|
Re: هؤلاء الطغاة لا يفهمون: موت الديكتاتور (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
هذه الكلمات جاءت عفو القراءة لموت أحد الطغاة...فوجدت الصورة ..هي...هي... نفس الملامح و نفس اللوثة و نفس الغباء و نغس الغرور ..
و هكذا صورة فرعون يتم استنساخها تلقائيا في كل العصور...بنفس الأخطاء و نفس الغفلة و نفس التكبّر و نفس الغباء...
.....و من خلفه يسير طابور السحرة و الكهان و المطبّلين و المنافقين...و سائسي خيل الطاغية و مدلكي عضلاته التي بنيت من السحت ...
و هكذا يطول الطابور .... و تتكرر الأمثلة و و تتنزّل صور الطغاة و من سايرهم....و هم في غيّهم يعمون ...و في ظلمهم سادرون...
و الآن.... دعنا من المثال الراهن حتى لا لا تزكم الأنوف و تعشى العيون من سوء المطلع .....
...................و لنكتفي فقط بمطالعة الشاشة لنرى الأمثلة الماضية...المتكررة...
....فذلك يكفي.
|
|
|
|
|
|