باعتباري من جيل قديم شوية ، التجربة الاولى الادهشتني ومثلت لي اضافة كانت سلسلة فيديوهات توثيقية عن احداث يوليو وهي مجموعة لقاءات توثيقية عن حركة ١٩ يوليو ١٩٧١ عمل ابتدره الاستاذ عدلان عبد العزيز وفكرته بسيطة جدا، كاميرا فيديو واختيار ذكي لمصادر التوثيق، رغم انها مسجلة لا تخلو من جانب الشهادة المباشرة ، لانها اتاحت التداخل و التعليق على الفيديو كاضافة على محتوى الفيديو . هنا نموذج للتوثيق المسجل:
بالنسبة لتجربة الفيديو اللايف على الفيس بوك تجي على راسها تجربة حزب المؤتمر السوداني و ابتكارهم برنامج غير يومي بعنوان مسيرات الخلاص القصد منه التعبئة و توصيل رؤية فصائل معارضة واتاحت التداخل و التحاور معها مباشرة،ثم تلتها تجربة برنامج تنويري يومي بعنوان البديل شنو؟ امس قدم دكتور بكري الجاك كانت فيهه أسئلة و اجوبة مباشرة بعنوان الدولة والتنمية الاقتصادية في القرن الواحد وعشرين. الحلقة الاولى لبكري الجاك
السؤال كيف يمكن توظيف مثل هذة التجارب ودفعها الى الأمام؟ وهل يمكن أن تكون كبديل عملي للحلم الطويل الفتشت عنه المعارضة السودانية وهو أذاعة و تلفزيون مباشر مستقل عن اجندة و شروط الممول و المانح؟
نواصل .........
العنوان
الكاتب
Date
الفيديو اللايف على الفيس بوك: تجربة مبتكرة للتنوير و توحيد المعارضة
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة