بالفيسبوك ...
قمة الروعه كان يوماً ولا كل الأيام لجموع السودانيين فى واشنطن . أخى كمال طيفور يا حبيب الله يديك العافيه فأنت المبادر بفكرة هذا الحدث العظيم لتكريم ذلك الرمز العظيم الأستاذ عبدالكريم الكابلى . شكراً مرةً أخرى .
03-27-2018, 06:17 AM
Red Sea
Red Sea
تاريخ التسجيل: 04-03-2009
مجموع المشاركات: 475
نخلى التكريم مستمر فى هذا البوست لأستاذنا الفنان عبد الكريم الكابلى حتى نرتوى بفنه الراقى (و ما ظنيت) لأنه كلما أبحرت فيه تجد نفسك تغوص و تغوص فى أعماق لا نهايات لها ...
الأخ معاوية المدير , تحياتى و نورت المكان بحضورك الجميل من كندا
الأخ العزيز عبد الله محمود , تحياتى و شكراً ليك على الحضور و المتابعة منذ بداية الإعلان للإحتفال رجاء تبلغ تحياتنا للأسرة الكريمة .... يعلم الله كم شوقنا ل لقياكم و مطايبتكم ..
تحية حب و مودة للجميع
فضلى البكرى أبو ظبى
03-27-2018, 06:12 PM
Kostawi
Kostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979
جميل من الاستاذه امال النور تتذكر الى متى يا قلب تهفو اليه وتصبو ام انه يا فؤادى ود قديم وحب وتذكر ان الاستاذ تغنى بها مع الفرقة الماسية بقيادة احمد فؤاد حسن ياريت لو الاستاذ دخل على أنغام قمر دورين كانت حتكون احلى
03-28-2018, 08:46 AM
Red Sea
Red Sea
تاريخ التسجيل: 04-03-2009
مجموع المشاركات: 475
شِكراً جزيلاً للأخ بكرى أبوبكر - صاحب الحوش - على إتاحة هذه المساحة فى موقعه العامر حتى يصل صوتنا جميع أنحاء المعمورة و نحن نكرم الأستاذ الكابلى
شكراً جزيلاً الأخ الحبيب نصر الدين على التوثيق و الفيديوهات الرائعة
حقاً يبدو أنها كانت ليلة من ليالى فيرجينيا المميزة و سوف تُخلٌد فى الذاكرة
شكراً جزيلاً لأسرة الفنان الأستاذ عبد الكريم الكابلى لإتاحتها لنا الفرصة و تشريفنا بإقامة هذا الإحتفال علٌنا نكون قد أوفينا بالقليل .. القليل من الكثير .. الكثير الذى طوقنا به أحد عمالقة الفن و الإبداع فى السودان و الوطن العربى عبر ستة عقود من الزمان
شكراً جزيلاً لكل من شارك بالحضور شكراً جزيلاً لكل من شارك ب كلمة أو حرف فى تكريم الأستاذ الدكتور الفنان المبدع عبد الكريم الكابلى شكراً جزيلاً لكل من تابع الإحتفال داخل أمريكا و السودان و فى جميع أنحاء العالم عبر الوسائط الإسفيرية
شكرا جزيلاً للموسيقيين و الفنانين زملاء و أحباب الأستاذ الكابلى على هذا الأداء الرائع و الذى كان حديث كل من حضر و شاهد شكراً جزيلاً للأستاذ لقمان أحمد (مدير مكتب BBC بواشنطن) على تقديم الحفل و زملائه الإعلاميين شكراً جزيلاً لشباب فيرجينيا الذين وقفو متطوعين بجانب اللجنة المنظمة و ده عشمنا فيهم دائماً كما عودونا
شكراً جزيلاً للأخ كمال طيفور (سفير شعب السودان بأمريكا) - كما يحلو لنا مناداته - و مدير شركة البحر الأحمر للسفر و السياحة و صاحب مبادرة التكريم
شكراً جزيلاً لكل الجنود من خلف الكواليس و أكيد هناك جنود مجهولين خلف كواليس هذا العمل الكبير فات على زكرهم فلهم العتبى حتى يرضو
أمنياتنا للأستاذ الدكتور الفنان عبد الكريم الكابلى و أسرته دوام الصحة و العافية
زملاء و أحباب الأستاذ الفنان الكابلى من الموسيقيين حضرو من كل الولايات و من كندا للمشاركة فى تكريم أستاذهم و حبيبهم الكابلى
شارك فى الفرقة كل من الأساتذة :
ماهر تاج السر - كيبورد سعيد العاقب - كيبورد ميرغنى الزين - كمان أحمد ساطور - كمان ميكائيل الضو - كمان مجدى العاقب - كمان عبدو السر - طبل فايز مليجى - كنقا طارق شنقا - بنقز وليد عبد الحميد - درمز نادر السودانى - بيز خالد برعى - جيتار إبراهيم سوناتا - اكورديون
جزيل الشكر للفرقة الموسيقية على دورها المميز و الأساسى فى إنجاح الحفل كيف لا و هى تتكون من أمهر العازفين الذين رافقو عمالقة الفن السودانى أمثال كابلى , محمد الأمين , زيدان , إبراهيم عوض و اللستة تطول ...
لهم التحية و التجلة
03-31-2018, 04:36 AM
Red Sea
Red Sea
تاريخ التسجيل: 04-03-2009
مجموع المشاركات: 475
لحظات تكريم الأستاذ الفنان عبد الكريم الكابلى خلال الحفل إضافة لتكريم الأستاذ من محبيه كان هناك تكريم من رابطة محبى الهلال بمنطقة واشنطن قدمها نيابة عنهم الأستاذ منتصر جمبلان رئيس الرابطة
04-01-2018, 07:09 PM
جلالدونا
جلالدونا
تاريخ التسجيل: 04-26-2014
مجموع المشاركات: 9390
الإحتفاء بكابلي ... الحفل ما قبله وأثره وبعض تباعاته
إحقاقاً للحق بدأت فكرة "تكريم الأستاذ/ الكابلي" هذه المرة في مجموعة واتساب كونها الأستاذ/ يوسف الموصلي كما أخبرنى الأخ/ ماهر تاج السر منذ 10 أشهر. مجموعة الواتساب هذه تضم قائمة من ألمع الموسقيين , الشعراء , الإعلاميين , المخرجين وحتي تضم الإعلامي الوزير العلم .د علي شمو , لسبب ما ضمني الأستاذ يوسف لهذه المجموعة وكنت ولازلت "أتضاري" خجلاً أن أحسب نفسي واحد من هؤلاء الأعلام . تداولت هذه المجموعة النقاش في أمر الأستاذ كابلي وكيفية تكريمه هذه المرة . إستمر النقاش لفترة بلا نتيجة عملية ، عندها إستأذنت في الخروج بعد كتابة مداخلة بهذا المعني ... ما أنجزه الأستاذ الكابلي يصعب "جمعه" أو "تكريمه عليه" فالكابلي ليس مغني فحسب .. ليس شاعر فحسب .. ليس ملحن فحسب .. ليس مثقف فحسب .. ليس عاشقاً مساهماً ومعني بالثراث السوداني فحسب والقائمة تطول , عليه إقترحت أن نحتفي به ... نفرح بيه ... نفرح معه نحتفل بأعماله وأهم من كل ذلك أن نبدأ بفكرة قابلة للتنفيذ . بعد خروجي من قروب الواتساب علمت إن القروب ضم أحد وزراء الإنقاذ السابقين مما أدي لإحتجاج عدد من أعضاء القروب وتوقفه . أعاد أستاذ الموصلي القروب مرة أخري - بدون الوزير - وضم إسمي للقروب مرة أخري . في هذه المرة علي الأقل إتفق الناس في القروب أن تقوم فيرجينيا بتكريم الكابلي بدون كيف و متي ناهيك عن تفاصيل عمل واضح مع إنه صعب , مضني ومتشعب لتشعب أعمال كابلي ، حياته العامرة ، أسرته الصغيرة والممتدة بما فيها أسرة زوجته السيدة الفضلي/ عوضية الجزلي ، ترحال الكابلي بين أرض الوطن السودان وبلاد العم سام ........الخ تصدت شركة البحر الأحمر و بموافقة و مباركة كل الموسيقيين الذين شاركو فى الإحتفالية و بادرت بتنفيذ الفكرة و العمل على تبنيها و الترويج لها لكل محبى الأستاذ الكابلى على مستوى ولايات أمريكا و كندا و حثهم على المساهمة مادياً و معنوياً لإنجاح هذا المهرجان و الذى نعتبره دين علينا جميعاً , كان هدفنا الأول و الأخير أن يليق الإحتفال بمكانة المحتفى به لذلك لم نضع سقف لطموحاتنا و كان التفكير دايماً فى الأفضل من حيث المكان و المادة المقدمة فى البرنامج و نحمد الله أننا توفقنا الى حد كبير فى هذين الأمرين رغماً عن وجود بعض الهنات التى تحدث عادة فى مثل هذه المناسبات مع العلم أنها لم تؤثر كثيراً على إستمرار الحفل و يمكن تفصيلها لاحقاً إن لزم الأمر . تحدثت للمرة الأولي والأخيرة لمدة دقيقة أو إثنين خلال الحفل و إستعملت ذلك الزمن القصير في الحديث عن المحتفي به وعن الفرقة الموسيقية وأفرادها الذين بذلوا الغالي والنفيس لتكريم أستاذهم و أستاذ الأجيال المحتفي به الأستاذ عبدالكريم الكابلي حيث لم يسعفني الزمن لأتطرق لكل ما سبق خلال الإحتفال نسبة للربكة التى حدثت بسبب تأخير موعد بداية الإحتفالية حسب البرنامج المحدد لها مما أجبرنا أن نحدد أقصر زمن ممكن للمتداخلين من داخل الصالة و أصدقاء الأستاذ الكابلى الذين حرصو على المشاركة من الولايات الأخرى و إتصال الأستاذ الفنان الكبير محمد الأمين من السودان , كان لزاماً علينا التقيد بالزمن المحدد لنهاية الحفل من الجهة المستضيفة و كذلك فنيي الصوت و آخرين و بالعدم لتدخلت الشرطة لإخلاء المكان . إننا جميعاً فخورين بزملاء الأستاذ الكابلى من الفنانين و الموسيقيين الذين وفدو من مختلف الولايات و من كندا رغماً عن صعوبة التوقيت (الأحد) و هم أحق بالإشادة و الثناء بدلاً من الإشارة لمن أين بدأت فكرة التكريم و من بدأها ... تجمعنا هذا هدفه كان الإحتفاء بالأستاذ عبد الكريم الكابلى و تمجيد سيرته العطرة و تخليد مسيرته المميزة . نواصل النقاش في هذا الموضوع إن كانت للمواصلة فائدة ترجي فأفيدونا المتابعين لهذا البوست المعني في المقام الأول والأخير بالتوثيق والحديث عن الأستاذ الكبير عبدالكريم الكابلي . كمال طيفور
04-01-2018, 10:36 PM
السر عبدالله
السر عبدالله
تاريخ التسجيل: 11-10-2006
مجموع المشاركات: 1496
كمال طيفور لقد وضعت النقاط على الحروف وأجليت الكثير من الغموض بالنسبة المبادرين بالتكريم ...وفي الحقيقة كل الذين شاركوا في هذا الحفل أكدوا أن الحفل كان ناجحا ١٠٠ % وان التكريم كان فعلا رائعا والشكر لكم جميعا والتحية للفنان الكبير الكابلي متعه الله بالصحة والعافية
04-02-2018, 11:19 AM
Red Sea
Red Sea
تاريخ التسجيل: 04-03-2009
مجموع المشاركات: 475
الاخ السر عبد الله تحياتي و تقديري و شكراً ليك علي كلماتك الطيبة و نتمني ان يتواصل التكريم للاستاذ الكابلي من كل مريدي فنه الجميل . فعلاً الكثير من الذين حضرو الحفل اكدو علي نجاحه و اثنو علي القائمين عليه . مثل هذه الفعاليات تتطلب الكثير من الجهد و الزمن و العمل الجماعي .
تحياتنا و شكرنا لكل من حضر ، شارك و ساهم .
مودتي و تقديري فضلي البكري
04-03-2018, 05:35 AM
عبدالله الشقليني
عبدالله الشقليني
تاريخ التسجيل: 03-01-2005
مجموع المشاركات: 12736
غير منطقي ان نفسد الجو بالحديث عن موصلي و اي شخص اخر و الأحري ان يكون الاهتمام بكابلي و إرثه الضخم لكن فلنثبت بعض الحقائق :
١/ الموصلي اسم معروف في عالم الموسيقي السودانية . له اعمال و معجبين كثر مافي اختلاف بس بصراحة هو لم يقم بتعيني لأقيم حفل فيرجينيا و ذلك شيء لا يملكه أصلا .
