|
Re: تخيل أن يُطرح سؤال : كيف حالك؟ (Re: عمران بابكر بدري)
|
كيف حالك ؟
المتنبي : أصاحب حلمي . دوستوفيسكي : أخاف أن أخبرك أني بخير فتتمنى دوامه فيتخلد بؤسي. كافكا : متكئًا على وحدتي . بوكوفسكي : أتأمل خيبتي . بيسوا : معزول أكثر مما كنت . اورهان : يخيّم الحزن على قلبي . فيروز : لا قدرانه فل ، ولا قدرانه أبقى . أما أنا : ألملم شتاتي و أحاول لجم الحزن المقيم في روحي .....
وأنت كيف حالك ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيل أن يُطرح سؤال : كيف حالك؟ (Re: بابكر قدور)
|
الوريف بابكر قدور سلام صباحي أنت وهل هناك صباح أجمل منك قهوتي التي طغى على نكهتها الحنين تعطرت اليوم بأنفاسك عيناك البعيدتين اختزلت كل المسافات التي بيننا لتعانق عيني بعد أن أذابني الشوق حتى استحال علي الاكتفاء من عينيك أرجوك عد إلي.. أو خذني إليك
مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيل أن يُطرح سؤال : كيف حالك؟ (Re: عمران بابكر بدري)
|
أتعلمون بأن بيوتكم ليست لكم .. نعم ..إنها بيوت زوجاتكم ! 🏚⛺🏚⛺🏚 من كنوز القرآن الكريم : مررت بهذه الآية : " لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ " لماذا نسب الله عز وجل البيت إلى المرأة رغم أنه ملك للرجل؟! ⛺🏚⛺ هذا ما جعلني أبحث عن الآيات التي يُذكر فيها كلمة بيت مقترنة بالمرأة ؛ فوجدت هذه الآيات التي تطيب خاطر المرأة ، وتراعي مشاعرها ، وتمنحها قدرا عظيما من الاهتمام والاحترام والتقدير : 🏚 قال تعالى : " وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِه ِ" ﴿23 يوسف﴾ امرأة العزيز تراود يوسف وتهم بالمعصية ، ورغم ذلك لم يقل الله - عز وجل - وراودته امرأة العزيز ، أو وراودت امرأة العزيز يوسف في بيته 🏚وقال تعالى : وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ.. ..(33 الأحزاب) 🏚وقال تعالى : "وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ" ﴿34 الأحزاب﴾ ما أعظمك يا الله.. أليست هذه البيوت ملك للنبي - صلى الله عليه وآله وسلم - ولكنها نُسبت لنسائه؟! ياله من تكريم !! 🏚وقال تعالى: " يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ ۖ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنّ" ﴿1 الطلاق﴾ حتى في أوقات الخلاف ، وحين يشتد النزاع ، وتصل الأمور إلى الطلاق الرجعي .. هو بيتها !! ⛺🏚⛺🏚 تبقى آية واحدة لم ينسب فيها البيت للمرأة وهي: "واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت" ⛺🏚⛺ ألاَن - عندما أتت بالفاحشة و بشهادة اربعة شهود عدول - لا ينسب البيت لها .. الان يسحب التكريم!! ⛺🏚⛺ أي جمال ودقة في آيات الله ، فسبحان من كان هذا كلامه ، والصلاة والسلام على رسوله الكريم 🏚⛺💫🏚⛺
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تخيل أن يُطرح سؤال : كيف حالك؟ (Re: عمران بابكر بدري)
|
للرد فنون.... يقال ﺣﻴﻦ ﻛﺎﻥ ﻧﻴﻠﺴﻮﻥ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ﻳﺪﺭﺱ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ، ﻛﺎﻥ ﺃﺣﺪ ﺍﻷﺳﺎﺗﺬﺓ ﻭﺍﺳﻤﻪ ﺑﻴﺘﺮ ﻭﻫﻮ ﺃﺑﻴﺾ ﺍﻟﺒﺸﺮﺓ ﻳﻜﺮﻫﻪ ﺑﺸﺪﺓ . ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ، ﻛﺎﻥ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺑﻴﺘﺮ ﻳﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻐﺬﺍﺀ ﻓﻲ ﻣﻘﺼﻒ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻓﺎﻗﺘﺮﺏ ﻣﻨﻪ ﻧﻴﻠﺴﻮﻥ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ﺣﺎﻣﻼً ﻃﻌﺎﻣﻪ ﻭﺟﻠﺲ ﺑﻘﺮﺑﻪ . ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺑﻴﺘﺮ، ﻳﺒﺪﻭ ﺃﻧﻚ ﻻ ﺗﻔﻬﻢ ﻳﺎ ﺳﻴﺪ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ﺃﻥ ﺍﻟﺨﻨﺰﻳﺮ ﻭﺍﻟﻄﻴﺮ ﻻ ﻳﺠﻠسان ﻣﻌﺎً ﻟﻴﺄﻛولا ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ . ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻪ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ و اجابه ﺑﻬﺪﻭﺀ، " ﻻ ﺗﻘﻠﻖ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻓﺴﺄﻃﻴﺮ ﺑﻌﻴﺪﺍً ﻋﻨﻚ ." ﺛﻢ ﺫﻫﺐ ﻭﺟﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻭﻟﺔ ﺃﺧﺮﻯ .. ﻟﻢ ﻳﺘﺤﻤﻞ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺟﻮﺍﺏ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ﻓﻘﺮﺭ ﺍﻹﻧﺘﻘﺎﻡ ﻣﻨﻪ . ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ، ﻃﺮﺡ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺑﻴﺘﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻒ ﺳﺆﺍﻻً ﻋﻠﻰ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ .. ﺳﻴﺪ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ، ﺇﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﺗﻤﺸﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭﻭﺟﺪﺕ ﺻﻨﺪﻭﻗﺎً ﻭﺩﺍﺧﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺼﻨﺪﻭﻕ ﻛﻴﺴﻴﻦ، ﺍﻟﻜﻴﺲ ﺍﻷﻭﻝ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻜﻴﺲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺤﻜﻤﺔ، ﺃﻱ ﻛﻴﺲ ﺗﺨﺘﺎﺭ؟ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺗﺮﺩﺩ ﺃﺟﺎﺑﻪ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ، ﻃﺒﻌﺎً ﺳﺂﺧﺬ ﻛﻴﺲ ﺍﻟﻤﺎﻝ . ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻭﻗﺎﻝ ﺳﺎﺧﺮﺍً ﻣﻨﻪ، ﻟﻮ ﻛﻨﺖ ﻣﻜﺎﻧﻚ ﻷﺧﺬﺕ ﻛﻴﺲ ﺍﻟﺤﻜﻤﺔ . ﺑﻜﻞ ﺑﺮﻭﺩﺓ ﺟﺎﻭﺑﻪ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ، " ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﺄﺧﺬ ﻣﺎ ﻳﺤﺘﺎﺟﻪ ." ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺛﻨﺎﺀ، ﻛﺎﻥ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺑﻴﺘﺮ ﻳﺴﺘﺸﻴﻂ ﻏﻀﺒﺎً ﻭﺣﻘﺪﺍً، ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺃﻧﻪ ﻛﺘﺐ ﻋﻠﻰ ﻭﺭﻗﺔ ﺍﻹﻣﺘﺤﺎﻥ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﻤﺎﻧﺪﻳﻼ " ﻏﺒﻲ " ﻭﺃﻋﻄﺎﻫﺎ ﻟﻪ . ﺃﺧﺬ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ﻭﺭﻗﺔ ﺍﻹﻣﺘﺤﺎﻥ ﻭﺣﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﺒﻘﻰ ﻫﺎﺩﺋﺎً ﺟﺎﻟﺴﺎً ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻭﻟﺘﻪ، ﺑﻌﺪ ﺑﻀﻌﺔ ﺩﻗﺎﺋﻖ، ﻭﻗﻒ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ﻭﺍﺗﺠﻪ ﻧﺤﻮ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺑﻨﺒﺮﺓٍ ﻣﻬﺬﺑﺔ، ﺃﺳﺘﺎﺫ ﺑﻴﺘﺮ، " ﻟﻘﺪ وقعت على ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﻭﻟﻜﻨﻚ ﻟﻢ ﺗﻀﻊ ﻟﻲ ﺃﻱ ﻋﻼﻣﺔ ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|