٢/ بعد ان تقدمنا للعمل علي الإحتفاء بالكابلي بفرجينيا طلبنا من الموصلي أن يحرك أفراد قروب الواتساب بامريكا ليشارك أعضاء القروب و يساهموا ماديا لإقامة الحفل .. حصل أيه؟ تقدم الموصلي مشكورا كاول مشارك و تبعه ٥ ناس جميلين ٢ من نييورك ١ من الخليج واحد من كارولاينا و الأخير من ايوا . و لا زول من كلفورنيا او ميريلاند حيث عمل الموصلي لسنين هل دا يقود لإحتفاء بالأستاذ الكابلي خليك من تكريم .
٣ / لو إحتفالية فيرجينيا كان يمكن لها ان تقوم بدون اسم جهة منظمة لفعلنا . دا ما همنا ما فهمنا ان يذكر اسمنا لكن دا كان قدرنا ان نوقع و نتعاقد مع جهات ما لقينا جهة جاهزة اكتر مننا للتعاقد معها . تكريم الأستاذ الكابلى تكليف و ليس تشريف و للحقيقة يلقي إسم البحر الأحمر القبول عند اهلنا بفرجينيا و الولايات الأخرى و اسالوا عن ذلك اذا كلامنا دا فيه شك .
٤/ نحن نحترم الموصلي و إن واصل في شتمنا . جهده لحاله , معنا او مع غيرنا و جهد كل السودانين مطلوب لنمشي لقدام . الفكرة التى تقدم بيها العام الماضي بدأنا تنفيذ اول حلقاتها بفرجينيا فليكملها هو بالسودان حيث و لد ترعرع و ابدع الأستاذ الكابلي . عدد السودانين بفرجينيا قد يصل ل ٣٠ الف و السودان فيه ٣٠ مليون محب للكابلي فليبدع الموصلي و يقيم التكريم الذي يليق ....
عودة للبداية آمل ان يكون دا آخر كلام عنا و عن الموصلي و ان ينحصر الحديث علي الكابلي و أعماله و مواصلة تكريمه ..
كمال طيفور
04-04-2018, 08:11 PM
كمال طيفور
كمال طيفور
تاريخ التسجيل: 03-17-2017
مجموع المشاركات: 106
واحدة من عوائق دخول من يستطيع أن "يقدم" للعمل العام من لا يعمل لا يخطئ .. رغم خطاءه الأكبر بأنه لا يعمل.. من يعمل يخطئ وقد يستفيد من خطأه وكذلك قد يستفيد غيره. لكن القيمة الأكبر هي لمن يتقدم للعمل العام بكل مايحمله ذلك من رهق وتكلفة مختلفة الأشكال والألوان. في بلاد العم سام الناس مشغولة جداً و"مركزة" جداً علي النفس والأسرة. المارقين للعمل العام قلة وفي القلة عدد أقل قادر علي الإنجاز، نتمني أن نكون من القليلين ديل. واحدة من عوائق العمل للشأن العام الخوف نعم الخوف من "الراجيك" بعد ما تخلص من الموضوع.. السلخ،الضبح، المحاكمة، المساءلة، الإتهام والتهديد بإن الشرطة راح تجيك! يا أخي بدل تجيبها لي أنت أنتظر لحد يجوني! حرامي؟ أنتظر لحد يقبضوني. تنسي مجموعة من الناس الموضوع وتجتهد لتتهم، تنتقم، تحطم، تهد الزول الإتقدم وعمل شئ! إحتمال من يتهمونا –بالما فينا- ينجحوا ويودونا حبل المشنقة... بس الأهم عندنا كيف نقلل أثر مثل هذا "العائق" من حرمان مجتمعاتنا من وجود أناس يرغبون في أن يخدمونا وخائفين من الشماتة والسؤال "أنت الوداك تعمل الحاجة دي شنو؟ ياأخي السودانيين ديل ما تتشربك معاهم في أي حاجة" عننا إذا ما قبضونا وأعدمونا حنظل نعمل البنعمله فأهلنا وإن ظلمنا بعضهم محتاجين لينا ونحن ذاتنا محتاجين لجهد الخيرين مننا. بعض كلمات.. ولا نمانع في نقاش هادف حولها.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة